Vote & Comment
And
Have a fun reading
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"القَاعِدة السّادِسة المَاضِي يحمِل ذكرِياتٍ ثمِينة لكِن هذَا لَا يعنِي أَن نحِيا دَاخِلهَا أبَد الدّهر"
____________________________
-قَبل 13 عَام-
كَان يجلِس فِي المنزِل رِفقَة صدِيقته يَدرُسَان حتَى قَاطعه دخُول أخِيه الذِي نظَر للجَالسة قُرب الآخَر بإستِنكَار
«أُوه يُونغِي لقَد أتِيت»
نَبس هُوسُوك بإبتِسَامة قَبل أَن يتسَائل الآخر
«ألَا تملكِين منزِل يهذِه؟»
بنَبرة مُستفزة حَادثهَا قَبل أَن تقلِب عِينِيهَا
«هذِه؟؟ مُجددًا؟ كَم مرَة يجِب أَن أُخبِرك يُونغِي أننِي أُدعى كَاسندرَا!!»
بهدُوء أجَابت وقَد تخَلل نَبرتهَا الإنزعَاج
« كَاسندرَا النِّصْف كُورِية والنِّصف الآخَر إيطَالِية أنتِ صدِيقة هُوسُوك أعلَم أعلَم»
تحَدث بسُخرية يضَع قدَميه عَلى الطَاولة
رَفعت حَاجبهَا بإستنكَار لتُردِف
«وحِيث أنَّك تعلَم لِم تتعَمد إستفزَازِي»
«لأننِي حُر أملِك حُرية وأفعَل مَا أُرِيد»
أردَف بلَامُبالَاه زَادت إنزعَاجهَا
«فقَط تجَاهل وجُودِي سِيد حُر»
نَبست بإنزعَاج لكِنه فقَط
أكتَفى بِالهمهَمة ليُرجِع رَأسه للخَلف بإرهَاق
«مَا بِك؟»
سَأله هُوسُوك بقَلق
نَظر نَحوه ثُم نَحو الجَالِسة جوَاره لَا يدرِي إِن كَان يتوَجب علِيه إخبَارهُم أَم لَا
YOU ARE READING
𝐃𝐀𝐑𝐊 𝐒𝐈𝐃𝐄 ||جَانِب مُظلِم
Romanceعِند سمَاعنَا لكَلمَة قَانُون أوَل مَا يتبَادَر إلَى أذهَاننَا هُو تَحقِيق العَدالَة؛بطرِيقة مَا نعتَبر القَانُون هُو أسَاس العدَالة والوحِيد القَادِر عَلى تحقِيقهَا فهَل هذَا صحِيح؟ بِينمَا هِي مُحامِية تُؤمِن برَوح القَانُون وقُدرتِهَا عَلى تحقِي...
