الله يَخليك عوفني خليني اروح لأهلي (ببكاء)
ألكْ مهلةْ ثلاثْ أيام إذا مَا وقعتْ عقد الزواجْ اهلكْ ما راح تشُوفهمْ طوُل عمرك ْافتهمتْ لو لاءْ ❕❕
(قي عامية إال ما يعجبة هيج نوع من الروايات لا يدخل+ أكتب للمتعة وليس للدعم+ الرواية بيها مشاهد عنيفة و للب...
أطلس: حتى لو ياذيك مع مرور الوقت راح تتعود على هاي الملامسات
أطل راح جاب ليفة و صابونة و تقرب عند أيوان إلي تكلم
أيوان: انطيني ....آ....آني أ......أغتسل
أطلس : لا
تجاهل أطلس أيوان إلي كل ما يقرب أيده يبعدها عنه وتكلم بنفاذ صبر
أطلس: أستقر لا أطيح حضك
نفذ أيوان أمر اطلس إلي بين على وجهه ملامح الغضب
أطلس بدأ يفرك جسم أيوان بالليفة و وصل لشعره بدأ يفرك رأس معشوقه ويدعكه بنفس الوقت وأيوان هادء (سبحان إلي يغير الحال) هدوء تام ، انتها اطلس من أيوان و اطلس جان راح يغتسل هو الآخر بس سبقه أيوان و تكلم
أطلس أوما له بألايجاب ، اخذ أيوان المنشفة و نشف نفسه بسرعة ولفها على خصره المرسوم كلوحة فنية وخرج من الحمام تارك أطلس إلي كمل إغتسال
خلص اطلس اغتسال و طلع من الحمام و المنشفة على خصره بدون أي شيء يستر جزءه العلوي موضح وشومه الجميلة والمثيرة تقدم بأتجاه الكنتور حتى يطلع ملابس إله و لزوجه ايوان الي عيونه كانت تراقب جسد الاكبر سرحان بقوة جسده وطولة وما إلى ذلك حس أطلس بعيون الاصغر التي تتأمله من فوق لتحت وأستدار ناحيت الاصغر إلي قطع تأمله صوت الاكبر العميق
أطلس : وين صافن؟؟؟
أيوان: ها...م...ماكو ...شي
رد المعني بأحمرار وجنتيه كالطماطم
أنتهي الاكبر من العبث بخزانة الملابس و أخرج ملابس له و لزوجه و كانت هكذا:
ملابس أيوان :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس أطلس :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
