ايساغي × ايغو: من الأكثر أنانية بيننا

389 14 11
                                    

الفصل طلب من الحلوة vldignp و الصراحة هي كمان تقريبا كتبت الفصل
و أسفة على التأخير و يلا نبلش

منذ بداية مشروع القفل الأزرق و ايغو يبدي اهتماما بايساغي يويتشي أو كما يسميه الماسة غير المصقولة و خصوصا بعد مباراة بايرن ميون الألماني ضد أوبرس الإيطالي ففهذه المباراة برز ايساغي كالنجم الساطع كان حرفيا بطل و نجم المباراة

بعد انتهاء المباراة اجتمع ايساغي مع الجميع في غرفة المراقبة و بعد ذلك خرج لكنه ضاع بسبب تشابه الأبواب جميعا
(لا حد يعلق صاحبة الفكرة هي حابة هيك و كمان هي أصغر مني و باين أنو هي كتكوتة)

ليفتح له ايغو باب الغرفة التي يتواجد بها ليدخل إليها ايساغي و عندما هم بالمغادرة عند رأيته لايغو أغلق الباب

ايغو: لما تهرب أيتها الماسة نصف مصقولة ايساغي يويتشي؟
ايساغي: هاه لا لم أرد ازعاجك فقط
ايغو: لا على العكس اذا ما رأيك أتشعر أنك تطورت عزيزي الماسة نصف مصقولة
ايساغي : نعم أشعر أن هذه المباراة قد فتحت و مهدت لي الطريق نحو هدفي بأن أصبح أفضل مهاجم في العالم
ابتسم ايغو لكلام الشقي الذي أمامه : جيد لكن لا تغتر بنفسك
ليواصلا في الحديث حول المباراة و أمور أخرى لن أكتبها لأنني لا أفقه شيء من كلام و فلسفة هذان المجنونان و هكذا ظلا يتحدثا ليغادر ايساغي مع ابتسامة جميلة و كبيرة مرسومة على وجهه ليبتسم ايغو و هو يراقب عزيزه ايساغي
ايغو و هو يسند ذقنه بيده : طريق أمامك طويل ماستي الغالية

و هكذا استمر الوضع ايساغي يتدرب لمباراته القادمة و ايغو يراقبه و من وقت لأخر يقدم ايغو بعض النصائح و الإرشادات لايساغي لمساعدته على النمو كما يجب
و من وقت لأخر يجد ايساغي بعضا من هدايا كبعض من حلوه المفضلة أو مجسمات صغيرة الحجم في البداية لم يعرف ايساغي هوية المرسل و لكنه اكتشف لاحقا أنها من ايغو عندما رأه مرة يدخل إلى غرفته و يضع الهدية و يخرج و كان يتلفت يمنا و يسرا لتأكد من أن لا أحد يراه مما جعل ايساغي يخرج بعض القهقهات اللطيفة الصامت على تصرفات الأكبر

تلك الأفعال البسيطة التي يفعلها ايغو ولدت بعضا الشرارات في قلب ايساغي الذي أحب جدا اهتمام الأكبر هذا و خاصة أن لهما تفكيرا مقاربا و يمكنهما الحديث براحة معا
و الشيء الوحيد الذي يزعج ايساغي كون الأكبر لم يعترف له بعد فهو أدرك أن ايغو يكن له مشاعر الإعجاب و هو لم يمانع ذلك فهو أيضا معجب بالأكبر ليقرر جعله يعترف له مهما حدث

و بالفعل اتجه ايساغي نحو غرفة ايغو الذي فتح له باب و هو سعيد كون ماسته الغالية قد أتت لزيارته ألقى ايساغي التحية على ايغو ليجلس على السرير في الغرفة بطريقة مثيرة بعض الشيء ليظل هو و ايغو يتحدثا بعض الوقت تخلل ذلك بعض الحركات من ايساغي لجعل نفسه يبدو لطيفا و مثيرا
و بالفعل كل ما كان يجول في بال ايغو هو كم أن أصغر لطيف جدا و مغري
لينفذ صبر ايساغي و يقول : إذا ايغو سان خاصتي أليس لديك ما تقوله لي حول مثلا تلك الهدايا اللطيفة أو ماذا عن مشاعرك

ليتصنم ايغو من كون ايساغي نعته بخاصته و كون الأصغر أدرك مشاعره تجاهه ليقرر مصارحته
ايغو : قد يبدو هذا غريبا و لكنني أعجبت بك حقا يا عزيزي ايساغي و أنا أحبك جدا جدا
ليحل بينهما صمت غريب كان ايغو يشعر بتوتر و هو ينتظر إجابة بينما ايساغي صامت و تعلو وجه ابتسامة كبيرة جدا
ايغو : إذا ماهي إجابتك
ايساغي: أه ماذا أقول أعني لا أصدق و لكن أجل انا أيضا
ايغو: انت أيضا ماذا
ايساغي: أنا أيضا أحبك أيها الأحمق الكبير
ايغو : حقا أنا سعيد جدا اذا أتسمح لي بتقبيلك
ليفتح ايساغي ذراعيه و يشير إلى الأخر بالاقتراب منه و بالفعل اقترب ايغو و بدأ بتقبيل ايساغي والتعمق فيها ليسقطا معا على السرير
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞
واصلا التعمق في القبلة إلى أن انقطعت أنفاسهما ليفصلاها و يعاودا القبلة مجددا بينما تسللت ذراعي ايغو إلى أسفل قميص ايساغي تداعب أنحاء جسد الأخر ليفصل القبلة و يتوجه إلى رقبة الأخر يمتصها طابعا عليها علامته لينزع كلاهما ملابسه بالكامل ليهجم ايغو على حملتيه يلعقهما ويمتصهما لينزل إلى بطنه يقبله و يطبع علاماته ليتجه نحو فتحة الأخر يداعبها ليدخل فيها أصابعه يحركهم ليتجه نحو قضيب ايساغي يلعقه ويمصه ليدخل داخل فمه يلعقه ويمصه ليقذف ايساغي داخل فمه ليخرج بعدها ايغو قضيبه و يدخله بفتحة ايساغي ليقوس الأصغر ظهره من الألم و المتعة لم يحركه الأكبر حتى اعتاد الأصغر عليه ليبدأ بالتحرك و الدفع بوتيرة متسارعة و يزيد من سرعته بهدف امتاع الصغير تحته الذي ملأت تأوهاته العذبة الغرفة كاملة و بعد عدة جولات قذف و متعة سقط ايساغي في نوم عميق ليقبله ايغو و ينام بجانبه














انتهى الفصل أتمنى يعجبكم لا تنسوا التصويت و تابعوني وبس
طبعا أنا حزينة كثير لانو التفاعل في الفصول الأخيرة سيء أعرف أنو أنا غلطانة كوني أختفيت بس أسفة و بس باي

All Isagiحيث تعيش القصص. اكتشف الآن