ف الليل
كانوا يجتمعون ف الشاليه
كان الفتيان يلعبون البلايستيشن
والبنات يتشاجرون
وفجاءه دق الباب
لتاتي لوڤي وهي تقول
"والله لافتح انا الي هفتحح"
صدع صوت لوڤي وهي تصرخ
ليذهب لها الجميع ركضا
وقفوا جميعا بصدوع صوت شهقاتهم ليقولوا ف صوت واحد
"اليااانااا"
وقفت اليانا فتاه طويله القامه ذات جسد نحيف ب فستانها الممزق التي يظهر كم عانت لتصل لهم ووجهها الشاحب وقفت وكان بجوارها رجل كبير ف السن قال الرجل
"هو دا البيت.. البنت دي يعيال جت واحنا متجمعين علي القهوه وقالت عايزه بيت عائله ادوارد بسرعه وانا جبتها ليكم"
كانوا جميعا ف صدمه الا ان تحمحم نام وقام بشكر الرجل وجعل احد الحراس الشخصين باعطاء الرجل مبلغ من المال
دخل الفتيان والفتيات بعد ان ذهبت جني لاحضار ل اليانا معطف اسود طويل قاامت اليانا بارتداه وهي تنظر لهم
ليقطع صمتهم لوڤي وهي تقول
"لا لا فهموني بقي اليانا حقيقيه يعني ارثا حقيقيه يعني مكناش بنحلم يعنيي تشان ورونزي بجد يعني هيونجين يعني اااااااا فهونييي"
كانت لوڤي تتحرك يمينا ويسارا وهي في حاله من الدهشه
"حسنا حسنا ساقوم بشرح الامر لكم"
قالت اليانا هذا وهي تبداء في سرد القصهFlash back
في ارثاوقف هيونجين خلف احد المباني وهو يلهث بعد ان هرب من الذين يطاردونه وفجاءه جائت اليانا له وهي تقول
"تبا لقد بحثت عنك في كل مكان اين كنت"
"ما من وقت الان اليانا هؤلاء سيقوموا بقتلي لا محال"
"تبا هيونجين توقف لا تقول هذا لا اريد التفكير ف حياتي بدونك"
"اليانا احتاج مساعدتك"
"انا في الخدمه يا هيونجين اذا كان هذا سوف ينقذك"
"اليانا سيكون هذا صعب هل ستوافقي"
"تبا يا هيونجين اذا طلب روحي ساعطيك"
"اليانا اذهبي الي مصر"
"ماذا ما هي مصر"
بداء هيونجين بحكي قصه الفتيان والفتيات ل اليانا
"اتمزح معي هيونجين"
"اترين هذا وقت المزح"
"حسنا اخبر نفسك ماذا تقصد اشخاص ياتون من زمن اخر وماذا سرداب ماذا"
"هل ستساعديني يا اليانا"
"................"
"حسنا اليانا قد فهمت لم اجبرك"
"تبا اصمت افكر كيف اذهب الي هذا السرداب"
"ابتسم هيونجين وقال اتركيه عليه"
.................
وبعد فتره
أنت تقرأ
βẸÃǗŤЎ ČỖĮŇ
Mystery / Thrillerتحكي الروايه عن مجموعه من الاصدقاء ينتابهم الفضول ليذهبوا ويكتشفوا سرداب قديم يعرف ب سرداب رويك ينقلهم هذا السرداب الي الماضي منذ اكثر من 100000 قرن ليجدو نفسهم ف مملكه غريبه ولكن ليست هذه الصدمه الصدمه ف ان ابواب مملكه ستغلق ولن تفتح مجداا الا ف ا...