....
بقي مرين مستلقي على معدته كي لا تتألم مؤخرته من الجلوس وستمر بالتذمر..
مرين بنتحاب و ألم : بابا.. بابا.. بابااا~
تنهد جين بغضب من كتلة المستلقية..
جين بهدوء وبحده قليلة : نعم نعم عيونه ماذا تريد؟
سأل جين وهو يعرف الأجابة..
مرين بألم وخجل : مؤخرتي تؤلمني..
ليستقيم جين بعدما اخرج مرهم من الدرج وتفقدم نحو مرين المستلقي بألم.. ليضع له بعض المرهم.
مرين يحاول الحفاظ على استرخاء تعابيره فمؤخرته تؤلمه ولا يرغب بالبكاء هنا..
ما ان انتهى حين من وضع المهرهم حتى صفع مؤخرة مرين بخفه.
مرين :آآه بابا مؤلم.
جين وهو يعود نحو مكتبه : اتريد عصير؟
مرين بحماس : قهوة
لينظر له جين بطرف عينه ثم اعاد نظره على مكتبه وامسك الهاتف.
جين رافعًا سماعة الهاتف ليتحدث : كوب قهوة سوداء ساخن و عصير برتقال.
مرين محدثًا نفسه بخفوت : لي القهوة وله العصير
لحظات ليطرق باب المكتب.
جين : تفضل.
ليدخل ليكس وبيده بعض الملفات.
لينتفض مرين واقفًا ويحاول اجبار نفسه على الأبتسامة بسبب خجله.
لينظر له ليكس ويبتسم بود ثم يتقدم نحو جين الذي يراقب مايحدث بتمعن و ابتسامة.
ليكس وهو يعطي جين الملفات : سيدي القي نظرة على هذه الملفات.
جين بعدما اخذ الملفات ووضعهم جانبًا : حسنًا
ليخرج ليكس بهدوء ومرين الذي إنهار جالسًا وعلى وش البكاء ليقف سريعًا مره اخرى بسبب الم مؤخرته الذي ارسل صاعقه لجسده كله من الألم.
ليتحول ألمه الى غضب فورًا.
ويطرق الباب مره اخرى.
جين : تفضل.
ليدخل شاب ويضع على المكتب القهوة و على الطاولة العصير.
الشاب : تفضل سيدي.
جين : شكرًا لك يمكنك الأنصراف.
ليتقدم مرين بغضب ويمسك القهوة التي على مكتب جين ويشربها دفعه واحده تحت نظرات جين الغاضبة.
ليتوتر الشاب من نظرات جين ويخرج سريعًا مغلقًا الباب خلفه .
جين بصوت حاد مخيف : لتضع انفك في الزاوية الآن.
أنت تقرأ
My Sir..?
Randomهذه الرواية تتحدث عن شاب يعمل في شركة مع مديره الذي يرغب بجعله ابنه لكنه صارم ايضًا ...