PART 6

49 1 0
                                    

اهلا حبايبى وحشتوني كتير البارت ده أن شاء الله سيكون مرح و جميل مثلكم استمتعوا .......................

خرجوا سويا و متمسكين بيد بعضهم البعض كل واحدا فيهم خائف أن يترك الآخر ركبوا السيارة التى أتى بها الحارس الان و جيمين ركب مكان السائق و هى ركبت بجانبه وانطلقوا
                                    ....................in the car.....................
كانوا مشبكين بيد بعضهم و تعتلى على وجه جميلتنا ابتسامه طالما هو احبها ف أتى اتصالا  جيمين لعن حظه لانه سيترك يدها و يجيب مسك هاتفه و أجاب كان تاى
تاى بغضب و صراخ : جيمييييييييييين ماذا فعلت ايها الاحمق لما لا تأتى الأجتماع اليوم كان مهم يا غبى
جيمين بعد هاتفه أثناء توبيخ تاى له وقال ببرود و بهدوء : كنت مشغولا تاى هل لديك مانع ؟
تاى و هو يمسح على جسر أنفه و تكلم : لا ليس لدى افعل ما تريد و كان الاجتماع ليس بتلك الاهميه هيونغ حسنا وداعا
جيمين : وداعا
وقفل الخط كل هذا تحت مسماع جميلتنا و هى تضحك على تصرفاتهم ف شبك يدها بيده مره ثانيه و قال : على ماذا تتضحكين ؟
اروى بابتسامة: عليكم انتم مثل الاطفال جيمين شكلكم مضحك جدا
ضحك جيمين عليها و قال : أجل سوف ترين العجائب مع هذا المختل
اروى : لكنه يحترمك جدا رأيت عندما قال لك ( قلدت صوت تاى ) حسنا هيونغ وداعا
وانفجرت ضاحكه ضحك جيمين أيضا بالذات عندما قلدت صوت تاى كان شكلها مضحك جدا
وصلوا لمكان جميل يتواجد فيه العشاق فقد كانت تنظر من النافذه وهم متمسكين بيد بعضهم وتبتسم أنها وجدت من أن تفعل معه حركتها المفضله حولت نظرها للاذى كان قابع بجانبها وجدته يتأملها و هو مبتسم ف قالت و هى خجله : كفاك جيمين النظر لى هكذا اخجل
جيمين : هل لديك مانع أن أنظر للنونا خاصتى
اروى : لكن أنا اخجل
جيمين : خجلك هو الذى يجعلك جميله أكثر و أكثر
خرجت هى هاربه منه هو ابتسم على خجلها و فعل المثل وجدها واقفه تنظر ل اثنين كانوا يتشاجرون و الفتاة تبكى بحرقه ف نظر لحبيبته ف قالت : هل سوف ياتى يوم و نكون مكانهم ام لا ؟
جيمين : حبيبتي انا لا يمكن أنا احزنك أو اتشاجر معك انتى بؤبؤ عينى كيف لى أن احزنه انسى ما قلتيه رجاءا
اروى : حقا شيمشيم
جيمين : حقا يا روح شيمشيم
ابتسمت له و بدأوا يسيروا كان المكان جميل و اوراق الخريف تنزل من أشجارها معلنه أن الشتاء سيأتى قريبا والعشاق كانوا يبتسمون اوقات يقبلون بعضهم اوقات كانوا سعيدين كانت بطلتنا تسير مع حبيب قلبها الذى أخذه دون استأذان منها
نظرت له وجدته شارد فى أفكاره فقالت ل تفيقه من شروده : موتشى هل يوجد شىء ؟
جيمين وهو ينظر لها ويبتسم : لا حبيبتي لا شىء
لم ترتاح اروى فأخذ هو تفكيرها الان
بعد دقائق وجدها تدفء نفسها بيدها ف خلع سترته و ألبسها لها وجدوا مقعد فارغ جلسوا عليه ومسك جيمين يدها و قال : حبيبتي اريدك ان تعلمى أن لن اتركك ابدا صغيرتى وان لم احب غيرك حسنا
اروى بقلق : لماذا تقول هذا جيمين
جيمين : لا شىء محدد حبيبتي فقد هكذا
كان ينظر ل شفاها و كان يقترب منها شىء ف شىء و أنفاسه الدافئه تضرب فى وجهها وضع يده خلف عنقها وأخذها فى قبله عميقه يعبر بها عن مشاعره لها وهى بادلته بعد خمس دقائق فصلوا القبله ل حاجتهم للهواء فقالت هى
اروى : هل يمكننا المغادره من هذا المكان
جيمين : لماذا حلوتى؟
اروى : لأن لا اشعر بالراحه فيه ل هذا اريد الذهاب
جيمين : حسنا جميلتى هيا
ركبوا السياره
                                   ..........................in the car........................
بعدما ركبوا السيارة كان الصمت سيد المكان
فقطعته اروى و قالت : جيمين اشعر انك لست بخير
جيمين : لا حبيبتي لا شىء أنا بخير
اروى : لكن لماذا على وجهك القلق و الخوف ؟
جيمين : لا حبيبتي هل اكون مع مالكه قلبى و اكون حزين مستحيل صغيرتى
اروى : حسنا
جيمين : ما رايك أن نتناول الغذاء فى الخارج و نبقى اليوم كامل فى الخارج
اروى بفرح : اوه جيمين رائع حسنا هيا
                                                           .

تزوجت صغيره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن