عَائِلَةُه الأَكِࢪمَاטּِ || Ackerman family

P.T 2

بسم الله الرحمن الرحيم

مشاهده ممتعه عينايّ ❤.

_____
__

شاردة بوجه من اخر ماتملك بهذه الحياة

وضعت انمالها على وجنته تفكر بحزن

ماذا لو تُوفي او اكلته العملاقة، ماذا ستفعل حينها؟

لم تشعر بنفسها إلا ورماديتيها تذرف الدموع الساخنه على وجنتيها

لتجفل عندما شعرت بيدٍ على كتفها

لتستدير بسرعه لترا صديقها الاشقر يراقبها بمحيطه لينطق بصوته الهادئ

"ماذا بكِ ميكاسا؟!"

"ارمين ماذا لو فقدته؟!"

ليجلس بجانبها بينما يده على لاتزال على كتفها ليتحدث بحنان

"لا تحزني ميكاسا، ايرين معنا الآن، لاترهقي عيناك بالبكاء"

"ارمين اعلم انه معنا الآن، ولكنني كنت عاجزه حينما امسكته العملاقة ووضعته على لسانها القذر، ماذا لو فقدته بالحمله القادمه؟!"

ليضع يده على خدها بلطف ليثبت محيطه برماديتيها ليتحدث معطياً امل للأُخرى

"ميكاسا، انتِ والقائد ليفاي تشكلون ثنائياً مقاتل رائع!. يمكنكما انقاذ ايرين بأي وقت"

"تشه لاتشبكني مع هذا القَزَم!."

قهقهه خفيفه خرجت من ثغره بتوتر بينما ينظر خلفها لتقول بثقة

"مابك؟ إنه قزم احمق غبي"

ليضع سبابته على شفتيه الزهرية بمعنى لاتتكلمي

"اوتش؟ اتخاف منه؟ جميعكم حمقى عدا ايرين"

تحدثت بينما تعمق إدخال انمالها بشعر صديقها الكستنائي

"ميكا-"

"انه مجرد قزم يمكنني بركله واحده اسقاطه بالسرير ليوم كامل!."

"إذن انا قزم واحمق يمكنك ركلي؟!"

كهرباء سرت بجسدها حين سمعت صوته ونطقه لتلك الكلمات السته لتبتسم بتوتر وتستدير له

"هيتشو ..."

"اكرمان إلىٰ مكتبي!."

بعد كلامه رحل

تنهدت بغضب لتقلب عينيها وتلحق به

levi pov

بعدما لحقت بهانجي تحدثت مع ايروين وتشاجرنا انا ورباعية الاعين وتركتها،

واتيت للمجنده اكرمان لأن الذي حدثني ايروين به يخصها،

وسمعتها تشتمني فَـقررت ان اخذها لمكتبي واعاقبها عقاب بسيط ولطيف

end pov

وصلا للمكتب ليذلفه وتدخل هي بعده

جلس على كرسيه ببرود لتقف هي امامه ليتحدث ببرود

"لماذا شتمتيني اكرمان؟"

"انا آسفه هيتشو"

"كنت سأعاقبك ولكن الموضوع الذي سأخبركِ به عقاب بحد ذاته!."

لتناظره بهدوء مستمعتاً لما سيقوله

"لقد أتى احد حراس عمكِ إلىٰ هنا واعطى لأيروين هذه الرسالة مُطالباً فيها بتزويجك لأبنه الوحيد"

لتقهقه هي بخفه

"من اين ظهر هذا العم الآن؟هيتشو لا احب المزاح!."

"انا لا امزح."

"..."

______
__

.☆✨إنتهى إلىٰ هُنا✨☆.