أحًبًــــــــــــYOUـــــــبًتٌکْ

94 8 12
                                    

انيوووو✨
كيف حالكم ان شاء الله بخير اهيء انتي يلي تقرءي ياخي ايش هاذا الجمال قومي مشطي شعرك موعدك اليوم💅




الفتاة: فيوليت
اسم الام: دو هي
اسم الاب: جونغ سوجونغ
اسم الاخت: بيلا
اسم الاخ: ادريس
اسم البست: اندريا
_____________________
Part5

من رواية:____آلَخــــــــــــآطِ٪ــفُ-وٌ♡مًهّوٌوٌسِــتٌـــهّ•_

/
/
/
/
/
/
/
/
/
/
/
/
/
/
___________________________





اندريا: يا الهي وكأنها حرب اقمتها.
لتحمل هاتفها و تذهب الى مكان امن و تتصل بفيوليت
اندريا: "هيا هيا اجيبيني"
(ان الرقم الذي لطبت....)
اندريا: "اااه ياربي اعني!! كم كنت غبية لانصب هذا المقلب"
لتسمع اندريا خطوات مشي قادمة تقترب شيء فشيء الى مكانها الامن هذا لتنهض و تتفقد الباب
خاطفها: "حسنا اندريا لا تخافي و اخرجي، هيا صغيرتي"
اندريا(مندهشة): "كيف علم بمكاني؟"
*هاتف اندريا يرن*
اندريا: "لا لا ليس الان ياربي حظي سيء مثل وجه خاطفي"
تحاول اغلاق هاتفها لكنها قد تأخرت قليلا
فتح الاخر الباب ليجدها امامه كالنملة تمسك هاتفها بتوتر
ترفع الاخرى رأسها لترا ملامحه الغاضبة و تحاول الهرب لاكنه امسكها من قميصها
خاطفها: "توقفي ياشقية الان وجدتك و لن تذهب الى اي مكان"
اندريا: "اه ءءء... انتظر... دعني اشرح الامر هه"
خاطفها: "لا وقت للشرح اذهبي الى الفراش الان لن افعل شيء لك لكي اعتني بك و تنضجين و نكون عائلة"
انصدمت اندريا مما سمعته و لم تستطع فتح فمها حتى
ضحك الاخر بسخرية من اندهاشها وقال: "حسنا يا اميرتي دعيني اساعدك في المشي"
حملها بين ذراعيه المعضلتين و هو مركز على طريقه و لا يعلم انها قد تفقد وعيها لجمال رقبته و ضخامة جسده(اااعع تحسمت شوي)
اندريا تكلم نفسها: "هل كنت نائمة؟ فاتني كل هذا الجمال و المرونة يا الهي فكه حاد و عضلات ذراعيه تحت ضهري و ركبتي و كأنهما وسادتين مريحتان و ايضا اكتافه الضخمتين يا الهي اريد ان التسق به الى ان تنشق الارض و تبلعني"
نظر الاخر الى تعابر وجهها وهي تنظر الى صدره المعضل و عيناها مفتوحتان باندهاش
هو: "هههه ماذا بك مندهشة من عضلات صدري الم تريها من قبل؟"
اندريا: " ءء نعم واحد كيمشي... ءءؤ اقصد ءء مااذ كنت تقول؟ "
هو (يضحك دون توقف": ههههه الى هذه الدرجة تعجبك؟ هههههه حسنا ستنامين عندي الليلة"
اندريا لا تزال غير مصدقة ما تراه عيناها و كأنه خيال او حلم من احلامها الغريبة اوصلتها الى هذا الحد من الاحلام
وضعها الاخر على السرير و ذهب ليحضّر لها شيء ساخن تأكله
جائت الخادمة و معها كيس تسخين البطن و بعض من الحلويات و ملابس دافئة على شكل ارنب
الخادمة:"تفضلي سيدتي هذه الاشياء تساعدك لم يطلب مني حبيبك احضار لك كل هذا لكن فقط اردت الاعتناء بك "
اندريا: "اوووه اريد البكاء لماذا انتي لطيفة هكذا"
جاء خاطفها و بيده طبق من الكيمشي و الراميون و مشروب الفراولة: "تفضلي طفلتي اعتني بنفسك جيدا ساخرج قليلا و اعود لن اتأخر"
خرج الاخر من الغرفة بهدوء لتأخذ الاخرى هاتفها و تتصل على فيوليت
اندريا: "اه اخيرا انا الان وحدي"
فيوليت: "مرحبا اندريا كيف حالك لما لم تجيبي؟"
اندريا: "ياغبية اتصلت عليك و كان هاتفك مغلق ماذا حدث لما اغلقته؟"
فيوليت: "كنت في منزل خالتي و كان الضيوف معنا لذلك اضطررت لغلق الهاتف لكي لا اقع في مشاكل مع امي لانها لا تحب ذلك"
دار الحوار و المحادثات بينهما الى ان ناما و هما على اتصال مع بعضهما
اااههه هذه هي الصداقة الحقيقية.
لكن اندريا لا تعلم ما الذي ينتظرها في اليوم التالي!
حسنا هاقد نشط ذهنها و عادت الى رشدها بعدما انصدمت من جسم حبيبها و نهضت من نوم متألمة من الدورة الشهرية التي ستنتهي غدا كان الالم قوية قليلا جلست تأكل الفطورة كان جاهزا لا تعلم بأنه من الخادمة التي تعشقها و تعاملها كأم و ابنتها
..
.
.
.
.
.
تعريف الخادمة:
اسمها: جاستن
عمرها: 34
اشياء تحبها: شغلها و اندريا و الاطفال
مواصفاتها: لطيفة و قوية و سريعة الغضب لكنها حساسه

prømíse/١/d¹ay/حيث تعيش القصص. اكتشف الآن