البارت الثامن عشر

789 15 0
                                    

الــــــــــــبــــاارت الثامن عـشــــ18ــــرر

قرأه ممتعه للجميع
تحيااتي: ـررجسـي??

:
:



شافته واقف قدام المغسله ويغسل أيدده والمغسله متعبيه دم وملابسه دم . خاافت من هالمنظرر المررعــب دم × دم ...أغمى عليهاا ..لأنهاا
من تشوف الدم بسرعه يغمى عليهااا

حس بشي طاح وراهـ ألتفت لـه بعد ماسكرر المااء ..توقع انهاا هي ........مافيه بنت غيرهاا بالبيت كاشفه وماتلبس هالبـس الأ الخدم ولبسهم الموحــد شتت أنظاره عنهاا وهو يصررخ ع الخداماات عشان يشيلونهااا
شالوهاا واسدحوهاا بغرفتها ع الســريـرر والخادمه جالسه جنبهاا تبلل وجههاا بفوطه ماء صغيرهـ ..
دقايـق وصحت نجوود :أ اممم
الخادمه: فيكي شي؟ أقلقتينا عليكي.
نجوود بهدوء:لاا بسس أ أنااا أخااف من الدم وماحب أشوف دم ينزف قدامـي ..
الخادمه بحب: ههههه طيب ..أنتي ارتاحي ونا بجيب لك الاكــل.
نجود:ايه والله ياليت انا حيل جعاانـه ..
الخادمه.ابتسمت لها وطلعت....
اول ماطلعت كان صقرر ورا البااب ..مسكها وقال: كيفها الحين؟
الخادمه:ماتخاف استاذ .. بس هي قالت انها بتخاف من منظر الدم وشاافت ايدك تنزف دم أغمى عليهااا .. شي بسيط مافي داعي الخوف.. وانا رايحه اجيب لها الأكـل..لأنها جعانه ..

صقر ابتسم لهاا:أووكي ..
راحت الخادمه وهو واقف ورا البااب .. تسسلت انظاره من على شق البااب وشافهاا مندسه تحت البطانـيه وتتحررك كثيررر..

تركهاا واتجهه للصيدليـه الفرعيه بالفيلااا ..وأخذ لصقه ومعقم عقم ايده وهو جالـس بالصاله الكبيره لحالـه ..لحد ماجااه رايـد وتبادلوا الاحاديـث مع بعض وبكرا بيكون اول يوم لدوامهم في الجامعه ..

:
:

..

كان واقف ويناظر لهاا وهي تحاول تمشي ابتسم علليها لأنها بتعتمد على نفسهاا ..لكن من طااحــت .!! رااح لها مسررع ونبضاات قلبه تـزيد وتزيد من خوفـه عليهاا وخاصه لما نزلت دمعتهاا؟؟
دمعتهاا أأأه يادمعتهاا سووت فيني عجب وقلبت موازيني ..

مسك ايدهاا اليساار البااردهـ من جو الغرفه وبيحااول يساعدهاا .
سديم بهدوء: اتركني أنا اقـدر امشي..
رعــد وهو يناظر لهاا: لا ماتقدرين .
سديم رفعت حاجبهاا وهي تناظر لـه وعيونهم التقت ببعضهاا تحكي قصاايد ومشاعرر مايعررف مقصدهاااا : رعـد ..مابيـك تلمسني.. :انفضت ايدها عنه وهي تحاول تنحني للسرير تجلس عليه .
ناظرر لـهاا وهوو معصب ومقهورر من حركتهاا ..كل هذاا ياسديــم ماتحبين قـربـي .. ولاتبين اسااعدك .. وانا الي تحديت الماضـي وسقت السيااره ..
تركهاا وطـلــع برااا ..
وهـي جالسه ع السريرر تحاول ترجع أنفاسها لمحلهاا ...وقالت بنفسهاا "رعــد مابــي نتعلق بعضناا مابي أترك مجاال تحبني ولا أبيك تتترك لـي مجال احبك واشوف حنانك وطيبتك مع انك تركت لي مجال لأحــبك ..أناا مو من مستواك ولا أنت من مستوااي ..مانصلح لبعض ..و باقي كم شـهر وننفصل ولا يرربطناا شي ولا أي شـي
ناظرت لرجلهاا الي تألمهااا وتحس كأن مالها رجــل
مدت رجلها قدامهاا .. وأخــذت الكريـم وعصرت منه شوي بأيدها واخذت تدلك رجلهاا بهدووء..

من تحت سقف الشقى أخذتني /للكاتــبه :نـررجسـيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن