في بيت البنات
أسماء : ماذا حصل لما تبكين
بشرى : ماذا يوجد في الهدية اخبرينا
ايمان : هل حصل شيء
بدأت لجين في البكاء اكثر
ذهبت صفاء لتعنقها و تهدئها
صفاء: اهدئي اخبرينا ماذا حصل لكي نجد حل
ذهبت أمينة إليها اخذت الهدية منها رأت مافيها
وجدت صور جونغكوك و هو يعانق البنت في سرير
و يوجد ايضا كاشف الحمل معه
اندهشت امينة من ما رأتها عرفت سبب بكاء لجين اخذت الصور معها و ذهبت
ايمان : الى أين انتي ذاهبة
امينة: هناك عمل سأقوم به
رأتها صفاء: ارجوك لا تفعلي شيء متهور
امينة : لا تخافي انا سأكون بخير
ذهبت أمينة الي سيارتها و الذي يشغل تفكيرها من ارسل الصور
ذهبت الى منزلها و دخلت مكتبها شغلت الحاسوب
اصبحت تبحث عن حساب جونغكوك حتى وجدته
وجدت صورة تشبه نفسه صور التي بين يديها لكن في تلك صورة لا توجد فتاة معه
بدأت تسائلات تأتيها لماذا يقومون بفبركة صورة
و من تجرأ على فعل هذا و لماذا لجين بالذات
اخذت الصورة و ذهبت الى مكتب توصيل تريد ان تصل الى الفاعل اليوم
امينة:مرحبا
سكرتيرة: نعم كيف اساعدك
امينة : أحتاج أن ارى من اوصل هذا الطلب
سكرتيرة : دعيني ارى إنه هناك
امينة: شكرا لك
ذهبت اليه أمينة
امينة: مرحبا
العامل :مرحبا كيف اساعدك
امينة : اريد ان اتكلم معك في شيء و هذا ليس المكان المناسب ما رأيك ان تأتي معي ان لم يكن لديك عمل
العامل: حسنا بالطبع
في مكان أخر
هل فعلتم ما أمرتكم به
الفتاة : اجل سيدي لكن ألا تظن سيكتشفون عن قريب
السيد : لا أظن لأن كاشف الحمل معه
الفتاة: ماذا ان اكتشفو أنه نزور
السيد: سننتقل للخطة الثانية سأبعدها عنه مهما كلف الأمر متأكد انها ستفعل أي شيء من اجلهم
الفتاة : لكن امينة لا تحبك
السيد : ستحبني انها تحبني لن اجعلها لغيري
عند امينة
وصلو للمكان
أفضل اجلس
العامل: في ماذا تريديني
امينة : اريد ان اسئلك من أعطاك هذا
العامل : لا أتذكر لقد عملت كثيرا اليوم
امينة: تذكر من فضلك لأني احتاجه في شيء
العامل: لقد تذكرت
امينة : من هو أين يسكن كيف شكله
العامل : لقد كان يسكن بجانب الفتاة كان لديه عيون زرقاء و شعر بني و ابيض البشر و كان نحيف بعض الشيء
امينة : ماذا حقا
العامل: اجل انا جاد اه و تذكرت لقد نادته امرأة بإسم إدوارد
أمينة:, حسنا شكرا لك الى اللقاء
ذهبت أمينة
تكلم نفسها هل يعني انها كانت مراقبة و هل هاذا جارها لكن لما فعل شيء هكذا هل تعمد او هل حقا جونغكوك لديه حبيبة
يجب ان اذهب للبيت
نظرت في مرأة سيارة ووجدت سيارة تتبعها
تأكدت أنه ليس فقط لجين مراقبة بل الكل
من يفعل شيء كهذا من تجرأ
إتصل بها شوقا
شوقا : مرحبا امينة كيف حالك
أمينة: بخير و انت
شوقا : بخير لقد و صلنا الشخص الذي ارسل الفيديو
امينة : حقا اخبرني العنوان انا قادمة
شوقا: حسنا
ارسل لها العنوان ذهبت اليه
وصلت مرحبا من هو الشخص
شوقا : انظري أنه يسكن بجوار منزل صديقاتك
امينة : اجل فلنذهب اتبعني
شوقا: الى أين
امينة : سأخبرك في سيارة اسرع
شوقا : حسنا
ذهبو وشرحت له كل شيء بالتفصيل
شوقا : اه تذكرت لقد كان اسمه إدوارد ولديه له صورة
امينة: جيدة ارني الصورة
شوقا: تفضلي
الصورة