إعلانَ النتائجَ

96 5 36
                                    

كانتَ تقفَ على تلك المنصهَ هـادئهَ بينما يقفَ امامهـا المايكرفونَ مباشرهَ ،، بينما الجميعَ يحدقّ فيهـا
اما هـيستوريا فقد كانتَ تتنفسَ مراراً و تكرارّ تهـدئ من نفسهـا و تكونَ واثقهّ من نفسهـا امامهـمّ

" هـيستوريا ريس صحيح ؟ "
قالهـا المُقدمَ صاحبَ الشعر الاشقر موبليتَ

هـيستوريا بإبتسامه :" اجل "

ابتسمَ ليفاي بلطفَ ليهـمس بعد معرفتهَ لآسمهـا :" اذاً هـيستوريا ... اسمَ جميل كجمال صاحبتهَ "

موبليتَ :" اذاً بإمكانكِ البدء "

تنفستَ هـيستوريا الصعداء لتغمض زرقاوتيهـا و تفتحهـما مُجدداً لتبدأ بغناء اغنيتهـا التي ألفتهـا بمساعدةَ صديقاتهـا و صديقهـا آكوا




كانتَ تُغني من أعماقَ قلبها و جوارحهـا لتنسجمَ معَ غنائها
بينماَ الكلَ يستمعَ تركيزَ لغنائهاَ و هـذا آثارَ إهـتمامَ ليفاي بالطبعَ ليبتسمَ بإعجابَ لسماعَ صوتهـا و هـي تُغنيَ
تمرَ دقائقَ و كأنهـا تُسابقَ الرياحَ حتى انتهـت من غناء اغنيتهـا ،، لتشعرَ بنبضاتَ قلبهـا تزادادَ
خاصهَ
عندما رأتهـم يناقشونَ الامر مع بعضهـم و يكتبونَ تقيميهـا في تلكَ الورقهَ

ابتسمَ ويليامَ :" حسناً هـيستوريا  .. شكراً لغنائكِ الجميل لقد كانَ مُدهـشاً و رائعَ بحقَ"

ابتسمتَ هـيستوريا بدورهـا بينما قلبهـا يرقص من السعادهَ :" شكراً لكمَ "

لتذهـب بعدهـا تحت ناظريَ ليفاي الذي ما زالَ يُحدقَ بهـا إلى ان اختفتَ من هـنا
نادى موبليت على المُرشحَ الثانيَ
ما في الخارجَ كانت هـيستوريا قد آستعادتَ تنفسهـا آخيراً و كأنهـا وقعتَ في صندوق مُغلقَ قبل لحظاتَ

عندهـا آقتربَ شاب آشقرَ مع زوجينَ من العيونَ العسليهَ منهـا تاي
: " آخبريني هـل جرت الامور بخيرَ "

هـيستوريا :" حسناً جرى بشكل هـادئ ربما قد انجحَ "

ابتسمَ تاي ليربتّ على رأسهـا :" ستنجحين هـيستو "

ابتسمَ تاي ليربتّ على رأسهـا :" ستنجحين هـيستو "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 بّــريّـقَ لَٱ يّـنٌـطٌـفُـئ || LeviHisu حيث تعيش القصص. اكتشف الآن