انتقل إلى رحمة الله الكاتب الكويتي ؛ عبدالله الجار الله
صاحب مقالة : عند موتي لن أقلق ،
ولن أهتم بجسدي البالي ؛ بالله ركزوا على الكلام في أخر المقاله لعلها تكون عظه وعبره للناس اللي نفوسهم ضعيفه يرون الدنيا وينسون الاخره
فإخواني من المسلمين ، سيقومون باللازم ، وهو :
1 - يجردونني من ملابسي ...
2 - يغسلونني ...
3 - يكفنونني ...
4 - يخرجونني من بيتي ...
5 - يذهبون بي لمسكني الجديد ( القبر ) ...
6 - وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي ...
بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده ؛ لأجل دفني ...
وقد يكون الكثير منهم ، لم يفكر في نصيحتي يوما من الأيام ...
7 - أشيائي سيتم التخلص منها ...
مفاتيحي ...
كتبي ...
حقيبتي ...
أحذيتي ...
ملابسي وهكذا ...
وإن كان أهلي موفقين ، فسوف يتصدقون بها لتنفعني ...
تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي ...
ولن تتوقف حركة العالم ...
واﻻقتصاد سيستمر ...
ووظيفتي سيأتي
غيري ليقوم بها ...
وأموالي ستذهب حلالاً للورثة ...
بينما أنا الذي سأحاسب عليها ... !
القليل والكثير ... النقير والقطمير ...
و إن أول ما يسقط مني عند موتي هو ، اسمي ... !
أنت تقرأ
الطريق الى الله
General Fictionاللهم ايقظني في احب الساعات اليك كي اسالك فتعطيني واستغفرك فتغفر ليـ انك كنت بي بصيراً رحيماً: 🧡