2

97 4 1
                                    

مرت الساعات حتى حل الليلُ و عَادَ سكارموش الى المنزلِ عِنْدَ دُخولِه لم يجد والدته في الغرفةِ الإستقبال فافترض انها في غرفةِ عرشها فذهب لغرفتة وبدل ملابسه وذهب ليلقي نظره على امه واخبرها انه سوف يخلد للنوم واومئت له ب نعم وعاد لغرفتة وخلدَ إلى نومٍ عميق

اما بمنظور الاركون التي كانت جالسه بالخارج حتى سمعت صوتَ خطواتٍ افتكرت انهُ إبنها ولاكن الحَدسَ كان خطًأ فقد كانو مجموعه من الجنود وايثر وشخصٌ من قبيلة ال kaedehara فانها تعرفه هي التي قتلت صديقه المقرب الذي كان بمثابة أخيه و معهم جرو؟ *لا أعرفه* بحق هذا ماقالته بداخلها ، بدات حربٌ بينهم حيث أن ايثر تقدم وادخلته رايدن بمجالها  وبداو القتال عند قتالهم لم يستطع ايثر الصمود ولاكنه تذكر كلمات الثعلبه المكاره و شيء يشبه تميمة الحظ لذا اخرجها ونظر لها كانت تشع باللون الوردي  وفجاء قد ظهرت ف تفاجئت رايدن شوقن بظهورها
"ميكو.. هذا ما تفعليه الان!!"

"بحقك لا تنسي من الذي ساعدكِ في شيء مهم  بالنسبه لكي بال~"ردت عليها ميكو بنبرتها الخبيثه وعادت ونطقت
"انا سوف اساعدك في هزيمتها ايثر"كانت المخاطبه ميكو بقرب من اذن الاخر

*م-ماذا هل ميكو تساعده؟ لا يمكن* أتت هذه الافكار بعقل حبيبتنا بال عندما رأت زوجتها تقوم بمساعدة عدوها الحالي

اكملو قتالهم حتى خرجو من مجالها وكانت الحرب سائده الى الان وكلاً منهم يتقدم ويقاتل حتى سمعت رايدن صوتا انه ليس مالوفا فإنه يُناديها!!

"م-ماما ماذا يحدث؟"

كان مخاطب سكارموش فابعدت بال انظارها غن الذي امامها ونظرت إلى ابنها بهذه اللحظه استغلَ ذالك شاب من قبيله kaedehara الذي يدعى 'كازوها' باستغلال الفرصه وإطلاق الليميت خاصه به نحوها ولاكن لقد تصدتها سريعا

____________________

وقدم سكارموش بجانبها وعاونها ايضا وبدأ قتال ولاكن رايدن كان همها ويدور ببالها *لما أتيت يا بني لما؟ ما الذي جعلك تستيقظ الان* فقد وضعت تركيزها على حمايه ابنها
وفي وسط القتال

قد اصيب شخصًا منهم فقرروا الانسحاب وبهذه اللحظه نظرَ سكارموش الى الشخص الذي علم من هو انه الذي التقى به بالسوق فانصدم بوجوده ومن عدم قد التقت اعيونهم للحظه وشعر صغيرنا بشعورٍ غريب قد تسلسل إلى داخله والى قلبهِ لم يستطيع تفسير الامر فقط بقي صافنا وخارج عن المحيطِ الذي حَوليهُ حتى اسْتَيقظَ من نِداءِ والدته له

"عزيزي سكار هل انت بخير؟ هل اصبت بحقك لما خرجت من غرفتك الم تكن نائما؟" كانت تسأل هذه الاسئله وهي هَلِعه وخائفه على طفلها

"ا-انا بخير امي لا تقلقي ولاكن انتي لقد اصبتي."

"اوه لا تقلق علي انه جرح سخيف الأهم هو انت المهم انك لم تتاذى.. هيا دعني احملك وندخل للداخل"

 الْم نَكنْ أعداء ماذا حَدَثَ؟ •|Kazuscara|•Where stories live. Discover now