انقد ذلك الصغير على تايهونغ الذي
استقبله بِرحابة صدر
" اوه صغيري كم اشتقتُ إلك "
نظر الغرابي بحقد الى ذلك الصغير
نزل الصغير من بين احضان تايهونغ
و سرعان ما وَقف جونغكوك امام تايهونغ
لكي يبعد ذلك الصغير
" جونغكوك لا بأس انه صديقي "
نظر الغرابي الى الاشقر نظرة جعلت
قلبه بين قَدَميه
" حسناً صغيري سوف اذهب لكي ارى
جدتي الان "
كان هذا تايهونغ الذي يُحادث ذلك
الصغير
" حسناً الى القاء "
ابتسم تايهونغ و سارهَ بتِجاه بيت الجدة
خلع جونغكوك معطفه واضعهُ على اكتاف
تايهونغ بسبب الجوى البارد
ابتسم الاشقرى ابتسامة سرقة قلب
الغُرابي
وَصَلا عند منزل الجد
طرق تايهونغ الباب بِحماس كبير
سمع صوت الجدة من الداخل
" قادِمة "
لم يمر الى ثواني حتى فُتح الباب
انقد الاصغر على جدته و عيناه تملئُها
الدموع
بادلته الجدة بِبُكاء
" اه صغيري كم اشتقتُ لك "
" وانا ايضاً جدَتي "
لم يمر سوى دقائق حتى ابتعد تايهونغ
عن الجدة « سوهي »
" من هذا الجميل "
تحدثت سوهي بِتعجب و اعجاب
بالغُرابي
انحنى جونغكوك بِحترام مع تحدث
تايهونغ
" انه جيون جونغكوك..... انه حارسي
الشخصي و اكثر شخص مقرب مني "
" أيُها هل صغير منذُ متى وانت تحب
الحارس الشخصي "
" اهاً يا جدتي فقد كََثرَتْ كَرَهيت
الناس لي "
" اوه صغيري لا تهتم فَنحن نُحبك "
ابتسم الغرابي بسبب كلام الجدة
" ماذا، سوف نفضل هكذا امام المنزل
لن ندخل "
تحدث تايهونغ بِمرح محاولاً اخراج سوهي
من التفكير العميق الذي دخلت به
أنت تقرأ
المدرسة الثانوية تايكوك
Подростковая литератураلَقدْ رَأَيْتُ بِكَ اَشياء لَمْ يَرَاها اَحَدْاً مَنْ قَبلْ 🔞
