رجعتلكم الفضائية 👽👽👽👽 ميليسا من جديد ... هذا الوانشوت عملتوا عشان صراحة كانت عندي كثير افكار فقلت ماينفع احطهم كلهم في رواية وحدة فقلت حلها وانشوت و بعدين قلت نو سحبت كثير فقررت اعملو رواية صغننة 💜 استحيت على دمي و خلصت هذا البارت و ما سحبت على اهلو زي ماسحبت على الرواية (جذااااااابة تراني ساحبة عليه) و خلينا نكمل المقدمة الطويلة المملة هاذي على العموم البارت فيه ﴿ 2271 ﴾ كلمة ...
✨✨✨قراءة ✨ ممتعة ✨✨✨
في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل يتجه غرابي الشعر نحو غرفة هانجي زوي ... طبيعي فهو لا ينام سوى 4 ساعات على الاكثر في اليوم ... فتح مقبض الباب ليتجه للداخل فهذا اصبح روتينه اليومي منذ اكثر من سنتين ...
دلف للغرفة ليراها بكل تفاصيلها الصغيرة منها قبل الكبيرة ... كانت غرفتها مرتبة على غير عادتها ... جلس على السرير ليحمل ذلك الدفتر الذي يقرأه كل يوم بدون ملل ...
flash back
يوم 4 سبتمبر قبل سنتين ...
ليفاي : هذه معجزة يا ذات العيون الاربع ..
هانجي : اية معجزة ؟
ليفاي : منذ متى و انت تستحمين و ترتبين غرفتك ؟ هل تحتضرين ؟
هانجي بضحك : الا يحق لي الاستحمام و ترتيب غرفتي ؟
ليفاي : اجل يحق لك ... لكن هذا غريب لم اعهدك بهذا النظام و النظافة ... واصلي على هذا المنوال ...
هانجي : ليفاي ؟
ليفاي : همممم ؟
هانجي : اريد التحدث معك لاحقا في الحديقة ... هل هذا ممكن ؟
ليفاي : و منذ متى و انت تستأذنين للتحدث معي ؟ حسنا لا مانع سأنتضرك بعد أن ينام الجميع (ليش لما ينام الكل هااااا يالي ماتستحيييي) ..
هدوء و سكون غير طبيعي نزل في تلك الليلة ... و كانه هدوء ما قبل العاصفة ..
تناول الجميع طعامه و كانت هانجي هادئة على غير العادة ... لم يسألها احد لانها و لسبب مجهول اضحت هادئة في آخر اسبوع ... تناولت طعامها بهدوء لتستأذن للخروج ...
قصدت غرفتها لتحضر صندوقا صغيرا كان يحتوي على بعض المجوهرات التي ورثتها عن والدتها ... و معه بعض الاشياء التي ابتاعتها من السوق صباحا.
لسبب غير معلوم احست هانجي ان موعد رحيلها قد حان ... لم ترد ان تغادر بشكل بسيط لقد اعتادت على الجنون طيلة حياتها فكيف تغادر بطريقة مملة !
YOU ARE READING
Meeting // Levihan //
Actionماذا لو التقى ليفاي و هانجي مجددا بعد اختفائها لمدة اكثر من سنتين لكن ... شاءت الاقدار تفريق القلوب... و لكن هل سينتصر العشق على القدر ... و هل ستؤلف الافئدة مجددا هذا ماسنراه في (لقاء / Meeting) . بعض الحرق من الروايةة .. ليفاي : لقد اشتقت لها .. ه...