Chapter 7

10.9K 705 1.2K
                                    



قراءه ممتعه للجميع ♥️💋
700 تصويت
1000 تعليق
و رجاءاً لا احد يعلق باستخدام نقطه او ايموجي يمكنكم كتابة رأيكم علي كل فقره و سيكون افضل

_________________________________________


كانت دميانا ترتجف رعباً ، لقد اخذها بسيارته لا تعلم الي اين متجه و لكنه لا ينوي لها خيراً هذا مؤكد عينه كانت تطلق عليها شرار ، عندما اقتحم عليها الغرفه لم يقل شئ فقط جذبها من شعرها للخارج و كل ما قاله كانت جمله واحده " اسمعيني صوتك و سيكون اخر مره يخرج بها " و طبعاً لم يكن علي دميانا الا ان تكتم صوتها ببراعه

توقفت السياره امام احدي الملاهي الليليه التي كانت تعج بالمخمورين و المنتشين بالمخدرات ، مازال رومان يسحبها من شعرها ك كبش فداء و هي كانت مسيره تماماً لا حق لها بفتح فمها

اتجه رومان الي القبو ، لقد كان القبو لهذا الملهي شبكة دعاره غير قانونيه ، كان يتم ممارسة جميع انواع الجنس هنا بدون قيود او اي موانع جميع انواع العاهرات متواجده هنا

اتجه رومان لاحدي الغرف و معه دميانا التي فور ان دخل دفعها لتسقط ارضاً بينما هو اغلق الباب و اتجه ليجلس علي الكرسي واضعاً قدم فوق الاخر

لم يحتاج ان يفتح فمه الا انها بدأت بنزع ثيابها قطعه تلو الاخري اعتقدت انه احضرها هنا ليمارس معها بعيداً عن زوجته كانت تعلم انها ستتلقي عقاب ، دائماً ما كان رومان بارع في عقابها من خلال الجنس

اصبحت عاريه و قامت بجمع شعرها علي هيئة جديله و اتجهت الي اقدامه كادت ان تجلس بجوارهم و لكن هو لم يمهلها بل جذبها من جديلتها يسحبها خلفه ليدفعها علي السرير

اتجه رومان ليحضر مجموعتين من الاحبال و اقترب منها ، وقف عند نهاية السرير و سحبها من قدميها حيث مرر قدميها من بين قضبان السرير و بدأ بتقيض قدمها ، قيدها من اسفل القبضان و من فوق القضبان حيث اصبح القضبان مقيد مع قدميها بين الاحبال

اتجه الي الجانب الاخر و بدأ بلف الاربطه علي يدها بقوه لدرجة ازرقاق يدها في الحال و لكنه لم يأبه ، بل جذب الطرف الاخر من الحبل ليقيده ايضاً بمقدمة السرير

بعد ان قيضها وقف يناظرها باشمئزاز و كأنه يريد ان يقتلها او يمارس معها حتي تخرج روحها و هي بين يده

و لكن هذه المره رومان لم يقترب منها و لم يلمسها بل تركها علي حالها هذا دموعها تنساب علي وجنتيها و تكتم فمها بالملائه حتي لا تهرب منها شهقه و لكن عيناها كانت تراقبه بخوف تنتظر اللحظه التي سيبدأ بها بممارسة طقوسه عليها

DON DE NAPlOS حيث تعيش القصص. اكتشف الآن