#روايه عنوان جديد لحياتي
#دودي رجب
#الفصل الخامسنظرات له من وسط بكائها. قليل ثم سمحت له بالمرور
وتركت باب الشقه هفتوحعندما شاهد خائفه لم ينطق ودخل الى
المطبخوشاهد فار علي التقفيله عندم اقترب هرب الفأر دخل التقفيله
حدث نفسه ماذا سيفعل
جاءت في باليه فكره فاخذ الهاتف واتصل على صديقه علي قائلا:"علي هل تعرف شركة الحشرات "
تحدث علي بنبره ضاحكه قائلا:
"هل يوجد حشرات في الشقه "
تحدث رحيم بنبره حاول جعله لها هادئه قائلا:
"على هذا ليس وقت هزار"
تحدث علي بجدية قائلا:
"تمام اعرف شركة مختصه للحشرات
ساتصل بهم لياتيُ اليك "تحدث رحيم بهدوء قائلا:
"اغلق ولا تتاخر"
اغلق مع علي و لا يعرف كيف يتعامل مع دامت
خرج من المطبخ الي غرفه الجلوس وجده
تحضين نفسها وتبكي رق قلبه لمنظرها
وشرد في جمالها كم تبدو جميله وهي تبكياصطفاك عندما وجدت تنظر اليه بخوف
تحدث رحيم بنبره حاول جعلها مطمئنه قائلا:
"لا تحفي اتصلت بشركة مختصه و نصف ساعه وياتوا"
نظرت اليه ولم تتحدث كنت في عالم اخر
في موقف مشابه#فلاش بااك
كنت تضحك تركض وهو يركض خلفها تحدثت
قائله ""لم تستطيع انا تلحق بي"
ظلت تركض الى ان اختبات خلف شجرة حست بحركه خلفها استدارت لتنظر وجدت انا شيء يقف علي ملابسهَ شهقت وبكت وبعد عده لحظات تحدثت قائله:
"يزن يزن "
جاء يزن ينهج من كتر الراقد تحدثت قائلا:
"لم تقفي كذا دامت ولما تبكي"
تحدثت دامت ببكاء قائله:
"يزن يوجد شيء يتحرك علي ملابسي من الخلف"
تقدم يزن ونظر خلفها وجد حشرة ابعدها بيده عنها واخذه الي احضنه وتحدث بحنان قائلا:
"لا تبكي بحبيبتي لا يوجد شيء الان "
استفاقت من عالمها نظرة إليها ولم تتحدث
نظرة إليها بستغرب علي عدم تحدثتهَ رن الهاتف
تحدث علي بجدية قائلا:"رحيم الشركه في الاسفل "
تحدث رحيم بهدوء قائلا:
"تمام على"
اغلق الهاتف وخرج من الشقه امام اعين دامت التي كانت تنظر فى الفرغ كانت مطمئنه في وجوده لا تعرف ذهب الاطمئنان عندما خرج من الشقه
وبعد دقايق عاده وما الشركه المختصه
كلن يتحدث مع عامل الشركه المختصه بأدب واحترام دخل اللي المطبخ هو وعامل الشركه
لم اتحرك من مكاني و كاني صنم وبعد دقايق طلع هو والعامل وكان يتحدث معاه
واخير تحركت ذهبت اليهم واخذت نفسك وتحدثت قائله" هل ستحتاج وقت كثيرا لرش البيت "
تحدث العمال بعمليه قائله:
"الوقت تأخر ساتي في الصباح ومعي عمال اخرون لان الشقه كبير "
تحدث رحيم بهدوء قائلا.:
*تمام اتصال بي عندما تأتي في الصباح"
"رحل العامل وما زالت هي تفكر كيف تتصرف هي لم استحاله ان في الشقه اليوم"
تحدث رحيم عندما عندما شاهد تشتتها قائلا:
"يمكنك المبيت عندي اليوم "
تحدث دامت بنبره سريعة وخوف قائله:
"لا يمكنني "
تحدث رحيم عندما شاهد خوفها بنبرج جعلها
لينه مطمئنه قائلا:"لا تخافي لن اكون معاكي انا سارحل انا لست ساكنا هنا هذه شقتي وانا اجي اليها كل حين "
#دمتم سالمين
#دودي رجب
أنت تقرأ
عنوان جديد لحياتي
General Fictionهل استطيع ان اولد من جديد هل استطيع ان اخطئ اول خطواتي وحدي هذا ما سنعرفه معا" "عنوان جديد لحياتي " رواية تأخذ القارئ في رحلة ملهمة عبر تحولات الحياة وإعادة الاكتشاف.