تحكي القصه عن فتاه تدعي ماريا تترك والديها لتعيش لوحدها و تلتقي بفتي جانح صاحب عصابه و صاحب اكبر شركه في يابان
ولكن!
هل ستستطيع ان تغير حياه الجانح و من ستختار في نهاية المطاف
تابعوا §
بعد فتره عادت ماريا الي منزلها و كانت متعبه قليلا من يوم الطويل ف قررت أن ترتاح قليلا اخذت دش دافئي و منعش و ارتدت ملابسها و جلست تحدث ساره و تخبرها عن يومها و ساره كذلك وإذ يقاطعها اتصال من مايكي و يخبرها أن تتكلم معه قليلا ماريا: ساره ساره: ؟ ماريا: معلش مايكي عاوز يتكلم شويه هرجع اكلمك شويه كده ساره: اوك علي راحتك
ماريا: الو مايكي مايكي: الو عامله اي ماريا: الحمدالله بخير مايكي: كويس.... ماريا: وانت مايكي: تعبان من شغل شويه بس بكلامك معايا انسي همومي ماريا:ههه شكراً وظل كلا منهما يتحدثوا حتي منتصف الليل ✨
( عند مانجيرو) ملاحظه: مانجيرو يعيش مع صديقه مارك و واحد عاقل اسمه اليكس
مارك : اهلا برو كنت فين مانجيرو: 😑😑 مارك : هو ماله ده ....عملت ايه برا مع ماريا مانجيرو: هنعمل ايه اتكلمنا بس مارك : بحسب كده ولا كده 😘 مانجيرو: اوعي بقا منك لله اليكس : مارك خلاص بقا مارك : مش بقول الحقيقه في الليل لمح اليكس مانجيرو يخرج من الغرفه مع دفتر له ف تجاهل الموضوع لاكن الفصول سيقتله وذهب ليري ماذا يفعل مانجيرو و رأه يكتب مذكراته وقف خلفه بهدوء تام و كان يكتب مانجيرو وهو يستمع إلي اغنيته المفضله (القول اختاروا براحتكم انا اخترت هادي )
Another love
الي مكتوب :
" حاسس انهارده بشعور جميل جداً فرحه لا توصف كان نفسي اعترفلها عن حبي لها و اقول....
اليكس: احم احممم مانجيرو بفزع: عاا بسم الله خضيتني اليكس : ممكن سؤال مانجيرو وهو يبعد الدفتر : ؟ اليكس: ممكن تعرفني مين دي الي بتحبها مانجيرو: وليه اليكس: عندي الفضول مانجيرو: لا ويلا تصبح على خير اليكس : مانجيرو يلا قولي مانجيرو: لا اليكس: مش معنه مارك بتعرفه علي كل حاجه مانجيرو: ماشي هعرفك اليكس: استني هروح اعمل شاي شكل الموضوع طويل مانجيرو: هههه . . . . . اليكس : تفضل مانجيرو: شكراً اليكس: يلا احكي في ايه ...مين الي بتحبها مانجيرو: انا مش بحبها انا بعتبرها صديقه مش اكتر اليكس: لا انت بتنكر انك بتحبها انا عارفك مانجيرو مانجيرو: اليكس ...مفيش حاجه اسمها حب اليكس: لا يا مانجيرو امال الي شفته في دفترك ده ايه مانجيرو بخجل : انت شفت انا ..بس كنت ... اليكس: هههه متقلقش مش هقول لحد ....اعترف انت بتحبها مانجيرو: اه ... اعترف اني بحبها اليكس : طب ماتروح تقولها ....قولها انك بتحبها متضيعش الفرصه مانجيرو: مقدرش اليكس: ليه منقدرش انت خايف من ايه مانجيرو: انا مقدرش اليكس اليكس : لييه حاول تعبرلها عن مشاعرك حتي لو بالفعل ...حب بالافعال مانجيرو مانجيرو: مقدرش ....هي مخطوبه اليكس بصدمه: نعم !...طب مين ده مانجيرو: اخويا اليكس: شيت....وايه العمل مانجيرو: مفيش .. اليكس: علي اي حال عبرلها عن مشاعرك بردو ممكن تسيبه و تلجأ ليك.... . . . . بعد عده أيام ذهب مانجيرو الي أهله لزيارتهم و أمه قد اشتاقت له حقا فأخذت ترحب به و تحضنه طيلت الوقت ولكن أبيه كان غير مهتم ولم يعره اي اهتمام
الام : عامل ايه يا حبيبي مانجيرو: بخير ...ليه كل الاهتمام ده الام: مش عارفه هههه مايكي: صحيح مانجيرو مش تباركلي مانجيرو: علي ايه مايكي: فرحي كمان اسبوعين حددناه امبارح انا و ماريا و هنعيش في باريس مانجيرو: مبروك مايكي: الله يبارك فيك...امي هروح علشان اقابل ماريا الام: تمام سلملي عليها
مانجيرو في نفسه : هي ليه مقالتليش امبارح ممكن علشان متجرحنيش ....لاكن هي جرحتني اكتر الام : مالك يا مانجيرو سرحان ليه مانجيرو: ههه لا مفيش حزن مانجيرو كثيراً و كان يحاول أن يتقبل الموضوع لاكن لم يستطيع لانه يحبها وفي الجهه الأخري كانت ماريا و مايكي في السياره و كانوا متجهون الي حديقه العامه الخاصه ب الاغنياء حين فتحت ماريا الموضوع مع مايكي ماريا: مايكي مايكي: نعم ماريا: ممكن نتكلم شويه مايكي: اه قولي عاوزه ايه ماريا : نفسي اعرف انت ليه بتعامل مانجيرو وحش اوقف مايكي سيارته جانباً و كان ينظر لها بنظرات غاضبه و قال مايكي: انتي مالك ب مانجيرو الي يربطك بيه ماريا: انا مش قصدي بس عاوزاك تبقي كويس مايكي : لا في حاجه انت بتحبيه ماريا: لا مبحبهوش مايكي: خلاص يبقي اسكتي ماريا: مايكي انا عاوزاك تبقي شخص كويس وهو بردو اخوك مايكي بغضب: ماريا انزلي من عربيه ماريا : انت بتطردني مايكي: اه يلا ! خرجت ماريا من سياره بغضب و قاد مايكي السياره و اسرع ماريا: مستفز و مدلع....هروح لوحدي احسن مشت ماريا قليلا لتجد شخص ما يحاول الانتحار من جسر ف جرت نحوه بأقصي سرعه و استطاعت إنقاذه لتجده مانجيرو و كان وجهه مليء بالدموع و عيناه محمرات من بكاء ماريا : مانجيرو مالك الي حصلك .....و ايه الريحه دي
( رجوع بالزمن ) مانجيرو بعد ما زار أمه ذهب للملهي ( ديسكو بالمصري 😑🤣) و كان يشرب هناك حتي ثمل و لم يكن في وعيه و فكر في الانتحار فذهب الي جسر و كان علي وشك الانتحار حتي انقذته ماريا
ماريا: ليه كده بس انت بتعمل كده ليه مانجيرو كان يبكي فلم يستطع الرد عليها و احتضنته ماريا للتخفيف عنه و بادلها العناق ايضا و كان مانجيرو يبكي بحرقه و يقول كلام غير مفهوم و استغربت ماريا و بعد أن هدء سألته لماذا كنت تريد الانتحار ؟ فأجاب : لأن الفتاه التي يحبها ستتركه لن تخرج معه ثانيتاً لن يراها لن يحادثها لن يكون جانبها و ستتركه و تكون اسره و تنساه فرحت ماريا لأن مانجيرو لديه فتاه في قلبه و يحبها لكن صدمت عندما عرفت انها هي و مانجيرو قال: