-
" بابي ، تيتي متعب "
بعبوس نطق الأصغر بينما يحتضن جسد جيون له ، كان الاثنان يستلقيات ، تايهيونغ يرتدي قميص الأكبر
و جيون عاري الصدر تمامآ ، حيث تايهيونغ كان كذالك يمرر وجهه بدلال داخل صدر زوجه الأكبر
" أسف حبيبي ، لا تقلق ستصبح بخير عما قريب "
" أريد الخروج ، و ليوني هيونغ ~ "
" ستفعل عزيزي ، لكن ليس الآن أو اليوم "
قال جونكوك بينما إزداد عبوس صغيره و تكتف بنعومة ، اودت يقلب جيون نحو الهاوية
" يإلهي الرحمة !! عزيزي أرجوك لا تعبس انت ظريف للغاية وقابل للأكل ! "
إنتحب الأكبر و داعب وجنتي الأصغر الزهرية
في الحقيقة جونكوك لا يستطيع الخروج من أحداث الأمس ! كل شيء كان مثل النعيم ، ملامساته لتاي
كانت خالية من الشهوة الحب فقط كان حاضرا ، وبالفعل كان مصدوما لذالك أنه لمس تايهيونغ بطريقة حميمة للغاية
هو أدرك في نهاية المطاف أنه يحمي صغيره لكن من ناحية ثانية لن يؤذيه بهذه الملامسات بالتأكيد
و قد وعد نفسه بتأديب الخادمة التي جعلت تيتي يقدم على تلك الخطوة هو لا يستطيع تخيل الأصغر يفعل ذالك مجددا على أي حال
__
" ه-هل فعلت ذالك ؟؟ أ أنت جاد ؟؟؟ يإلهي ! كيف فعلت ؟ "
صدم جيمين و يونغي كان أكثر صدمتا منه لكنه كان سعيدا ، الآن هو متأكد ان ووبين حتى و إن عاد لن يستطيع اخذ جونكوك !
" أنا سعيد لذالك ! تهانيا الحارة لك كو~ "
" شكرا يوني ، لذا الآن ربما لن نحتاج تلقيح صناعي ؟ "" لن يحمل بسرعة يا رجل ضع هذا في عين الاعتبار لذا تحتاج لعلاقة طويلة الأمد قليلا "
اومئ الغرابي بعدم إكتراث و اردف ، " في هذه المرحلة انا و بكل جدية لا اهتم !! هل تعرفون البارحة انا تذوقت النعيم ! هل تعلم كيف هو شهوري ؟؟ إنه فقط خيالي للغاية ، كان كان صغيرا للغاية و نقيا و ملمسه الناعم فقط كالنعيم "
قال و إنتحب من تذكره أحداث الليلة التي لا تنفك عن الاعادة دون ملل
" هل نشرب نخب ليلتك الناعمة ؟ "
" ليس اليوم ، أنا ذاهب لأجل الاطمئنان على أميري كما أن والدي و أختي سيأتيان لأجل رؤية تيتي "
اومئ الثنائي له و هو إستقام يقوم بتجهيز أغراضه الأجل العودة للمنزل ، كان سعيدا للغاية و لا ينفك
عن الأبتسامة ! هو يود تقبيل شفاه تايهيونغ الكرزية و تدليله بحب دون توقف
-
" حلوي هذه أختي ، هي لطيفة للغاية و هذا أبي "
كان جونكوك يقوم بتعريف والده و شقيقته لتايهيونغ الذي كان يختبئ خلفه فقط
كان يشعر بإنعدام الأمان لكن بالتأكيد جيون لن يسمح بذالك لذا بشكل لطيف بدء بتعريفهم له
تايهيونغ فقط إبتسم لهم ، و عاود التشبث بذراع الأكبر ، بينما كانت شقيقة جونكوك بالفعل تنتحب من لطافة زوج شقيقها
" هو لطيف للغاية ~ أنت محظوظ جونكوكي ~ ! "
" توقفي عن قول ذالك هو يصبح احمرا الآن ! "
قال الغرابي و هو ينظر نحو صغيره الذي أصبح بالفعل احمرا اسمرا من شدة الخجلجلس والد جونكوك و شقيقته أمام تايهيونغ اللذي يبدو عليه الحرج الشديد هو لا يعرف ماذا يفعل ، فقط بدى كطفل ضائع
" قمت بجلب هدايات لأجلكما آسفة لكوني لم أحضر الزفاف تعلم كم إنني كنت منشغلة "
قالت شقيقه الغرابي و هي تسعر بالاسى الشديد و الأسف أخرجت حقيبة الهدايا الصغيرة و وضعتها فوق المنضدةكانت ترى الفضول في عيون زوج شقيقها اللطيف ، لطالما كانت لطيفة للغاية و تود إظهار لطفها نحوه
" أتيت معها الأنني إفتقدت تايهيونغي ~ هل تعامله بلطف ؟ "
" أبي !! أليس من الواضح أنني أحبه و من المستحيل أن اؤذي قلبه الثمين و
روحه النقية "ضحك والد جيون و اومئ فقط بينما اخرج من الحقيبة التي وضعتها إبنته على المنضدة هاتفا حديثا
" هذه الهدية لأجل تيتي ، هو يستحق ذالك "
" أميري ، ماذا نقول لمن يهدينا ؟ " ، سأل الأكبر و عيونه تابعت إبتسامة زوجه المدلل و الذي أجلب خلال برهة
" ش..شكرا لكما " ، قالها و أخفض عيونه الساحرة ، فيما اخذ جونكوك الهاتف و سلمه لتايهيونغ اللذي إكتفى بوضعه في جيبه
شقيقة زوجه كانت تتصرف بودية شديدة معه و هذا كان يشعر الأصغر بالأمان كونها ليست شخصا سيئا
و نستطيع القول إنه بدء بإستلطاف شقيقة جيون
-
~ follow ~
أنت تقرأ
SPACE CHILD ||tk
General Fiction~مكتملة~ " أنت كامل و مثالي لأنك أنت فقط حلوي، لا تحتاجنظرات الآخرين ما دمت انا هنا لأجلك حلوي، سأكون للأبد محبا لك ثميني للأبد الذي أعنيه حقا، هل تعلم إنك كثير علي؟؟أنت فقط ملاك نقي سقط على هذه الأرض و أصبح مع البشر الذين لايستحقونه، ثميني أنت ال...