من باجر
الكل جهز و ركبو السيارات سيارت ابراهيم قدام إبراهيم و عداله حمد ورا مهرا عند الدريشه و في الوصط الريم عند الدريشه الثانيه راشد تحركو علا طريق العزبه
الريم كانت تشوف تلفونها و ياتها رسالا من نفس الشهص : الريم دخلت علا رقم الحساب و حست انه مب غريب عليها راوت مهرا الرقم
مهرا : هذا رقم نوف بنت خالتي
الريم : ههههه شو تبا من برهوم
مهرا : عادي خليها هههههمن طرف ثاني
.... والله اذا ما ردت برويها كيف اتصرف
.... و اذا ما نجحت الخطا الاولا بنضطر نستخدم الخطا الثانيه
.... سعود انتا ما تفهم
سعود : ها عيل شو يا نوف
نوف : يب الصور المفبركا
سعود : حاضربعرفكم هلا شخصيات يديده في القصة
( سعود )يحب نوف بس نوف تعرف انه يحبها بس ما تعطيه اهتمام
( نوف )بنت خالت مهرا تحب ابراهيم اخو مهرا بس هيا سمعت انا ابراهيم يحب الريم و الريم تحبا عشا جي هي تبا تخرب سمعت الريم عشان ابراهيم بكرهانرجع حق ابطالنا
في سيارة ابراهيم
الريم فتحت الرساله و كان فيها صورتها هي و عدالها شباب خافت انا حد يصدق الصورا
راشد شاف الصوره و خوف الريم و قال حق ابراهيم
راشد : برهوم وقف شوي
ابراهيم : شو مينون انتا شو اوقف
راشد : اقول و قف ونت ساكت
وقف ابراهيم علا طرف و قال راشد
راشد : الريم مهرا تعالن عندي بقولكن شي
الريم كانت بعدها خايفا و مهرا مستغربا
راشد : شو سالفتكم انتم الحين
الريم : مافي شي
راشد : لا تكذبين قولو لي عادي ما بخاف
مهرا قالت حق راشد كل شي
راشد اوك لا تخبرو حد في هاذا الموضوع خلوه سر
الريم : بس انا خايفا و
صاحت الريم و حضنها راشد و قال
لا تخافي ونا وياج و يوم بنوصل بنشوف شو بنسوي
الريم مسحت دموعها وركبو السياره و تجهو للعزبةاسفا علا البوتات القصيرا عشان مريت بضروف و برجع اكتب اطول ما عندي من برتات و بنزل كل يوم بارت يديد 🤍🤍🤍
الكاتبه : موزة البادي