Standing Next To You: my devil angel
"رغم أني الشيطان كنتُ لكِ ملاك كيف أمكنكِ فعل هذا بي؟"
...
"أحبكَ لكن كبريائي فوق كل شيء جيون"
...
"حلوتي أنتِ ولو أن.. اوتش أقسم لم أكن سأقول شيئ سيئ~"
...
"لن أسامحك جونغكوك حتى لو.. حتى لو صبغت شعرك أشقر ~~~...
*أكتبوا تاريخ الي بدأتو فيه قراءة الرواية لانها إطلق رواية وعد 🤌🏻 ووعد الحر دين ✨
إستمتعوا 🌟
VOTE AND COMMENT PLEASE
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يبدأالأن :
صوت المنبه يقرع على رأس تلك النائمة لتمد يدها بكسل من أسفل الغطاء مطفئة اياه وتنهض ببطء وهي تحك برأسها بينما تتثاوب ثم تبدأ عيناها بالتوسع عندما تتذكر مقابلة العمل التي تنتظرها بعد ٤٠ دقيقة من الآن ! نهضت بفزع فاغرة:
"تأخرت! ... تأخرت!"
خرجت من الحمام تمشط شعرها الحالك الذي يصل إلى نصف ظهرها بعد أن جففته بمصفف الشعر و كل ما تبقى لها هو أن تضع بعض الزينة لوجهها فبدأت بخافي عيوب توزعه على بشرتها ثم أحمر خدود والقليل من الماسكارا على أهدابها متوسطة الطول ثم ختمت زينتها البسيطة بمرطب شفاه غامق اللون بطعم الكرز
نظرت لانعكاسها بالمرأة تتأمل عيناها المسحوبتان وانفها المدبب الناعم وشفتاها المزمومة بطريقة طبيعية بكل ثقة قائلة:
" باهرة بأبسط الطرق" ثم أرسلت قبلة طائرة باتجاه المرآة
خرجت بعد أن أكلت تفاحة واحدة كونها لا تحب وجبة الأفطار في الصباح
وقفت على تقاطع الشارع تنتظر سيارة أجرة لتقلها لوجهتها وها هي ذا تقف السيارة لتمشي باتجاهها مع النظر للطريق من حولها كونها لا تود أن تدهس الآن ، صعدت بها واعلمت السائق وجهتها التي تبعد ربع ساعة ليبدأ بالقيادة .
هذه هي هوانغ زوي فتاة في الثاني والعشرون جميلة و بسيطة وهادئة مع الغريبون ولكن عندما تقترب منها ستدرك كم هي مجنونة.
عائلتها التي تتكون من أب كوري وأم يابانية وأخ يبلغ من العمر ستة عشرة سنة كانت قد سافرت لخارج البلاد وهي في سن المراهقة لذا تعلمت ان تعتمد على نفسها لتجلب كل ماهي بحاجته وتريده! ،ولا هي بالطبع لا تكن الضغينة لعائلتها رغم شعورها بالوحدة أحيانا الا أنا بقائها كان بقرار منها كونها لم تتخيل أن تفترق عن صديقاتها المقربات.
تخرجت من جامعة مرموقة من كلية الفنون بتخصص التصميم الداخلي قبل سنة ونصف وتحلم أن تكمل الماجستير لكنها حتما تريد وظيفة محترمة لتصرف عليها خلال هذه المدة.
لذا بدأت منذ أشهر بالبحث عن وظيفة وكونها تخرجت بمعدل امتياز لم يصعب عليها أيجاد ما تريد لكن حصلت مشاكل بينها وبين رئيس الشركة مما أدى إلى تركها الوظيفة منذ أسبوع واليوم أخيرا تحدد لها موعد مقابلة مع شركة مرموقة أخرى وتدعو أن يحالفها الحظ لتعمل معهم.
انتهى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
