Part2

45 0 0
                                    

بعد ست سنوات
الفتاة الصغيرة اسمها ليانا
ليانا: كوكي
جونكوك: ماذا
ليانا: لقد حصلت على اعلى معدل في الرياضيات
جونكوك: اوه رائع ستكافئين
ليانا وهي تحتضن كوك: حقا شكرا لك. دادي
flash back (المساء)
بينما ليانا تتجهز لتناول طعام الافطار. والخادمة تجهز الطاولة يتفاجآن بباب يفتح ثم يغلق بقوة انه جونكوك ولكن يتفاجأ الجميع حين يراه في حالة يرث لها ويداه مليأتان بدماء مهلا اهذا جونكوك رجل المافيا الذي يخافه الجميع والذي لايضعف امام احد وبدون مقدمات يحاول الخدم وليانا الخائة عليه الاقتراب منه ليصرخ صرخة افزعت كل من في القصر اخرجوااااا
ليهرب كل الخدم ماعدا ليانا التي تراه متعبا ويبدوا عليه الحزن.
لتقترب منه فيسقط في يدها فتحاول سحب ذلك الجسم الكبير لتضعه وبكل صعوبة فوق الاريكة لترى وجهه ان عيناه لازالتا مفتوحتان لكنه يبوا كلميت الحى تحاول ليانا تركه لوحده لانها لاتريد ازعاجه وفور ان توشك على الرحيل يمسكها جونكوك وبكل هدوء يقول لها لاترحلي
تجلس ليانا وتحاول مواساته على ماجرى له ومعرفة ماحدث ليتنفس بهدوء ويقول : ليا لييا
ليانا: ماذا حدث لها
جونكوك : لقد امسكتها تخونني وتعرفين مع من
ليسكت قليلا ثم يردف
مع من ضننته سندي مين.
لااصدق انها خانتني قبل ايام من زفافنا
لكني لا اصمت وقد قتلتهما بكل دم بارد وتعبي هذا ليس حزنا عليها بل لاني سرت كيلوميترات كثيرة وحدي انها تستحق كل مايحدث يجب ان تتعلم ان لاتعبث معي هي وذلك الحائن مين
لتصعق ليانا مما تسمعه فرغم انها لم ولا تحب ليا لكنها لم تكن تتوقع هذا من مين لقد كان يبدوا طيبا
يقاطع افكارها جونكوك الذي يصعد لغرفتها ويامر بالا يزعجه احد
في ذلك الوقت تبدأ ليانا بتفكير (ما الذي يحدث هل كل هذا حقيقي هل ماتت ليا تلك المغرورة ولكن مين لما فغعل هذا)
flash back
في الصباح
ينزل جونكوك لتناول طعام الافطار لكنه لايجد ليانا فليس من عاداتها التأخر في النوم ليصعد السلم لغرفتها يدخل فيجدها ناءمة يتأمل وجهها متذكرا كل ما حدث لنها فعلا فتاة جميلة وبرئة ولاتستحق العيش مع قاتل فجأة وبينما هو يتأملها يحدث شئ في قلبه مهلا هذا الشعور انا لم اشعر به من قبل حتى مع ليانا اصلا ليانا لم يكن يحبها تزوجها فقط لانها كانت ابنة صديق ابيه المتوفي
مهلا هل وقعت في حبها حسنا وماذا لو لم تبادلني نفس الشعور لالا علي نفي كل هذا استيقظ يا جيون
بينما هو يتأمل في جمالها تستيقض فتتفاجأ بانه امامها لتقول له بكل براءة وما يجعل جيون يذوب اكثر: صباح الخير دادي كيف حالك
يحاول جيون امساك نفسه واصتناع البرود
هيا الى الفطور ستتاخرين عن الدوام
لتنظر الى ساعتها
ليانا: اوه انها تقريبا الثامنة تاخرت لتقفز من فوق السرير وتذهل الى حمامها وتلبس ملابسها
الملابس

 لااصدق انها خانتني قبل ايام من زفافنا لكني لا اصمت وقد قتلتهما بكل دم بارد وتعبي هذا ليس حزنا عليها بل لاني سرت كيلوميترات كثيرة وحدي انها تستحق كل مايحدث يجب ان تتعلم ان لاتعبث معي هي وذلك الحائن مينلتصعق ليانا مما تسمعه فرغم انها لم ولا تحب ليا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتمسك يد. جيون لياخدها لينتفض جونكوك غاضبا
جونكوك: هل ستذهبين هكذا
ليانا: وما خطبها ملابسي
جونكوك: انها ملابس فتاة تريد اثارة الاولاد وليس فتاة تريد الدراسة ستلبسينه على جثتي هيا غيريه
ليانا : ولاكن لقد تاخرنا
جونكوك : بللا اي حديث غيريه ليصرخ في وجهها لتنتفض ثم تغيره غاضبة
الملابس الجديدة

جونكوك : هذا افضل

لتسك يده وتسحبه لسيارة ل
ليانا: هيا تاخرت
وفي منتصف الطريق يوقف جيون السيارة
لتساله ليانا: لمااذ اوقفت السيارة
جونكوك : ساشتري لك شي هل ستذهبين بظون فطور
ليخرج جيون ذاهبا للمتجر تحت انظار ليانا: مهلا هل يهتم لاجلي لا اصدق هذا لا تفكر يبهذه الاشياء ليانا ففي كل الاحوال انتي في نضره ابنتك خبئي مشاعرك انه اصلا لايبادلك نفس الشعور انضري لفارق السن بينكم
لتستيقض على دخوله حاملا كيسا
جونكوك : تفضلي
ليانا: شش
شكرا
لتصل الى المدرسة
جونكوك : ساوصلك عند خروجك
ليانا: حسنا
وداعا دادي
Flach back بعد الدراسة
بينما كوك ينتضر خروج ليانا
يتفاجأ بخروجها رفقة شاب لتودعه ويقول شئ لها فتضحك
ومن ثم تركب السيارة وهي تبتسم
لينتفض كوك غاضبا: من هذا لما تتحدثين مع الذكور
ليانا: بخوف. انن هووو مشرد صديق
جونكوك : اتضنين انه يبادلك نفس الشعور اا الا تعرفين الذكور حسابك في البيت حسنا

اللي وصل لهون شكرا وانتضروني فلبارت القادم رح يكون بارت حماسي ✨☺️😍

احببت من رباني 🔞روايات جونكوكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن