『𝐓𝐡𝐞 𝐌𝐈𝐍 𝐏𝐚𝐜𝐤 』𝐎𝐦𝐞𝐠𝐚𝐯𝐞𝐫𝐬𝐞 「مكتملة」

𝐏𝐀𝐑𝐓 ³⁰

𝐄𝐧𝐣𝐨𝐲 ✨

في الظهيرة ، كان قطيع مين وكيم ينتظرون بقلق في مركز القرية حتى عودة شعبهم. تم دمج القطيعين بعد آثار الهجوم البشري. مات رئيس كيم وهو يحمي قطيعه وتولى جونغكوك مسؤولية شعبه
كانت قرية كيم قد احترقت وتحولت إلى رماد ولم يكن هناك شيء يمكن إنقاذه ، ولكن لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الناجين. استغرق الأمر بضعة أيام لكل من تمكن من الفرار ليجد طريقه إلى قطيع مين ولكن جونغكوك قرر أن أفضل مسار للعمل لقطيعه هو الاندماج مع قطيع مين

في النهاية ، اعتقد جيمين أنهم كانوا أقوى معًا ، وأكبر عددًا ، بالإضافة إلى أن لديهم بالفعل علاقة جيدة من البداية. كان آل كيم يستقرون دون أي مشاكل

كان نامجون مسؤولاً عن القطيع بينما كان جونغكوك ويونغي بعيدًا. كان هناك العديد من الضحايا وقد حزنت كلتا القريتين على أحبائهم بينما تم لم شملهم أيضًا مع الأوميغا التي تم اختطافها. خلال الأيام القليلة الماضية ، بدأت أرواح الجميع في البحث. كانوا يأملون في أن يعود أعضاء القطيع المفقودين مع الآخرين. سيكون هناك أيضًا قمر مكتمل في تلك الليلة ، مما يزيد من مزاج الذئاب الجيد.

لقد قضى جيمين وقته في الراحة والشفاء. على الرغم من أنه كان يريد المساعدة في جميع أنحاء القرية ، إلا أن تايهيونغ لم يسمح له بذلك. كان الجميع يعملون بجد لإزالة الأشجار من حولهم لتوسيع القرية لتتسع لقطيع كيم.

شعر القطيع بألاختلاف الآن ،بعد أن سمعوا حديث زملائهم الجدد ، أدرك جيمين أنه شعر براحة أكبر. لقد مات رئيس الألفا. لم يستطع القول إنه شعر بالارتياح الكبير حيال ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار كيف حدث كل ذلك. لقد كان والد رفيقه بعد كل شيء ، وعلى الرغم من أنه لم يحصل على فرصة للتحدث عن ذلك مع يونغي ، إلا أنه كان يعلم أن الاضطرار إلى قتل والده لا بد أنه كان صعبًا عليه.

لقد أخبره تايهيونغ بكل شيء ولم يستطع جيمين منع شعور أنه كان مخطئًا لاستفزاز رئيس ألفا ، لأنه جعل الرجل يكرهه. من الناحية المنطقية كان يعلم أن هذا لم يكن خطأه ولكنه كان لا يزال يزعجه. ربما كان تايهيونغ محقًا وكانت هرمونات حمله تؤثر عليه
لقد احتاج حقًا لرؤية يونغي

جيمين شم رائحة يونغي قبل أن يراه - رائحة المطر والحطب. جعل صدره ينفجر من الإثارة ، والمخاوف تتبخر للحظة. رأى بعض الذئاب تخرج من الغابة ، وأوميغا وألفا ، وكيم ومين

كانت هناك صرخات قليلة من الإثارة عندما اجتمع شمل الذئاب مع أحبائهم لكن جيمين لم يرَ سوى ألفا ، يقف على خط الأشجار ، يحدق به. بدا مرهقًا ، لكن كانت هناك ابتسامة ناعمة على وجهه وهو يراقب جيمين