چَـا هَيچ اليريد يعَيش يتجازه بالشَوغات؟
قلم الكِاتبه: فُلـه الطائي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
گتله وين امي فجأه بچه وكال تارا امي توفتت وگام يبچي ظليت صافنه منزلت دمعه مـِْن عندي ذكرت شون چنت عايشه بسلام وفجأه ههيچ صار فجأه شون زين شون شون ههيچ يصير بينه صفن بوجهي وگال بيچ شي وههوه يبچي ضليت ساكته و مـِْن هـاي لحظه علمت روحي على الكتم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرت على وفات امي وابويه فتره كُلش طويله
انـي واخويه گدرنه نروح لبغداد لانُ عمامي كُلهم عايشين هناك
طلعنه مـِْن ديالى سنة ١٩٩٣ضلينه انـي واخويه محمد سوا وچان مستحيل يخليني وحدي محمد چان يحُب وحده مـِْن بنات عمي اسمها (زهراء) چـانت كُلش حبابه وعكس بنات عمي البقيه رغم اهلها ميحبونه بس يحبون فلوس ابويه بس هيه كُلش مو مثلهُم چـانت بنيه فقيره مرتبه وملتزمه وهيه هم تحُب محمد
بس رغم هذا محمد خطبها ٤ مرات ومقبلو لانُ ابن عمي علي ناهي عليها وهيه متريده بس بعدين ابو زهراء وافق
محمد خطب زهراء بسنة ١٩٩٥ واهلها وافقو بس علمود الفلوس
.....محمد: زهراء حبيبي ترا اني اريد ابني بيت هنا بغداد ونعيش انـي وياج وتارا
زهراء: تمام حبيبي ترا تارا نفس اُختي
تارا: يـ؏ـمري انتي
طولت خطبة محمد وزهراء جتيي سنين صارت الأوضاع مو زينه وصارت حوادث بغداد والمظاهرات واحنه بيوتنه چـانت قريبه على المنطقة الي صارت بيها الحوادث ودخلو الأنكليز للبلد بهذا الوقت......
چـانت بنت عمي فاطمه مُعجبه بـ أخويه وتموت عليــه بـَس محمد مچان يحُبها فـٰ بيوم مـِْن الأيام...
فاطمه: اگلج زهراء علي يصيحچ ماعُرف شيريد
زهراء: وين هوه؟
فاطمه: بغرفته
زهراء امشي انـي وياچ نروح عيب ادُخل وحدي؟
فاطمه: ههسه وكت نقاش دروحي بساع
زهراء: ها علي فاطمه گالت صيحيني؟
علي: يي صحتچ واجه مـِْن ورا زهراء وقفل الباب
زهراء: دسوي افتح الباب رجائاً
علي: ادري بيچ ماتحبين محمد بـَس تحبين فلوسه انـي اريدج زهراء انـي احبچ
زهراء: انته مابيك أي عيب وكُل البنات يتمننك بـَس انـي احبك ک اخ بـَس!
علي: ماطول كُل البنات يتمنني تمننيني انتي هم؟!
زهراء: ماكدر انـي احُب محمد ماگدر علي
أنت تقرأ
تارات وزيدها
Romance"روايـه تتكلم عِن البطلة تـارا والبطل زيـد وعِن معنى الحُب في الحقيقة"