السر المكنون (ateez)

بارت 19

وويونق:
اصبح سان قاسيا معي لا اعلم ماذا به ، ذهبت الى غرفه التدريب لم اقل له ،
كنت اتدرب ومنهك من تدريب ، ليأتي سان لي ويصرخ في وجهي

سان :
اين كنت ايها الاحمق لماذا لم تقل انك هنا ،

وويونق:
لماذا تصرخ في وجهي ماذا ماذا هل سأخبرك باي شيء اقوم بفعله ،

سان:
ستخبرني حتى عندما تريد انت تتنفس ، هل فهمت ، والان هيا اذهب الى السكن ،

وويونق:
لن اذهب ولن اسمع لك ايضا ،

سان :

ضحكت بهدوء عندما أصبحت قبضتي على ذراعه أكثر إحكاما
"هل أنت أصم؟ قلت ليس لديك خيار آخر"
ابتسمت  عندما أمسكت  وجهه  وقلت
"حسنًا، أنت في الواقع فتى جميل""

لقد كانت  الآن اداعب خده بيدي  بينما لا يزال ينظر الي  بغضب

وويونق:

قام بسحب جسدي نحوه عندما بدأت اشعر بيديه الرجولية على جسدي

استمر في تقبيلي ومداعبة جسدي، وبدأ الآن في سحبي إلى داخل الغرفه تدريب ،

قادني إلى غرفة التدريب وبدأ في تقبيل رقبتي بهدوء

كان يحملني الآن بين ذراعيه بينما كان لا يزال يفرك رقبتي ويقبل رقبتي وخلف أذني.

ثم توقف عن تقبيل رقبتي وتركني. قام بسحبي  فوقه وقال

سان:
"سأسمح لك بالبقاء معي طوال الليل ولكن لا شيء أكثر من ذلك"

واصلت مداعبة جسده بينما كانت  انظر بعمق إلى عينيه. "هل توافق؟"

لقد بدأت في فك أزرار بنطاله  وقالت
"هل تقبل ؟"

كانت انتظر الرد، وبدات غير صبور لسماع الجواب.

وويونق:
نعم اقبل ،

سان:

ابتسمت وقالت "جيد. الآن اخلع قميصك "

لقد تركته وشاهده عندما بدأ في خلع قميصه بحلول الوقت الذي خلعه فيه قميصه، كانت قد خلعت قميصي بالفعل.

لقد كان الآن بلا قميص تمامًا ولا يزال يبتسم. أمسك بسحاب بنطاله الجلدي وبدأت في فكه  عند هذه النقطة، كانت متحمسًا جدًا لرؤيته

قامت بفك سروالي بالكامل وخلعه ثم قامت بسحبه قامت بسحبه بالقرب من خصري وهو يميل إلى الخلف.

"حسناً، هذا هو"
وويونق:
قال عندما بدأ بتقبيلي مرة أخرى، كان يقبلني بقوة وشغف أكثر من ذي
قبل...

بينما كان يقبلني بدأ يسحبني إلى اليه حيث دخلت تحتى وسحبني إلى صدره.

لقد كان يسحبني إلى أقرب ما يستطيع. كان ينظر إلى عيني بينما كان يداعب شعري بأصابعه.

كان لا يزال يفعل هذا بينما يهمس في أذني "أنت الفتى المثالي"

كان لا يزال يحملني بين ذراعيه وهو الآن يقبل رقبتي بهدوء، وكان لا يزال يهمس في أذني "أنا معجب بك وويونق "

كان يحرك يديه من رقبتي  إلى فخذي مداعبته جعلت جسدي يبدأ بالارتعاش عندما بدأ يشعر بالارتياح..

كان يقبل جانب رقبتي وهو يشق طريقه ببطء إلى وجهته النهائية.

كان الآن يقبل شفتي ويقول
سان:
"أتمنى أن يعجبك هذا بقدر ما أحبه"
اضع قضيبي بداخله ليصرخ من الالم ،

لقد ابتعد عنه عندما توقف عندما لاحظت أنه تألم.

عدت مره اخرى لقد كانت أكثر لطفًا معه الآن،  الآن قبلت رقبته مرة أخرى واهمس "أريد أن آخذك ببطء"

كنت  اداعب جسده بلمسات خفيفة بينما استمر في تقبيله.

ثم نزلت للأسفل مرة أخرى وسألته  "هل يعجبك هذا؟"

كانت يد واحدة تداعب خده بينما كانت يده الأخرى تداعب فخذيه
وقضيبي في داخله ، أصبح تنفسه أثقل لأنني بدأت الآن في دفعه بحماس أكبر.

يمكنني  أن اشعر بأن جسده أصبح أكثر دفئًا عندما اقترب منه. لقد كانت الآن اقبله  بشغف أكبر وبدأت في التسارع.بدخول قضيبي وخروجه ،

لقد كانت اقبله الآن بشكل أسرع وأصعب، وأصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له ،

كانت عيناي مثبتتين على عينيه لأنه الآن على بعد بوصات منه،يمكنني ان
اشعر بأنفاسه

اسقطت جسدي على جسده واقوم بدفع بداخله

يمكنني الآن أن اشعر بأنفاسه على رقبتي. لم اكن اعرف السبب لكني كنت اشعر بالإثارة.

أقذف بداخله ، ليطلق انين عندما قذف هو ايضا ،
انظر في عيونه ،
" والان مازلت لاتريد العودة الى السكن "

وويونق:
اندفع اليه واقضم شفته العليا باسناني ،
" لااريد "
ليقبلني ويحملني لرتدي ملابسي ،
ونذهب الى المسكن
.
.
.

لكن لم نكن نعلم ان هناك شي اسوء ينتظرنا في الصباح ،