نضرت امي بوجه وقالت ومين انت حتى تعمل بنتي كذا
عمي فيصل حسب انو امي درت شو عمل فيني وصار
يقولها وش تقصدين كلتله امي شو قلت البنتي شوگ
وتقلها انك مزوجه بل حرام في ذي الحضه اول مره
اشوف عمي فيصل يقول الحمدلله وقعدت امي تتحسب
عليه ونضر عمي فيصل على اختي شوگ وقال صح انا
قلت كذا لئن عن جد انتي وبناتك عار علينا وامي عطتى
كف كان مره قوي حيث هو عينى دمعت وصار وجها
احمر واحس انو خجل بس مع الاسف كان مافي بداخلو
ذره خجل وصار يضحك ويقول عن جد انتي سافله
وعار على اخي الكريم طيب وصار يتمسخر على امي
لحد ما امي نهارت ولكن بقت قويه واكفه امامه وتقول
حسب يالله ونعم الوكيل على كل ضالم وهو كان ولاباله
ولايما لحد مأجت اختي واخذت امي وقالت مالك دخل
في هذا قليل الادب والحيه وابدا مامحسوب عل زلم
وعار عليهم وهو يناضر اختي بكل حقد وتملك ويقول
اخذي امك وغربي عن وجهي عكرتو مزاجي وانا كنت
مره خايفه منو و رتجف خوف وهو احس وصار يتقرب
مني وانا بموت خوف ولحد وكان مرا جريئ وحط ايدو
على شعري وانا اشوف محد من عماتي دخلت ولا حتى
جددتي وصار يقول شرايك تجين معي وانا احس دينا
نعصرت فيني وقلت وين بروح معاك وقال مشوار انا
وياك ولحد ما اسمع صوت اختي تناديني وتقول وينك
ياشروق وانا قلتلها جايه وانا احسه يقول وين راح
ترحي انا راح اروح معك كان مرا سايگو وغبي ورحت
عند اختي وضليت جالسه معها وفرگتها ابداً وانا رتچف
خوف منو خاف يعمل شي وبعد( اشهر) اجه العيد
الضحى وانا كنت الابسه فستان ابيض ومع كعب اسود
وعامله شعري وصار العيد الثلاث اعياد اولاً خروج عمامي
وابي من سجن وعيد ميلادي راح يدخل عمري 14 سنه
وكلنا كنا منتضرين هم وكنا محضرين حلاوه وچكليت
وبالون اغاني وكان عمي فيصل كان جالس في زاويا
وكان مرا حزنان ومكتئب وصعد الى غرفته وانا حزنت
عليه وصعدت معا وكلت له ليش ساكت ومكتئب
وقال ولاشي خرجي من الغرفه وقلت اقدر ساعدك
وقال بل تاكيد تقدري وقلت وش اقدر اسوي وقال
بصوت ناصي قال انو نطلع انا وانتي العصر ونرجع
بوكت الحتفال وقتله اوكي بس قال اي ونزلت وهو
معطيني نضره ستهزاء انا كنت عندي شخصيتين الاوله
كنت واعيه وذكيه لي خله اختي تحكيلي كولش يصير
معها وثانيه كنت املك شخصيه طفل الغبي الي ياخذه
تهور المهم نزلت وسمعت صوت اليباب والصفكات
وكان الجميع فرحنين برجوع عمامي وابي طبعا ضلو
بل سجن 3اشهور ورجعو ورحت انا واختي شوگ واخي
ناصر وامي نبارك اله بخروجه من سجن والمهم افطرنا
سوه وتغدينا واجا المشوار عمي فيصل وانا نطلع من
البيت وكان محد داري انو نطلع من البيت ورحنا وصلنا
بيت ورجعت الشخصيه الواعيا والذكيه وضليت اتسأل
ليش انا وافقت اطلع معا ولازم ارجع البيت شكلي
نسيت شو عمل فيني وقتله وش ذا المكان وقال هذا
بيت صديقي كان مرا بدو يشوفك وكتلها وش صديقك
انا ماعرفه رجل غريب وقال لا من هذا الحضه مراح
يكون اي شخص غريب عندك واما بديت ارتجف حولت
ترجى في انو يرجعني للبيت وقفل وقال بدك تزعليني
وانا رجعت طفل الغبي وكتله اوك اسفه وقال شكراً
ونزلت من السيارة ودخلنا البيت وكانت هنيك صدمه
كان البيت في ثلث ارجال كلهم يطلعو عمارهم 30 سنه
وفوق وانا كنت مرا خايفه وصعدوني الغرفه وكانو
يقولولي راح نحتفل بعيد ميلادي وانا صرت خايفه
نب واحد منهم وقال...
........................................................................وبس شكرا الكم وهنا وصلت نهايه الفصل ذا واتمنى ماتقصرو في تفاعل وتصويت واي علامه استفهام براسكم اتكتبونها في الكومنت وبأذن الله راح ارد عل اسئلتكم وانتضرو البارت الرابع وبس بايي سيووو🫶🫶❤❤🔥🔥🔥🔥
أنت تقرأ
مـاذنـــــــبي أن أكـون الضحـــية
General Fictionاسيقضت على صوت شرطة تداهم بيتي رأيتهم يدخلون وبيدهم اسلحه موجها صوبنه تقرب احد شرطة ومسكه من يده ارتعش كامل جسدي وبدأت ادموع تنهل على وجهي للفت برأسي نحو ذاك الشخص الذي كان سبب تعاستي وضلام حياتي لأراه يبتسم ورضى يعلو محياه بدأت بصراخ قائله "اترك...