You

12 2 7
                                    


ضننت اني معجب ، سأنسى بعد مرور ثلاثة أشهر كالعادة ، تحولت الثلاث اشهر الى خمسة أشهر من المراقبة ، إلى سنة ، سنة مليئة بالمواقف السخيفة التي جعلت قلبي يطير ،
منذ متى بدأت بالابتسام عند رؤيتها ، منذ متى تهتاج دقات قلبي عند استنشاق عطرها ، منذ متى أصبحت بهذه السخافة انتبهت إلى نفسي بعد فوات الأوان ، ففي وقتها قد وصل بي الحال إلى استماع موسيقي الكوريين الذين اكرههم ، فقط من أجلها ، أدركت حينها أنني وقعت ، سألت نفسي ( محمد شبيك , انثولت ؟ ، لك أنتَ كاعد تسمع هذول الجنت تسميتهم بنات , كبر لفك شكد زوج ) هذا ما قلته لذاتي ، وعدت نفسي أن ابتعد عنها ، بعدها بيوم وجدت نفسي ابحث عن حساباتها ، كان صديقي يضحك ، و يقول ( محمد ترى انت طحت و محد سمى عليك ) ( يمكن سوتلك سحر )
( انجب انت ) 

تحولت كل حواراتي مع ذاتي عنها ، حتى اني بدأت بالإستماع الى عبد الحليم حافظ ، احلم بها و استيقظ كأني رأيت ملاكاً لا بشر

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

كافي لحيت
يلا البارت الثاني
لا تضحكون علي ترى والله احذف
ادري يفشل بس ترى ما اعرف اوصف مشاعر
احجي عبالك اكو هواي ناس راح يقرون هم يمكن واحد لو ثنين 🤦🏻‍♂️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 12 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

TO HERحيث تعيش القصص. اكتشف الآن