"هل يغفرُ الحب كل شيء؟ وهل يُرضي الانتقام القلوب؟"
_
"مفاجأة!"
"تفعلُ ذلك لكي لا تشعرني بالعجز صحيح؟ تحاول أن تشعرني أن لا شيء قد تغير"
"إذا أصابَ ابني مكروه ستكونون جميعاً في مأزق"
"اتركني أرجوك.. كلا.. كلا اتركني لا تلمسني، سأفعل لك ما تريده.. سأف...
واحد من أطول الأجزاء في الرواية هنا، سوو أتمنى تدلعوني كدة بالتعليقات الحلوة 🥺 + عالأقل جاوبوا عالأسئلة 🙄
VOTE + COMMENT.. ENJOOOOOY~~~
______________________________________
دخل تشين لمكتب بيكهيون لينطق مباشرةً : هل أنتَ متأكد من ذلك القرار؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يمكنُ القول من تعابير بيكهيون الهادئة أنه يعرف بالفعل ما يقصده تشين بسؤالهِ ذاك ليتنهد فقط معيداً رأسه للخلف.
بيك : أنا متأكد تشين، هل تعلمُ عني أني أقوم باتخاذ قرارات متسرعة؟
تشين : ليسَ هذا ما أعنيه، فكرة إعطاءك حصة كهذه لذلك الرجل، ودخوله للشركة ليسَ مريحاً كثيراً.
بيك : لا داعي للقلق..
تشين : إن كانَ ذلك الرجل قد أخبرك بالفعل بِهُوية المتسبب بذلك الحادث.. لماذا لم تبلِغ عنه بعد؟ أو حتى الإعلام؟
بيكهيون ابتسمَ بجانبية : جونغداي-اه، هل تعلم أنني أحب للأمور أن تنتهي بتلك الطريقة؟ أحبُ القيام بكل شيءٍ بطريقتي الخاصة. إذا انتهى الأمر بسرعة -صمتَ للحظات قبل أن يعاود الابتسام بجانبية- لن يكونَ الأمر مسلياً أبداً.
ونعم يمكن القول من ضحكة بيكهيون أن مخططاته جاهزة بالفعل وفقط بانتظار الوقت المناسب للقيام بحرَكتِه التالية.
تنهد تشين ماسحاً على جبينه من تصرفات رئيسه المجنون وفقط نفى برأسه وتركَ المكتب لمتابعة أعماله، تاركاً بيكهيون مع أفكاره المجنونة.
أعادَ بيكهيون ظهره للخلف ليدير الكرسي نحو النافذة وعلى وجهه تلك الابتسامة الجانبية قبل أن يُخرِج هاتفه ليحادث أحدهم.
_ _
تين اقترب من دونغهيوك ليوكزه جاذباً انتباهه ليضحك بخفة وينظر له، ليرفع الآخر حاجبيه بعبث "منذُ بدأتَ بالتقرب من سيهون هيونغ وأنتَ أصبحتَ في مزاجٍ جيد أغلب الوقت، ولم تعد تتذمر كثيراً" ليضحك الأصغر بخفة ويومئ برأسه.
