أحترقتِ شوقًا متلهفُ
مولعِ به حواراتَ الكتبُ ، كالمقصورةِ تنغلقُ عينَ من كان متجاهلًا بهيةُ الحُسني مُحزنةِ
لمن لم يحدثِ لها النظرً.
مؤسفُ
أحترقتِ شوقًا متلهفُ
مولعِ به حواراتَ الكتبُ ، كالمقصورةِ تنغلقُ عينَ من كان متجاهلًا بهيةُ الحُسني مُحزنةِ
لمن لم يحدثِ لها النظرً.