ملحوظ اسف لو في خطاء فل قصه ❤
بدا الجد جونيور يحكي لكلير عن ماضيه ولماذا هو يعيش في هذا الكوخ حيث اننا نعلم انه كان حارس في القصر وكان قويا جدا وفي ليلاتن ما كان يحرس الابواب الداخليه للقصر حيث انه راى من النافذه الملكه فيونه وهي تحضر السم للملك الكس ولكنه قد استطاع ان يرى هذا ويمنعها وعندما فعل هذا راهم الملك الكس وكان جونيور يمسك بزجاجه السم ظن الملك ان جونيور هو من كان يريد ان يسممه شعر بالخيبه الكبيره من هذا وكان يريد ان يقطع راس جونيور ولكن جونيور قد استطاع ان يهرب ومن وقتها وهو هارب وهذه هي قصه جونيور عندما سمعت كلير هذا حزنت كثيرا على جونيور لانه مظلوم في هذا وجلست بجانبه حتى تواسيه وبدا جونيور يبادلها نفس الشعور وكانها ابنته في الصباح استيقظت كلير وبدات في تنظيف الكوخ بمساعده من ابنتها زينه كان الجد جونيور في الخارج يقطع الخشب ولم يكن منتبه على زينه وكلير وكان الرجلين يراقبان من بعيد الكوخ وعندما راى ان العجوز جونيور ليس في الكوخ كولن منهم امسك سيف وذهبو الى الكوخ وكان يريدون ان يقتلو كلير وبدا في اقتحام الكوخ حيث ان كلير كانت خائفه جدا وامسكت سلاح ولكنها لن تستطيع فعل به شيء لانه كان ثقيل جدا عليها بدا احد الرجال يتحرش بزينه وا هوا نفس الرجل الذي معجبون بيهأ لم تتحمل كلير ان ترى هذا لذا صرخت بصوتن عالي حتى يسمع الجد جونيور استطاع الجد جونيور ان يسمعهما وركض نحو الكوخ بسرعه وكان معه فأس الذي كان يقطع به الخشب وعندما دخل الكوخ امسك بالفأس وا رماها علا احد الرجال الذين كانو يريدون ان يقتلو كلير واخترقت راس احد الرجال ومات اما الرجل الاخر فاخذ زينه علا كتفه وهرب ذهب الجد جونيور وراءه ولكنه لم يستطع ان يمسك به. كلير كانت تبكي بشده على ابنتها بدأ الجد جونيور يواسيها ولكن كلير من كثر البكاء تعبت وا غميا عليها في نفس الاوقات كان فرانك والحارس الاخر الذي معه يبحثان عن كلير وا ابنتها في كل مكان ولكنهم لم يجدونها قال الحارس الذي مع فرانك انه مل من البحث على الاغلب انها ماتت غضب فرانك بهذا الكلام وقال له بصوتن عالي اصمت ايها الغبي لا تتفوه بهذا الكلام خاف الحارس وقال له حسنا بعد الكثير من البحث تعب فرانك وكان على وشك ان يستسلم ولكنه فجاه سمع صوت زينه قريبا منه ظن بانها هلوسه ولكن كان الحارس الذي معه كان يسمع هذا الصوت ايضا فذهب مسرعين حتى يرون مصدر الصوت وكان الصوت يخرج من احد المنازل في القريه
ونظرو من نافذه المنزل وراء منظر بشع جدا كان هناك رجل وهو نفسه الشخص الذي اختطف زينه وكانت زينه تبكي بصوت عالي قال الرجل لزينه هههه سوفه تتزوجني او اقتلك ماذا تخترين زينه لم تكن تفهم شيئا من هذا الكلام وقالت له انت مجنون وعندما راى هذا فرانك كسر باب المنزل وهجم على الرجل وظل يتشاجران وجاء الحارس الاخر ومعه سيف اخذ الرجل السيف من هذا الحارس وطعن به فرانك نزل فرنك مرمي على الارض في دمائه وكان ينزف بشده وكان الرجل على وشك ان يضربه مره اخرى بالسيف ولكن تتدخل الحارس ودفعهو وا وقع السيف من يد الرجل على الارض وامسك الحارس السيف وطاعن الرجل في بطنه ومات الرجل وبعد هذا حرر زينه وحمل فرانك على كتفه وا كان فرانك ينزف بشدا