اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"انتَ وحيدي وسيد قلبـي، حتى تشـرق الشـمس من مغربها"
.
في الصباح التالي وبعد وصوله الى كوريا الجنوبية انتشلة من نومـه صوت رنين هاتفة اجاب على الهاتف بتعب دون ان ينظر للمتصل
"ت.. تايهيونغ هل يمـكنك ان تأتي للشركة الان" تتحدث سيلا بنبره باكية متوسلة نهظ تايهيونغ بقلب خافق وشعر بالقلق الطريقة التي
طلبت بها حضوره جلعته يقلق ان شيء ما سيء حدث هناك "سيلا.. اهدئي من فصلك واخبريني ماذا حدث''
" فقط تعال سأخبرك عندما تاتي انا مضطره للاغلاق الان" تغلق الهاتف دون ان تترك له فرصة فهم مايحدث نهظ بسرعة غير ملابسة واتجة الى الشركة
وصل هناك خلال وقت قصير بحث عن سيلا ووجدها بغرفة الراحة تبكي عندما رأته ارتمت بحضنه تبكي
"تايهيونغ لن اتحمل البقاء هنا اكثر سأستقيل" صدم تايهيونغ عندما عانقه ولم يعرف مايفعله لم يرغب بأخجلها ودفعها وبنفس الوقت لم يرغب بعناقها
مؤخراً وجد نفسة لا يحب معانقه احد ربما لا احد الا جونغكوك
"ماذا حدث؟"
"سيد جونغكوك وبعد ان غير خطة الصفقه طلب من الالمان الحضور هنا، بدء يتصرف بصرامة اكثر من العاده واصبح حاد المزاج هو يوبخني حتى اذ تنفست من نفس الهواء الذي يستنشقة انا اختنق لن اتحمل اكثر سوف اسلمة استقالتي اليوم ارجوك عد للعمل"
"السيد جونغكوك لا احد يحـتمل جبروتـه غيرك"
منذو بدءها بالتحدث ابتعدت عن حضنه بالفعل وكانت تشرح له كل ماحدث وكيف كان مزاج جونغكوك حاد طوال الوقت ولا احد يجروء على الاقتراب منه
"حسنا يمـكنك تقديم استقالتك ان كنتِ تشعرين بالراحة بعد ذالك ويمكنك الذهاب اليوم سأكمل اليوم عنكَ انتَ منـهارة بالفعل لا يمكنك اكمال اليوم على اي حال"
