ريحانه : كعدت الصبح تباوعت الساعه بـ 5 گمت
شغلت الاضويه وفتت للحمام غسلت وتوضيت طلعت صليت وخلصيت كعدت اقره قرأن بعد وقت طويل تباوعت للساعه كمت فتت سبحت على كيفي لمن انتبهت صارلي ساعه بلحمام شگد وصخه چا !
- خلصت سبح ولبست الملابس الشتريتهن الجو حيل بارد بشكل مو طبيعي
كعدت يم الدفئه اتدفئ بعدين گمت للمطبخ سويت چاي طفيت النار بقيت واكفه صافنه على يلي سواه بيه بُرهان نفضت الافكار من راسي وطلعت
- رحت للاسواق اشتريت مواد كيكه دافتر ببلاسواق ونضربت بولد
اسفه مانتبهت والله
: ههه لا عادي
- بقيت واگفه وين شايفته هذا الولد ؟ بعدين اتذكرت ابو التكسي الجابني: تذكرتيني اني لوصلتچ
- اي اي تذكرتك اسفه مره ثانيه
: ماكو داعي للاعتذار آنسه .
- بقيت اباع لزمتني الضحكه شلون آلانسه بصوته
عفته ورحت حتى احاسب ابو الاسواق اجه وكف يمي
: عيفي اني ادفع الفلوس بما انُ صارتلنا صدفه ثانيه- لا خويه اشكرك انه ادفع جايبه وياي فلوس ميحتاج ماتقصر .
: ميصير هيچ معقوله تقبليها ؟
- ضجت هوايه تجادلت ويا هواي بعدين لمن دفع وتشكرت منه طلعت امشي وافكر بُرهان والسواه بيه مو قليل لمن وصلت للشقه سمعت صوت وراي التفتت وشفته نفسه ابو التكسي
: طلعت شقتچ گبال شقتي هههه شلون صدف حلوه- ابتسمت مُجامله شگد لزكه هذا ،دخلت للشقه خليت الغراض بلمطبخ نزعت الكوت الشقه حيل دافيه فتت للمطبخ رتبت الغراض وطلعت الاريدهن بديت اسوي بـ الكيكه خليتها تختمر
- وطلعت ڤيد على اليوتيوب عن المعجنات بديت اسوي انتبهتلهن كُلش حلوات- سويت الكيكه وبقن المعجنات خليتهن بـ الفرن على درجه ناصيه كلش
وغسلت لبست الكوت وطلعت رحت اشتريت غراض وجبت مكياج وادوات رسم وانا راجعه شفت ابو التكسي كاعد بباب شقته ويشرب جكاير
- سويت نفسي ماشفته ومشيت: يبنيه اوكفي مدري شسمچ
ريحانه: التفتت شفت طفله جايه تركض بااتجاهي وكفت يمي
اسمي دُره المصطفى ياعمري- اني اسمي ميلان
دُره المصطفى : ياعمري فدوه لهل اسم وين اهلچ انتي؟
شفتها أشرت على ابو التكسي
- هذا ابوچ؟ميلان: لا هذا عمو عايشه ويا اني
دُره المصطفى : ردت اسئلها شفته وكف يمنا
: بنت اخويه هاي عايشه ويايهدُره المصطفى : اي كلتلي ،ولو تدُخل مني بس اهلها وين ؟
ميلان: راحو لفوك
دُره المصطفى : انتبهتلها تأشر على السما
تباوعتله وشفته يأشر بمنعى ماتودُره المصطفى: تجين ويايه ؟ داسوي معجنات
أنت تقرأ
سواد لـ بُرهان (الاشهرار)
General Fictionمخُيف هو جداً جمُاله كـ الصاعقه رجُلاً شجُاعاً جداً يرتدي السواد دائماً ولا يلفت انتباهه احداً لتأتي تلك السمراء وتأخذ قُلبه الى غُير ماهو فيه