بدايتي

17 2 1
                                    

ها نحن، في طريق قريبا وصلنا إلى البيت الجديد الذي سنعيش فيه على أقل سنة و كالعادة لن أحصل على أصدقاء.
لتضع هيونا سماعات رأس و تسمع الموسيقى و تنظر من نافدة إلى مناظر ولاياتها "روما" التي ستعيش فيها و تغمض عينها لكي ترتاح من تعب السفر و فجأة تسمع صوت أخها الأكبر مارتن يصرخ و يقول: يا أيتها النائمة إستيقظي لقد وصلنا!
لتنهض بفزع و تناظره وتقول: يا أيها الأحمق هل هكذا الناس تيقظ إخوتها
ثم تحمل حقيبتها و تخرج من سيارة و ترى المنزل الجديد من خارج و تتقدم بخطوتها إلى داخل منزل و تنزع حذائها و تدخل المنزل وتقول بحالة تعجب: لم أكن أعلم أن أبي هذه مرة أنه إختار منزل كهذا إنه واسع و جميل. سوف أقنعه أن نبقى هنا.

تضع حقيبتها في غرفة جلوس وتبدأ في تجول داخل المنزل ثم تجد أمها جالسة في غرفتها و أخبرتها أين تقع غرفة هيونا و دخلت هيونا إلى غرفتها و تجدها جميلة أفضل من أي غرفة و تقفز نحو السرير الخاص بيها وتسمع شخص يدق على الباب و يقول: هل يمكنني الدخول؟ لتجيبه: بنعم ليفتح الباب بهدوء و يدخل مبتسم وتنهض هيونا بحمس و تعانقه و تقول: أحبك أبي و أشكرك على هذه الغرفة ليبادلها و يقول: لم أفعل شيء كبير فقط أردت إسعاد إبنتي الوحيدة و المدللة. و على أساس لقد سجلتك في ثانوية تسمى ب"CILS" و غدا ستذهبين إليها. لتهز هيونا برأسها بقول نعم و ليمسك بيدها و ينزلا إلى أسفل و يتناولون العشاء و بعد إنهاء العشاء ليذهب كل واحد إلى غرفته و قبل نوم هيونا دائما ما تأخذ حمام و تنشف شعرها و تخلد إلى نوم وفي صباح الباكر يرن منبه هاتفها و تنهض بعد عدة رنات و تجهز نفسها و ترتدي لبسها المدرسي و تمشط شعرها و تنزل إلى أسفل برزانة وتصل إلى طاولة الطعام و تردف بإبتسامة وتقول: صباح الخير وتجيبها أمها: صباح النور و تأخذ كرسي و تتناول فطورها وبعد ذلك تحضن أمها كالعادة و يأخذها إلى ثانوية و يصلا إليها وها هو يودعها و ينطلق بسيارته إلى شركته و هيونا تدخل إلى ثانوية و فجأة تصدم بشخص ضخم.....













التعريف بشخصيات

هيونا فتاة ذات العمر سابعة عشرة إنطوائية تحب والديها تعشق قراءة و تحب دراستها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هيونا فتاة ذات العمر سابعة عشرة إنطوائية تحب والديها تعشق قراءة و تحب دراستها

مارتن أخ هيونا الأكبر يبلغ من عمره واحد و عشرون سنة يحب كرة السلة فتى جامعي يخاف على أخته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مارتن أخ هيونا الأكبر يبلغ من عمره واحد و عشرون سنة يحب كرة السلة فتى جامعي يخاف على أخته

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 16, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑀𝑦 𝑡𝑎𝑒𝑐ℎ𝑒𝑟 𝐿𝑜𝑣𝑒𝑑 𝑚𝑒حيث تعيش القصص. اكتشف الآن