ورق دشت - السلسلة الرابعة

49 0 0
                                    


ورق دشت – السلسلة الرابعة

انيك له اخته وهو ينظر ويتفرج ويطلب منها ان تتاوه برقة خفيضة وتغنج بنعومة هامسة من الزب


كنت مع صديقي عدنان في بيتهم انيك له اخته و هو معجب بالامر و يطلب منها ان توحوح وحوحة رقيقة خفيضة اكثر و تغنج بنعومة و القصة حدثت بالصدفة فانا اعرف صديقي عدنان منذ مدة و اعرف ايضا اخته و كانت فتاة جميلة و اكثر من واحد من اصدقائي اخبروني انها متحررة و انهم احبوها وناكوها واحدهم فتح كسها وفض بكارتها وانزل دم عذريتها وانها كانت انتقائية جدا في اختيار عشاقها وسيمين وجامعيين ومثقفين ومتنورين وغربيي الطباع ولطفاء ومهذبين وراقين وتتنزه معهم جماعات او فرادى في الحدائق والمتاحف وكل منهم له موهبته الخاصة فاحدهم نحات والاخر رسام والثالث سباح والرابع كاتب واما هي فكانت تهوى عزف الجيتار ولم تكن علاقتها بهم تقتصر على الجنس والحب والرومانسية فحسب وانما كانوا وهي رفاق اشتراكية وفكر وعقل وقلب وروح وبينها وبينهم نقاشات فلسفية وعلمية وادبية وفنية كانت باختصار علاقات انسانية كاملة فلم يكن عشاقا لها فقط بل كانوا اخوة واصدقاء زابناء واباء لها وآلهة وهي كذلك بالنسبة لهم لم تكن مجرد عشيقة او رفيقة فراش ونيك وانما كانت صديقة وحبيبة واما واختا وابنة وإلهة وسلطانة و لكن لم اكن اصدقهم . اما صديقي عدنان فذات مرة سالني سؤالا مفاجئا جدا و هو يقول هل انت ايضا مارست الجنس مع اختي ؟ و انا نفيت واكدت له ان الامر لم يحدث ابدا و فاجاني اكثر حين اخبرني ان اخته متحررة ولها مغامرات رومانسية وجنسية كثيرة مع زملائنا و حتى هو يريد ان ينيكها ثم صارحني بما كان في خاطره و اخبرني انه يريد ان يراني انيكها فهي لم تسمح له برؤيتها مع اي من عشاقها ورفاق فكرها وجسدها و انا ضحكت و اشتعلت شهوتي و حين سال اخته حول الامر كانت سعيدة جدا بالفكرة فهي تعرفني وتهواني ولكنها راتني غير مهتم بمغازلتها او التقرب منها فكانت مكتفية بعشاقها الاخرين ولم تكن لتقلل من كبريائها كامراة وتطلب يدي وتخطب ودي هي بل تريد مني مثل غيري من رفاقها ان اتقرب انا منها واغزلها واطلب جسدها وعقلها وروحها وقلبها مثلهم حتى سمحت لهم واذنت لهم بدخول حياتها وامتلاك جسدها وعقلها وقلبها وروحها وفكرها ..
و انا كنت معتما جدا بالامر و اريد ان انيك له اخته الجميلة و حضرنا الامر جيدا و اخذنا موعدا في بيتهم حيث كانت اخته في الغرفة و ادخلني الى البيت و فتح لها الباب ثم وجدتها ترتدي ستيان و كولوت خفيف جدا سكسي نار و ابتسمت لي وفتحت لي ذراعيها وانا اقتربت منها و بدات اقبلها من الفم بكل حرارة . و المس جسمها واخوها كان مثل المناصر والمشجع في المباريات الرياضية يتصرف بحماسة كبيرة و يصرخ الان عريها اخلع ثيابها هكذا و انا انفذ و اسخن و عريتها و رايت في جسمها ذلك الصدر الجميل المثير وحلماتها الوردية وقلت لها احبك منذ زمن قالت بدلال ولماذا لم تخبرني ابدا قلت خفت ان تصديني قالت وانا اعشقك ايضا ولكن انتظرتك تخطو الخطوة الاولى فاكون طوع بنانك وانت طوع بناني ورفيق عقلي وروحي وقلبي وفكري فانت وسيم ومتنور وجامعي ومثقف واعشق مقالاتك وقصصك ثم اعطيتها زبي تلعب به و تمص و ترضع و كل ذلك و اخوها ينظر الينا بمحنة كبيرة و يراني كيف انيك له اخته و اعطيها زبي تلعب به و ترضع و هو ايضا اخرج زبه يدلكه وهو يتامل لحظات الحب والجنس بيني وبين اخته الفاتنة
ثم وضعت زبي في كسها ومهبلها المفتوح العديم البكارة على يد صديقنا علاء ابو عذرتها واول من جعلها امراة وفتح عيونها وفتحت عيونه على روعة عالم الحب والجنس وبقية عشاقها ومن بينهم انا كذلك كنا بتولين وهي اولى النساء في حياتنا و لم اتخيل ان الكس ضيق الى ذلك الحد فزبي مر فيه كانه يمر في العنق الصغير وانا انيك له اخته وادخل فيها زبي و احشره في الكس والمهبل و هي تنظر الى زبي و عانتها كيف كانت تاكل الزب عبر الكس و انا ادخل و ادفع بلا توقف و بكل حرارة جنسية . و شعرت بسرعة كبيرة اني اريد ان اكب فقد كانت اخته لذيذة جدا و ذات كس حار و ساخن و انا بدات اوحوح اه اه ح اح و هي توحوح بانين ساخن جدا اي اي اح اح اح واضمها وتضمني واقبلها وتقبلني واتحسسها وتحسسني وامص حلمتيها وادعك نهديها واوشوشها وتوشوشني و انا انظر الى اخيها عدنان ينظر باعجاب كبير كيف كنت انيك له اخته الجميلة المثيرة و كيف كان زبي يجبرها على اخراج اسخن الاهات الحارة واحلى انين جنسي وهي كذلك تنظر اليه باغراء كأنما تقول له كنت تتمنى أن تراني بأحضان أحد زملائكما وعشاقي وها أنت تراني مع أميرهم وأوسمهم وأحلاهم بوجهه الحليق وشعره الناعم الاسود وبياضه الناصع وبدنه الممتلئ وعقليته الجبارة المتنورة كنت اريده دوما منذ اول لقائي بعلاء كان جدو سامى احمد ح. بن تحتمس هو الهدف هو ملككم واميركم بكل شئ استمتع يا أخي باستمتاع أختك بصديقك أتراه كيف ينظر إلي بتأليه واعجاب وانبهار يود لو يركع ويسجد وينحني لي ويصلي لي ويتعبد لي فأنا إلهته وانا قطته السيامية التي يعتني بصحتها وطعامها وشرابها ويدللها ويقلق عليها كأنه يموت حين يصيبني خدش طفيف او مغص خفيف او اي توعك صغر ام كبر ويبكي بالدموع لشفائي العاجل ويكرس نفسه لهمومي ويسعد حين اسعد ويحزن لو حزنت ويطعمني ويسقيني بيده ويصمم الا اكل ولا اشرب وحدي بل يطعمني ويسقيني هو يتابعني لحظة بلحظة طيلة الليل والنهار حتى ينام بحضني ناظرا لوجهي وناظرة لوجهه يراقب تنفسي وحالي مراقبة الخائف الوجل على حياتي انا امه الثانية وابوه الثاني واخوه واخته وصديقته ورفيقة لا حبيبته ولا عشيقته وقرينته وجيرلفرينده ومساكنته فقط مهما كنت أمامه صحيحة البدن، يطلي لي بنفسه كل مرة اظافر قدمي ويدي بعناية بالاوكلادور الاحمر او الفوشيا الارجواني ويحممني بعناية ويتاكد انه ليس لدي امساك او اسهال ويتاكد اني لا اصحو اعاني من اي مرض داخلي او خارجي خفيف او ثقيل، ويعتني بصحة جلدي وشعري ويدي وقدمي ومعدتي وكليتي وكبدي ودماغي وعيوني واذني ورئتي وعظمي ونفسيتي، ويعلمني ويناقشني كل يوم بالعلم والفن والادب والميثولوجيا والديانات والسياسة والجنس والثقافة والعلمانية واللادينية والرائيلية والربوبية التعددية والكمتية والهلينية والتاريخ والرياضات الاولمبية الخ، كل يوم ونحن نشاهد معا النيل الثقافية والتربوية السورية ونتصفح معا ايجي بست بافلامه ومسلسلاته هندية وامريكية ومكسيكية وتركية وسورية ومصرية وصينية فهو حبيبي جدو سامى احمد ح. بن تحتمس، ونشاهد معا البورن والايروتيكا واطهو له اجمل طعام وشراب واغزل له التريكو والكنافاه والكروشيه واللاسيه .. ويصفف لي شعري الطويل الناعم باي تصفيفة يشاء فعندنا ادوات الكوافير النسائي ليس غيرة علي من الكوافير ولكن لانني إلهته وهانمه وسلطانته ومليكته وربته وقطته السيامية وامه وابوه الثانيين واخته واخوه وصديقته وصديقه، إلهته التي يود تزيينها وتدليلها، ومطربته وممثلته وفنانته وبطلته الخارقة القوية السوبروومان والوندروومان، والسوبرهيروين، ويعطرني ويدهن شعري بالدهن العطري ويضفره وينعم بطوله، ويحتفظ بجينومي كاملا وحمضي النووي كاملا في مجلدات بمكتبته، للأجيال القادمة، كي يستنسخوني ويستنسخوه، ويلبسني الجوارب الطويلة وجوارب قوس قزح والبودي ستوكنج والبانتيهوزات والسوتيانات والكولوتات الشفافة والمعتمة الدانتيل والحرير والقطن والبناطيل الجينز والجلد والبلوزات والفساتين والجونلات والكعوب العالية بكافة الالوان والانواع.. ويشذب اظافر يدي كيلا تطول اكثر من اللازم ولا تقصر اكثر من اللازم ويقص اظافر قدمي .. يحفظ خريطة جسدي من شعري واذني وانفي وفمي ووجهي وخدودي مرورا بصدري ونهودي وبطني وسرتي وحتى فخوذي وعانتي وشعرات كسي المشعر الذي يعشقه ويصنع فيه تصفيفات كوافير الاكساس بانواعها مثلث ومربع وكل تصفيفة ممكنة لشعر الكس، وساقي وظهري وتعاريجه وردفي وقدمي تفصيلة تفصيلة .. يعرفها في حتى حسناتي الصغيرة.. وانا ابادله حبا بحب واهتماما باهتمام بنفس النحو بصحته وعقله وروحه وقلبه وارعاه كما يرعاني .. واحفظ خريطة جسده وروحه وقلبه وعقله وأرضيه ويرضيني رضي عني ورضيت عنه.. ولا أضرب أولادنا أبدا ولا هو يضربهم..

و سحبت زبي امامه و وضعته في فم اخته الجميلة المثيرة و بدا زبي يسقي وجهها بحليبه الساخن بلا توقف والانين يخرج مني و انا مثل القط الشبق اصرخ اه اح اح اه اه و زبي يخرج شهوة قوية جدا و ناعمة تنزلق من زبي على قطرات ساخنة . و عدنان ايضا استمنى و حلب زبه و هو يراني اقذف و اخته تتناك و تذوق الزب في كسها و انا مستمتع جدا و انيك له اخته الجميلة الحلوة احلى نيك و بقوة كبيرة
بعدها قلدنا تماما أنا وصفية أخت عدنان دور فالنتينا نابي مع تايلر نيكسون في فيلم ماي جيرلفريندز ماذر 9 ، ودور مادي أورايلي مع إريك إيفرهارد في فيلم آ لاف ترايآنجل 2، ودور جيا بيج مع زاندر كورفاس في فيلم سايلانت كولر، ومادي أورايلي مع ماركوس لندن في فيلم فاذر فيجار 3، ومارلي ماسون مع رود فونتانا في فيلم كيرفي جيرل، بالحقيقة كانت صفية تشبه طبق الأصل في كل شئ نجمة البورن الفاتنة الثورية حتى في برجها مادي أورايلي. كانت صفية أجمل من إيلكسيس مونرو وإيفا أنجلينا وآفا روز وألكسيس تكساس، وأجمل من بايتون سيمونز وشيون كوبر وليليث إيف وكيشا جراي ولايتون بنتون وكازي كالفيرت وشيلا ماري وستايسي كروز وأنيت هافن وراشيل آشلي، وأجمل من شوجر بابي ومارتا لا كروفت وجيني روز وكاتانا وسامانتا سترونج ورينا سكاي وسيري داهل وأبيجيل ماك وأليكس بلاك وكريستينا بلاك.

==

رجل غريب يتحرش بزوجتي وينيكها في فمها
تلقيت مكالمة من زوجتي بينما كنت تجلس في أحد الكافيهات. وأخبرتني إنه هناك رجل أكبر منها يتحرش بها. لم يكن هذا مفاجأة بالنسبة لي لإنها كانت منفتحة جداً ومتحدثة لبقة ولديها تاتو قلب على كتفها. كانت في الثامنة والثلاثين وهو في ما بين الخمسين والستين. قالت لي إنه لا يريد أن يتركها لحالها. وقد طلب لها بعض المشاريب وهم الآن يجلسان معاً. وقالت لي إنهما يمضيان وقتا ممتعا معاً. والمفاجأة أنه همس لها وأخبرها إنه يريد أن يخرج معها لتمص قضيبه بشفايفها الممتلئة الحلوة و ينيكها في فمها. هذا لم يخيفها لإنها تجذب الناس الغريبة بتاتوهاتها وشخصيتها المنفتحة لكنها لم تعرف رجلا معرفة جنسية سواي بحياتها وانا من فض بكارتها وانزل دم عذريتها فهذا سيكون القضيب الثاني الذي يدخل فمها وتمصه بحياتها. ظل يهمس لها أن يذهبا إلى الحديقة وتمص قضيبه. وسألها عن قدرتها على مص القضبان. حكت له عن خبراتها مع مص القضبان وكذبت كثيرا لانها ادعت انها مصت قضبان الكثير من الرجال بينما كان قضيبي هو القضيب الوحيد الذي مصته وقضيب هذا الرجل سيكون القضيب الثاني لكنها صدقت بشأن خبرتها وحنكتها بمص قضيبي. سألها إذا كانت بتدخله كله في حلقها، وهي من غير تفكير قالت له إن يمكنها أن تبلع حتى القضبان الضخمة في حلقها. زوجتي مطيعة وتحب أن يخبرها حبيبها ما يجب أن تفعله. أتصلت بي مرة ثانية وهي تضحك وقالت لي إن هذا الرجل لن يتركها لحالها. على الفور سألتها إذا كانت تريد أن تمص قضيبه وانه سيكون القضيب الثاني الذي يدخل فمها وتمصه. قالت لي نعم وإنه هيجها نوعاً ما وإنها ممحونة جداً في هذه اللحظة. سألتها إذا كانت ستخبرني لو تمادت معه. قالت لي نعم وبالتفصيل. هذا هيجني أنا أيضاً وطلبت منها أن تفعل. طلبت منه أن يقابلها عند سيارتها. خرجا من الكافيه وذهبا إلى السيارة وكانت قد ركنتها بعيدا عن الكافيه. دخلا السيارة وبدأت تحسس على رجليه حتى وصلت إلى قضيبه. ومن ثم بدأت تدلك قضيبه من خلال البنطلون حتى أنتصب. طلب منها أن تخرج قضيبه وتبدأ في مصه.
نزلت زوجتي على ركبتها لكي تقلعه البنطلون وتخرج قضيبه. كانت متفاجئة من قضيبه العشرين سنتيمترا المحلوق تماماً والغليظ جداً. طلب منها إنها تضع فمها الواسع على قضيبه وتمصه. مسكت قضيبه ولحسته من الأعلى إلى الأسفل قبل أن تأخذه في فمها. أخبرتني أنها كانت تعتقد أنها ستجعله يقذف سريعاً من خلال مص قضيبه بسرعة وبقوة، وساعتها سيتركها ويغادر. كانت محترفة جداً في مص القضبان رغم ان قضيبي كان القضيب الوحيد الذي مصته بحياتها وكانت تظن إن هذا سيكون سهلا لكنها كانت مخطئة. بدأت تمص قضيبه جيداً لكن هذا لم يكن ما يريده. أخبره إنه يحب الشغل العنيف. هاجت جداً على هذا وكسها أصبح مبلولا جداً. أمسكها الرجل الغريب من بزازها وقرص حلماتها بقوة جداً من خلال القميص. وجعلها تبتلع قضيبه في حلقها. امسكها من رأسها وناك فمها بقوة جداً. وأجبر فمها على ابتلاع قضيبه حتى الحلق. وظل يخبرها إنها شرموطة حتى ملأ فمها بلبنه. جعلها تقلع القميص من على بزازها ليصبحا عاريين بهالتيهما وحلمتيهما لتتركهما يهتزان ويتأرجحان بينما تمص قضيبه. وطلب منها أن تمص قضيبه جيداً وإلا سيمسكها من رأسها و ينيكها في فمها بقوة. هذا جعلها تهيج جداً لإنها تحب أن يخبرها أحد ما يجب أن تفعله. رفع فمها من على قضيبه وجعلها تمص بيوضه المحلوقة بينما تلحس قضيبه من الأعلى إلى الأسفل. وأمسك بيده رأسها من الخلف بينما أمسك قضيبه بيده الأخرى. وصفعها على وجهها بقضيبه ودلكه على وجهها. لم يكن يريد أن يقذف بسرعة. كان يريد أن يستمتع بهذه الفرصة ليستخدم فمها. ومن ثم جعلها تأخذ قضيبه الغليظ مرة أخرى عميقاً في حلقها.
لعابها بدأ يسيل على قضيبه وبيوضه بينما هي تتجشأ عليه. لم يكن رقيقا أبداً معها وهو يمسك برأسها على قضيبه. وكان ينادي عليها بألفاظ قبيحة وقال لها يا شرموطة يا متناكة يا وسخة يا كلبة زبي وإنه لا يستطيع الانتظار حتى يفرغ لبنه في حلقها وهو ينيك فمها. وأخبرها إنه يقذف بكميات كبيرة ولابد أن تبلع منيه كله وستصبح مصاصة قضيب خصوصية له رغم انها متزوجة بغيره ودبلة الزواج بيدها اليسرى تشهد على ذلك. كانت هيجانة جداً وهو ظل يعتصر بزازها ويصفعهما ويقرص حلماتها. وهي كانت تأخذ قضيبه كله في حلقها بينما هو يمسكها من رأسها و ينيكها في فمها. بدأت دموعها تسيل على وجهها بينما هو يمسك رأسها على قضيبه. دفع قضيبه عميقاً في فمها وأخرجه ليشعر أنه على وشك القذف. ومن ثم صفع وجهها مرة أخرى بقضيبه. وجعلها تدلك بزازها على قضيبه بينما هو يدفع أصابعها في فمها. وجعلها تترجاه لكي يقذف منيه في فمها. قال لها إذا كنت تريدين منيي لابد أن تطلبيه. طلبت منه أرجوك أقذف من أجلي. نيك فمي حتى تقذف. وحينها أمسك رأسها وبدأ ينيكها في فمها بكل عنف حتى جعلها تتجشأ وتكاد تختنق على قضيبه. وفي نفس الوقت يسبها بأقذر الألفاظ وهذا جعلها تهيج أكثر لإنها تحب أن تسمع شتيمتها. مصت قضيبه أكثر وهو يمسك برأسه على قضيبه. وسألها إذا كانت مستعدة وأمسكها من شعرها على قضيبه ومن ثم بدأ يقذف منيه في فمها. ملأ حلقها بكمية كبيرة جداً من المني وهو ينيك فمها عميقاً وكلتا يديه تمسكان برأسها وأردافه تدفع قضيبه في حلقها حتى أنتهى من القذف وابتلعت زوجتي كل قطرة من حليبه الطازج الدافئ المغذي في معدتها بتلذذ وبدأت تنظف قضيبه وبيوضه من المني الذي خرج من فمها. وعندما أنتهت أمسكها من رقبتها وقالها يا ششرموطة في المرة الثانية التي أراك فيها لابد أن تمص قضيبي مرة أخرى. وسنلتقي هنا كثيرا كل ما احتاج لتفريغ بيوضي من منيي سانيك فمك او بزازك واغرق فمك او وجهك او بزازك او كسك من الخارج بمنيي وستكونين مصاصة القضبان الخصوصية لي.

==
أنا ومذيعة القناة الثقافية أخت صديقي
كنت أبلغ الثانية والاربعين من عمري لم اتزوج قط من قبل ولا زلت بتولا ولم امارس الجنس قط مع اية فتاة او امراة ما خلا مشاهدة البورن وقراءة الايروتيكا العربية والانجليزية، وكنت متنوع المواهب والملكات الفنية والأدبية مثل جبران خليل جبران نوعا ما رساما ونحاتا وكاتبا للمقالات ومؤرخا وناقدا وقصاصا وروائيا وكاتبا مسرحيا وكاتب سيناريوهات درامية وسينمائية وشاعرا وكاتب كلمات اغاني ومحققا للسير الشعبية، وساهم ذلك في ظهوري مع عدة مذيعات بقناة ثقافية شهيرة، مع رشا بخطوات ومع نهاد بالدراما التاريخية، ومع نانسي لأقص قصتي وقصة حياتي، ومع شيرين بموسيقى الجيل، ومع ريهام بالطلة لأتحدث عن حياة أحد المشاهير في الفن والغناء ومع مروة ونرمين بريشة وقلم ومع سوزان بحوار عن رقم ومع غادة بفنون.. ومذيعات أخريات بالقناة استضفنني منها بطلة قصتي هذه حيث كانت أخت صديقي المقرب جدا وكانت تجمع حسنهن جميعا وشبابهن وصغر سنهن عني وجاذبيتهن وثقافتهن ورقتهن في امراة او فتاة واحدة.. انها نجاة
في تلك النيكة عرفت المتعة في اقوى حرارة جنسية اعيشها في حياتي و كانت معى اخت صديقي باسم الذي تركته ينتظرني في سيارتي و صعدت انيك له اخته و قلبي يخفق و حتى لا يتبعني ابقيت محرك السيارة مشغولا بحجة ان البطارية ضعيفة و تركته يحرس السيارة و كنا خلف العمارة . و رحت الف حول مدخل العمارة و صعدت الى الطابق الثاني لاجد اخته المذيعة بالقناة الثقافية نجاة تنتظرني بروبها الفاضح المثير و حين فتحت لي الباب خطفتني الى الداخل بسرعة و انا في حضنها اقبلها بحرارة كبيرة و امص رقبتها و طبعا كنت اخلع لها الثياب حتى اراها عارية حافية كما ولدتها امها و كانت تملك جسم جميل و فاتن و شديد البياض خاصة في صدرها و طيزها .
ثم ارتمينا انا و هي على الحصيرة من شدة الشهوة و اكملت قبلاتي التي كانت ساخنة جدا خاصة في الرقبة ويدي توجهت تلقائيا الى الصدر و امسكته و بدات العب به و ارضعه و انا في اقوى حرارة جنسية و استمتع معها . ثم رفعت رجليها امام وجهي و طلبت مني ان الحس لها كسها و فعلا لحسته و لاول مرة الحس فيها الكس حيث كان طعمه مالح و لذيذ جدا و انا بقيت الحس كس اخت صديقي باسم نجاة و هي سخنت حتى اخرجت غنجاتها الحارة مع اللحس و انا سخنت ايضا و كنت كالمجنون و اريد ان اعض لها بظرها الذي كان صلبا جدا و السائل يخرج منه و كنا في اقوى حرارة جنسية و احلى متعة و انا احرك لساني بسرعة بين شفرتي كسها حتى اسخن لها بظرها
ثم احسست برغبة ملحة جدا ان ادخل زبي في الكس و انا في اقوى حرارة جنسية انيك شقيقة صديقي نجاة المذيعة و هي ايضا كانت تريد الزب و فتحت لي رجليها كانها فهمتني و انا وضعت زبي الذي كان مثل سمكة القرش جد مندفع و ساخن و قد جاء الراس على فتحة الكس . و دفعت راس زبي بقوة كبيرة جدا نحو كسها حتى ادخلته و انزل و راح كسها ياكل زبي و شعرت بحرارة كبيرة جدا و متعة خاصة لما سمعتها تتغنج و توحوح اه اه اه اح اح اح اه اه اه هكذا اه اه اي اي ادخل اح اح اح اح لا تتوقف اه اه اه اه اسرع اه اه اه اه احببت زبك حبيبي و انا في اقوى حرارة جنسية ممكنة انيك الكس و اتلذذ باحلى جنس معها
ثم احسست بقوة كبيرة في زبي تدفعني للتحرك بسرعة اكثر و ادخلت لها الزب كاملا و انقصت من ريتم النيك لانني اريد ان انيك حتى اشبع و اكره القذف السريع و احيانا اتوقف عن تحريك زبي في الكس و ابقيه يرتاح من دون ان اخرجه و هي جد ممحونة . و كنت في اقوى حرارة جنسية خاصة لما اسمعها تتغنج و توحوح بقوة اه اه اه اح اح اح و زبي في حرارة الكس الجميل يعيش احلى متعة جنسية و اجمل نيك و انا اتخيل كيف كان شقيقها المسكين ينتظرني و انا انيك له اخته المذيعة
في الوقت الذي كنت فيه في احلى و اقوى حرارة جنسية كان صديقي نتظرني في السيارة و انا اذوب في بزاز اخته المذيعة بالقناة الثقافية التي طالما استضافتني وتبادلنا النظرات الغرامية نجاة باللحس و القبلات الساخنة و هي توحوح و تمص زبي و ترضع و لم اكن لافعل ذلك لولا ان اخته المذيعة نجاة التي اعشقها قحبة و شرموطة وكنت اغريها دائما مهما حاولت التهرب مني والتمنع علي و كانت تغريني دائما مهما حاولت اجتنابها والتمنع عليها كنا نلاعب بعضنا انا وهي وانا شرموط وقحب مثلها. و حتى هو كان كثيرا ما ينيك احدى المذيعات اللواتي ذكرتهن ويحبها وتحبه كحبي لاخته نجاة المذيعة زميلتهن وحبها لي و كنت في تلك اللحظات ادخل زبي في فم اخته المذيعة نجاة التي كانت تمص لي و ترضع و هي تتلذذ و انا جالس على صدرها و حلماتها و اتحرك عليها و اريد ان اذيقها اسخن نيكة واحلى زب حتى تكتمل المتعة مع ذلك الجسد المثير الفاتن جدا لشرموطتي نجاة و الذي يحب الزب
و من شدة الشهوة كنا نتقلب على بعض فتارة تكون فوقي و تارة فوقها و كسها كان لذيذا و ساخنا جدا و زبي يدخل فيه بقوة و هي توحوح و احيانا تضحك و انا في اقوى حرارة جنسية ادخل لها زبي في كسها ومهبلها الساخن الجميل جدا . و رفعت لها رجليها و علقتها على زبي وقبلتها و كنت انيكها و اسالها ان تعطيني رايها في زبي مقارنة بزب بويفريندها الراحل سمير و هي تضحك و تقول زبك احلى حبيبي و تشتم بويفريندها و تصفه بالعاجز و الفاشل و انا احس برجولة كبيرة جدا و تجعلني اهيج اكثر و ادفع لها زبي بقوة في كسها و انا في اقوى حرارة جنسية اواصل النيك الساخن و اعض رقبتها و حلمتها من اللذة و الشهوة و حلاوتها
و ظل زبي يسخن اكثر في الكس و انا جد منتشي به و الشهوة لم تتوقف عن الاشتعال اكثر و الالتهاب و بكل صراحة كانت شقيقة صديقي القحبة قحبتي وشرموطتي المتناكة نجاة لذيذة جدا و نياكة و انا في اقوى حرارة جنسية و في احلى متعة ممكنة و زبي لم يتوقف عن التحرك في كسها . ثم عادت الشرموطة شرموطتي ومنيوكتي نجاة مرة اخرى فوق زبي و كانت هذه المرة جد ساخنة اكثر و تتحرك بقوة كبيرة و انا الاعب لها الطيز الجميل و حين تنحني لي امص لها حلمتها و ارضع ثديها الجميل والحس و هي تتغنج اه اه اح اح اه اه اه اه و انا تحتها اطلب منها ان تهدا قليلا و هي تطلب مني ان اقذف حتى لا يشك اخوها و انا ساخن في اقوى حرارة جنسية و لم يكن يهمني امر اخيها ابدا
ثم صفعتها بقوة على طيزها و كانت تلك الحركة في بالي حتى قبل ان انيكها لانها تملك مؤخرة كبيرة و جيملة جدا و هي شرموطة تهيج الزب و الشهوة و لكن انزلتها من زبي و اخذتها على الجنب الايمن ادخل لها زبي و احشره بقوة كبيرة . و امسكتها من الثديين و كنت انيك بالزب و الصق الفخذين على فخذيها و يدي على بزازها و اقبل الرقبة اي انني كنت استخدم كل شيء في هذه النيكة الساخنة الجميلة و انا في اقوى حرارة جنسية ممكنة و في اسخن متعة و هي مثلي كانت في اعلى درجة من الحرارة الجنسية

و احسست ان الوقت بدا يمر و حتى لا يشك صديقي باسم اني في اقوى حرارة جنسية و انا انيك له شقيقته الشرموطة نجاة المذيعة كنت اريد ان اكب و اقذف حتى اعود اليه و انزل و صرت احرك زبي بسرعة كبيرة في كسها ومهبلها و انا اريد ان اعضها بعدما سخنت الشهوة في زبي . و كانت حبيبتي وشرموطتي وعاهرتي نجاة توحوح بحرارة كبيرة تهيج في الشهوة و الزب اكثر و انا اخض زبي داخل كسها ومهبلها و ارجه بقوة كبيرة و هي توحوح اه اه اه اح اح اه اه و انا راكب على كسها ادخل لها زبي للخصيتين بلا توقف و اشعر ان المني سيخرج مني حار و ساخن جدا و اريد ان اكل لها اذنها او شفتها من شدة الشهوة و لم اعد قادرا على ايقاف حركات زبي في كسها ومهبلها الساخن الحار .
و ازدادت الاهات اكثر و انا اغلي و انيك شقيقة صديقي و اذوق اقوى حرارة جنسية و اصرخ اه اه اه اح اح اح اح اح اريد ان اقذف حبيبتي اه اه اه اه اه و ابوسها في فمها بين الشفتين اه اح اح اح اه اه اه و شهوتي حرة و عالية تغلي . ثم وصلت الى اللحظة التي يستحيل ان يبقى المني في داخل زبي و بدات ارتجف و اغلي و انا اقبلها لينفجر زبي بحليبه الحار الساخن بقوة داخل كسها ومهبلها الذي كان يبدو عطشانا و احس ان كل قطرة مني كانت تخرج مني يشربها و يمصها و انا في اقوى حرارة جنسية اعيشها في حياتي و اذوب و اللذة كانت كبيرة و هي ايضا ترتعش و تصرخ اه اه اه اح اح اح اح و تعرف ان زبي كان يقذف في تلك اللحظات الساخنة جدا
و لم اقذف في حياتي بتلك القوة الساخنة و زبي في الكس و انا في اقوى حرارة جنسية ممكنة حيث كان زبي مثل المدفع يخرج الحليب بقوة كبيرة و انا اذوب و اسخن مع نبض قوي في قلبي و حرارة جنسية جميلة جدا و احلى لذة ممكنة . و حتى كسها كان يبدو انه يشرب منيي و احس انه يلحسه منشدة حرارتها و قوتها الجنسية وهي شرموطة تحب الزب و رعشتها كانت عالية و قوية جدا و متجاوبة مع الزب و انا حين بدات شهوتي تقل و تخرج و احس بالبرود صرت افكر في اخفاء زبي و ارتداء ملابسي حتى اعود الى اخيها و هو لا يعلم انني كنت في اقوى حرارة جنسية مع شقيقته الجميلة الشرموطة المذيعة التي تحب الزب زبي وشرموطتي الخاصة
و حين نزلت اليه كنت قد غسلت وجهي و اخبرته اني كنت انتظر البائع و الذي ذهب ليحضر لي طلباتي من المخزن و المسكين كان مصدقا كلامي و انا انظر اليه و اتذكر كيف كانت اخته نجاة توحوح حين كان زبي في كسها ينيكها . ثم انطلقنا الى وجهتنا و طبعا كانت النشوة قوية و كبيرة جدا في داخلي و جعلتني افكر في تلك الشرموطة القحبة في كل يوم و كلما اشتدت الشهوة داخل زبي و انا اريد دائما ان اكون معها في اقوى حرارة جنسية و في احلى متعة ممكنة لان كسها لذيذ و ساخن و هي شهوانية و منيوكة منيوكتي و قحبتي ولبوتي وشرموطتي نجاة المذيعة بالقناة الثقافية مستضيفتي واخت صديقي

==

مراتي رانيا وبنت خالتها شمس

دي قصتي مع بنت خالة مراتي الحامل, قحبتي وشرموطتي أحلى قحبة متناكة تغريني وأنيكها بقوة في شقتي. أعرفكم بنفسي الأول, أنا أحمد شاب مصري من اسيوط, الوليدية, سني 35 سنة باشتغل في التدريس متجوز رانيا شابة أمورة اخترتها نقاوة على عيني من خمستاشر سنة و حاليا بعد احداث القصة دي جبت منها ولد عنده سنة و نص اللي كانت حامل فيه خلال القصة. رانيا مراتي شغالة في شركة قطاع خاص بتشتغل في قسم السيلز بشركة مستحضرات تجميلية وبترجع من شغلها حوالي الساعة ستة بالليل. أما بالنسبة لابننا الصغير فهي بتسيبه عند امي اللي بتسكن جنبنا في نفس المنطقة ولما ترجع تروح تاخده من عندها.
مراتي رانيا عندها بنت خالة اسمها شمس بس إيه شمس وهي شمس! وش منور مدور و بياض بحمار و جسم ملفوف مليان يشتهيه أي حد يشوفه. شمس عندها 29 سنة متجوزة من تسع سنين و لحد وقت قصتي معها ماكانتش خلفت و هي بتعيش حوالين منطقتنا في قرية ريفية من قرى اسيوط و جوزها سافر دارس وشغال في فرنسا فهو بيجي البلد كل سنة بياخد شهر إجازة. شمس بنت خالة مراتي بتيجي الوليدية عشان تتسوق فكانت دايماً تيجي عندنا و تبات يوم أو يومين ومقلكوش على شخصيتها المرحة اللي تتحبب على طول. مراتي رانيا بتحبها أوي و تحس أنها أختها فعشان كدا كان ليا دلال على شمس و بهزر معاها كأنها أخت مراتي فكنت عادي اهزر معاها قدام مراتي باعتبار أنها أختي! بصراحة لما كانت بتزورنا كانت تيجي محملة سبت فيه فطير مشلتت و رطل سمن بلدي أو حمام وحاجات من دي. مكنتش أتخيل أن شمس هتكون قحبتي المتناكة وهيجي اليوم اللي تغريني فيه و أنيكها بقوة وفي شقتي كمان! مكنتش أشوفها و أحس باستثارة ناحتها؛ ببساطة لانها أخت مراتي أو بنعتبرها كدا على الرغم من أنها فلقة قمر! غير كدا أن مراتي جميلة رده و جسمها حلو , طبعاً زي ما قلتلكم نقاوة عيني فمكنتش محتاج ابص بره.
لحد ما اليوم اللي مكنتش اتخيله جه و ده مرتبط بمراتي الحامل لما كانت في أول شهر من حملها. باختصار مراتي تعبت من حملها فرحت بها لدكتور نسا و قالي أنه عنق الرحم عندها واسع و ممكن تسقط فكانت لازم تعمل ربط رحم وده مش هينفع غير بعد تلات شهور من الحمل! حذرني أني أعاشرها بتاتاً لحد ما تعمل العملية وحتى متشلش أي حاجة تقيلة! وفعلاً مكنتش بقرب منها لمدة شهرين. بصراحة تعبت أوي في الشهرين دول لأني كنت متعود أعاشر مراتي و أنيكها حتى أيام دورتها ماكانش بيهمني بنيكها ف كسها بحيضها عادي . كنت متعود على أني أنيكها في كسها لأني مكتش بأحب أجيها من ورا من طيزها عشان موجعهاش. المهم جات شمس بنت خالة مراتي الحامل عندنا زي عادتها و جوزها اتصل بيها و قالها أنه جاي كمان خمستاشر يوم عشان يقضي أجازته السنوية فجات تاخد مونة الشهر من الأسواق في الوليدية اسيوط عشان متضطرش تسيبه في وجوده. في المرة دي مراتي حست بألم جامد و كانت لازم تتابع الدكتور فكانت مراتي محتاجلها تقعد معاها تروح و تيجي لميعاد الدكتور. بنت خالة مراتي كانت ممانعة عشان أهلها في البلد فمراتي اتصلت بيهم و عرفتهم السبب فوافقوا أن شمس تقعد معانا أنا و بنت خالتها. مراتي لقيتها فرصة أنها تسيب ابننا مع شمس في الشقة بدل أمها الكبيرة و أحنا نرتاح شوية من الروح و المجي. مش بس كدا , دي شمس كمان كانت بتطبخ و ساعات تساعد في الغسيل وهي فرحانة و كأنها بتساعد أختها من أمها و أبوها! في ليلة قعدت رانيا مراتي مع بنت خالتها شمس في البلكونة و بقوا يدودوا و انا كنت في أوضتي اللي بتطل على البلكونة قاعد على اللاب بتاعي بقلب في المواقع اللي بحبها فسمعت شمس بتتعجب وتقول: طيب أزاي حملتي مع أنك كنتي مركبة لولب؟! أنا سمعت كدا و ركزت مع الكلام فسمعت مراتي بتضحك وتقول: أعمل أيه يا شمس... بتاع جوزي كبير أوي... و بينيكني كل يوم يا أختي و مش بيهمد غير لما يجيبهم جوايا...يظهر أنه شديد لدرجة أنه عدا اللولب و حبلني! سمعت شهقة و ضحكة خفيف من بنت خالة مراتي الحامل شمس وهمست بتسأل: ها.. وطب اللولب؟! مراتي قالتلها: ما أنا شلته والدكتور كشف علي وقالي عنق الرحم بتاعك وسع و ممكن أسقط !!عشان كدة لازم نعملك عملية نربط فيها الرحم عشان الجنين ما يسقطش!! ردت شمس وسالت: وعملت أيه؟! قالت مراتي: زي ما عرفتي....بتتعمل في الشهر الرابع و حذر أحمد أنه ميقربليش... وبعد كده ساد صمت وسمعت بعده ضحكة مراتي....يتبع....
حسيت أن مراتي رانيا قربت من ودن بنت خالتها شمس وقالت: عارفة يا بت يا شمس...أحمد هيتجنن ....عايز ينيكني بس مش قادر!! وسمعت ضحك مكتوم فقالت شمس: يا عيني تلقاه تعبان أوي!! أنا مجربة تعب الرجالة يا اختي!! فردت مراتي عليها: طب اعمل أيه...ما هو اللي جابه...بتاعه قد كده...هههه...زي بتاع الحصان يا ختي!! أنا سمعت كدا و زبري وقف جامد من كلام مراتي و بنت خالة مراتي اللي ضحكت و قالت مندهشة: يا خرابي يا رانيا!! وده بتعملي أيه معاه!! فلقيت مراتي بتضحك وتهمس: يا لهوي يا بت يا شمس...دا بيفتقني نصين..بس كسي أتعود عليه هههه.... عارفة ده لما يجي يرمي لبنه.بحس أنه هيفلقني نصين...و يخليني أصوت ....سمعت شمس بتمصمص شفايفها وتقول: يا عيني..تلقاه تععبان أوي... غلبان أحمد هههه... طب حاله أيه دلوقتي...سمعت مراتي بتقولها: عارفة ..بقى عصبي قوي ..وهيموت عشان ينيكني ..شرقان على الآخر..بس بيخاف علي جامد فمستحمل عشان ميعورنيش...
وقامت شمس تشوف احوالها ف المطبخ ومراتي كانت بتكلم نفسها: امال لو عرفتي يا شمس ان اللي ف بطني يبقى ابن جوزك مش ابن جوزي احمد هتقولي ايه، ومن ساعتها مش عارفة اودي وشي فين منك ومن احمد لو عرفتم بس اعمل ايه حبينا بعض انا ومحمود
من ساعة الحوار ده وابتدت قصتي مع بنت خالة مراتي قحبتي المتناكة الجديدة أحلى قحبة متناكة اللي بقت تغريني بعد اما عرفت أني تعبان حيحان عشان انيكها بقوة وهو ده اللي كان.
سمعت حوارهم و زبري شد عليّ شدة منيّلة, وتعليقات شمس اللي طلعت احلى قحبة متناكة تغريني و انيكها بقوة, هيّجتني على الآخر .مكنتش متخيل أنها بالشبق ده عن النيك والزبر و الكس و كأنها مستمتعة بسيرتهم وعرفت أنها تعبانة زيي بالظبط لأن بقالها سنة محدش قربلها! شمس بنت خالة مراتي كانت رقيقة وجميلة زي مراتي رانيا بصراحة هجت عليها و بقيت عاوز أنط عليها و اجرب طعم جسمها وكسها بعدما قربنا من بعض بالدردشة والعشرة وكانت كتير بتنزل معايا القاهرة لشغل ليا هناك وافسحها وعرفنا دماغ بعض وقلوبنا وارواحنا وعقولنا تقاربت جدا وكانت بتفهمني وطباعها حلوة ومتقاربة مع طباعي زي بنت خالتها رانيا تمام ! كنت عاوز انيكها بقوة بفروغ الصبر فحبيت أختبرها في يوم مراتي كانت بتحضر العشا فلبست قفطان رقيق وملبستش تحتيه حاجة غير بوكسر خفيف أوي ضيق جداً! خرجت وقعدت وياها في الصالة. بقيت أنا وشمس لوحدينا فسألتها: جوزك وحشك يا شمس! فخجلت و بصت في الأرض و حسيت أنها دمعت فابتسمت وقلت: يبقى وحشك اوي!! برقت ليا و قالت و كانها بتعاتبني: أكيد وحشني دا بقاله سنة غايب يا أحمد ، ومتجوْزين من عشر سنين و نص و ياما قلتله رزق هنا رزق هناك..بس هو الفلوس اهم مني الظاهر!

فقلتلها: معلش..استحملي معاه شوية....بصت في الأرض وسكتت ورفعت وشها ليا وقالت: استحمل أيه بس! أنا خلاص تعبت يا أحمد!

بطلت اكلم ومسكت كتاب كان على الترابيزة و تظاهرت أني بقرا فيه و فتحت رجليا وكان زبري شادد أوي وخارج طربوشه المنفوخ بره البوكسر! بقيت أراقبها بطرف عيني ولقيتها بتبرق لبين رجليا و لمحت زبري وعينيها وسعت أوي و وشها احمر وجاب ألوان و وشها عرق!
مرة واحدة نزلت الكتاب و بصيتلها فلقيتها فزعت و ارتبكت فسألتها: في حاجة يا شمس؟! اتنهدت جامد و بلعت ريقها بصعوبة وقالت: لا أبداً..حاسة اني مصدعة شوية....مخلصتش كلامها و لقيت عليّ رانيا بتناديني عشان أخذ معها العشا فلقيت شمس بنت خالة مراتي الحامل تقوم طوالي تسبقني فقلت: يا شمس انتي ضيفتنا ميصحش... فلقيتها ابتسمت وقالت: لا مش ضيفة..انا صاحبة بيت .. وفعلاً جابت معاها الأكل و تعشينا و دخلت شمس أوضة الضيوف تنام و انا بقيت صاحي اخلص شوية شغل على اللاب بتاعي. بصراحة كان قصدي أراقب حركات بنت خالة مراتي التعبانة اوي! فجأة لقيتها طلعت بره الأوضة وهي لابسة قميص نوم قصير وبحمالات! كانت قاصدة الحمام. جسمي سخن و زبري الزفت شد! مني و كنت مولع! صبح الصبح و كانت حوالي الساعة ستة رن المنبه فصحيت رانيا مراتي الحامل و لبست عشان الشغل و سابتني نايم لأني بروح المدرسة الساعة تمانية و أرجع واحدة أو أتنين بالكتير!

قمت من نومي وكان الحدث الخطير ! شفت شمس بنت خالة مراتي الحامل رانيا نايمة على السرير من غير غطا و قميص نومها مرفوع فوق طيازها المثيرة فلقيتها نايمة مطيزة بطريقة مستفزة أوي! كانت نايمة على بطنها و فاتحة سيقانها فزبري وقف مني و اتسحبت على طراطيف صوابعي وقربت منها! كيلوتها الرقيق كان مبلوع ما بين شفايف كسها المنفوخة الكبيرة !! اتوترت أوي فميت كفي بالراحة وهي في سابع نومة وعريت حتة كيلوتها من ناحية كسها فانكشف ليا كسها بالكامل فلقيته مشعر جميل زي ما بحبه! كان لازم أنيكها و بنت خالة مراتي أحلى قحبة متناكة تغريني وهي صاحية وهي نايمة كمان! صعدت على السرير بين ساقيها و دسيت صباعي في بقي وبقيت ألعب بيه بالراحة خالص في زنبورها السخن أوي لحد ما وقف زي زبر الولد الصغير! كنت مصر أنيكها ففضلت أدعك فيه لغاية ما ارتعشت ونزل عسل كسها بكثافة ،وهي عاملة نايمة شرقانة نوم!! كانت تتأوه و تعرق و كانها بتتناك أو بتحتلم و انا ببعبصها!!..يتبع...


سيبتها لما نزلت لبنها و أنا جسمي سخن أوي كأني محموم و كنت متأكد انها لو شافت زبري هتركع و تبوس رجلي عشان أنيكها بقوة و أطفي نارها القايدة! سيبتها و جريت عالحمام و رجعت لأوضتها ولقيتها لسة نايمة على بطنها فقلعت كلسوني و صعدت فوقها و اتفرجت عليها من غير ما ألمسها وقربت من طيزها المقنبرة و كسها وإقتربت من طيزها وأصبحت فوقها تماما و مسكت زبري وحاولت أن أدخلها في فتحة مهبلها لقيتها بتصوت بصوت مكتوم و توحوح: أح..أح ..يا كسي ...! و اتقلبت على وشها وهي بسن رجليا و بحلقت فيا وهمست: ليه كدا يا احمد..؟! خجلت من شمس بنت خالة مراتي الحامل أحلى قحبة متناكة اللي هتكون قحبتي المتناكة اشمعنى جوزها محمود ينيك مراتي رانيا ويحبلها وانا مانيكش مراته القمر شمس وهي تغريني في صحايانها و نومها و مردتش فلمحت زبري المدلدل و شهقت: يا لهوي!! زبرك تخين أوي..دا انت هتفلقني .... فنمت جنبها و أخذتها في حضني وصدري في صدرها و زبري راشق ما بين وراكها الناعمين فرفعت ساقها و حطيتها على ظهري وقربت مني كسها بحيث ان طربوش زبري الهايج حط على شفايف كسها وكانت دي بداية أني أنيكها بقوة و امتعها و تستمتع معايا!
زبري لامس كس شمس بنت خالة مراتي الحامل فلقيتها توحوح :أح..أح.. راسه كبيرة أوي يا احمد.....ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زبري بتدلكه جامد في زنبورها السخن الناعم و أنا لفيت دراعي حوالين رقبتها و لصقت شفايفي في شفايفها اللي احمروا جامد وبقيت أقطع شفايفها و أمص لسانها مصصت لسانها وأديتها لساني تمصه و كمان تعصره عصرا بين شفايفها وكفي بتلعب في بزازها الناعمين أوي زي الجيلي وبعد شوية انسحبت بنعومة لبطنها وسرتها أبوس و ألحس فيهم بمحنة شديدة ورحت لكسها فبقيت أكله اكل ما بين عض و لحس وتفريش لزنبورها المنفوخ بلساني ومص كسها كاملا بين شفايفي بطريقة خلت شمس بنت خالة مراتي الحامل تبقى شرموطتي ومنيوكتي وقحبة متناكة كبيرة أوي و أنا أنيكها قوي بلساني و أبعبصها! شمس بنت خالة مراتي الحامل بقت مستثارة أوي و و ملتاعة وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزوم و النفخ و الأنات اللي تعبر عن لذة بتضرب في كل خلايا جسمها الحلو الغض الطري!
فضلت على الحال ده مع كسها وخرق طيزها مع الضغط الشديد بيدي على طيازها من الخلف وصفعها بعنف فبقيت في قمة النشوة والإثارة لدرجة أنها طلبته جواها وهمست بنبرة متهدجة مرتجفة: عايزاه جوايا... يالا يا احمد.......إعمل معروف دخله .. فوته في كسي... فخلتني مستثار أوي فبقيت ابعبص كسها وأنيمها بقوة باناملي عشان أوسع خرمها وهي تتأوه وتوحوح. لحظات و اعتليتها ورفعت ساقها اليمين بيدي ووضعت طربوش زبري على زنبورها وبقيت ألف بيه في دايرة و امشي على شقه من فوق لتحت فبقيت تتنفض وكأنها بيغمى عليها
وحسيت ان كسها بيزرف نهر شهوة من السوايل اللي تعبر عن محنة وعطش شمس بنت خالة مراتي فمسكت زبري ودسيته ف فتحة مهبلها ولأنها شرموطتي ولبوتي ومتناكتي وأحلى قحبة متناكة لفت ساقيها خلف ظهري ودفعت نفسها فزبري رشق في كسها وبدأت أنيكها بنعومة و أغز كسها غز طفيف! شوية وقلبتها على وشها وجيتلها من وراها وبقيت أفرش كسها بطربوش زبري ورحت دافعه فلقيت شمس بنت خالة مراتي بتصوت وتهذي كانها عندها حمى: أحححح نيكني.. نيكني بزبرك الحلو إنت وبس...إنت حبيب كسي أحح أحووووه ياااااااه يا أحمد..وبقى زبري زي الرمح طالع داخل ساحب شادد في كسها لحد ما قحبتي وشرموطتي شمس احلى قحبة متناكة حتى ارتعشت رعشة و انا أنيكها بقوة مفرطة! أنا كمان حسيت بشهوتي هتيجي وهانفجر فسألتها: هااا..ارميهم فين....قولي؟! فحشجرت شمس بنت خالة مراتي أحلى قحبة متناكة: جوا...جوا....أرويني...طفي ناااااااري.....آآآآآآآآآآآآآآآآآآح.. وفعلاً لقيت زبري بيتنفخ و جسمي بينمل و بيشد و حسيت أنه هيفتق كسها من تخنه و اللبن طلع بسرعة شديدة كأنه خرطوم مطافي!! كسها اتملى بلبني السخن و انا منقطع النفس بألهث بشدة و كأني في مارثون وشمس بنت خالة مراتي الحامل كمان كانت في حالة غيبوبة لأنها جابت مرات كتير فلقيتها همدت على بطنها من غير حركة و انا بانهج جنبها و الهث والعرق يتصبب من جسمي الفاير المولع! بصراحة مش عارف أحدد قد أيه وقت عدى و أحنا مغمضين عيونا وجسمنا متخدر جامد لحد ما حسيت أيد ناعمة بتلاعب زبري و ايد تانية بتحسس على شعر صدري بنعومة ورومانسية آسرة! فتحت عينيا لقيتها بتبصلي و وشها منور كأن بياض لبني انعكس في خلاياها كلها و لقيتها بتهمس مبسوطة الأسارير و تقول بلبونة أحلى قحبة متناكة : تصدق..انا عمري ما حلمت أني اتناك حلو كدا! بحلقت بعينيا وملقتش حاجة أقولها غير أني أميل على شفايفها الورد و أبوسهم جامد واهمس: يعني مبسوطة....لقيتها بتهمس: يا ريتني شفتك قبل رانيا.. قلتلها مفرقتش حاحبلك زي ما جوزك محمود حبل مراتي رانيا وهتبقوا انتم الاتنين بتوعنا انا وهو ومراتاتنا يا شراميط يا لباوي ولاقيت زبري رجع وقف تاني وهي شافته وقالتلي يا لهوي جوزي ناك مراتك واللي ف بطنها يبقى قلتلها اه يبقى ابن محمود قالت بخيبة امل يعني انت نكتني تار وتخليص حق قلتلها ابدا يا قمر انا بس بقولك عشان متحسيش بالذنب او انك خنتي جوزك او بنت خالتك انا بموت فيكي من قبل ما اعرف بالموضوع ده بس الموضوع ده جه لمصلحتنا وخلاني ماترددتش اننا نكون لبعض انا بحب عقلك وروحك وقلبك وتفكيرك من سنين واحنا بينا عشرة سنين كنتي معانا انا ورانيا واكلة نايمة شاربة صاحية معانا وياما رحتي معايا القاهرة وقرينا كتب وشفنا افلام ومسلسلات مع بعض وكل طباعك وتصرفاتك كانت كتاب مفتوح قدامي وحبيتك بجد يا شوشو قالتلي وهي بتبوسني وتحضني جامد وانا ببوسها واحضنها وانا كمان حبيتك يا حمام من سنين كتيرة بعقلك وروحك وقلبك قبل جسمك وقبل رانيا ما تكلمني عن زب الحصان اللي عندك وكنت عايزاك ليا من قبل كلامها ده ولو ليك زب ارنب حتى بس.. قلتلها بس ايه قالتلي بس خايفة لو رانيا ومحمود عرفوا اللي بينا يتخرب بيتك وبيتي قلتلها لو الاتنين رفضوا علاقتنا يبقى كفاية عليا انتي قالتلي يا حبيبي .. وهي سكتت وكملت عموما خلي اللي بينا سر ده اذا كنا هنكرره ولو عايزه يستمر ولو مرة واحدة والسلام .. قاطعتها وقلتلها عايزه يستمر قالتلي انا قلت يمكن دي مرة ونزوة منك ومني وحبيت اعفيك من الاحراج وراحت سرحت ف السقف والتفكير وانا بلاعب حلمتها وبزازها بايدي شوية وكسها شوية وقدميني بيلاعبوا قدمينها وقالت بس اظن انه لازم نواجههم بعلاقتهم وعلاقتنا قلتلها سيبي الموضوع ده دلوقتي ورحت رافع رجلين شمس ودخلت زبري الواقف من تاني جوه كسها وابتدت توحوح وقالت انت ايه مش بتتهد اح اح اح قلتلها عايزك وبحبك اوي واحنا اتمتعنا بالقراية والفرجة مع بعض والصوفية والديانات والعلوم والفنون والحياة فاضل نتمتع بالجنس مع بعض خدتني شمس ف حضنها وابتديت انيكها واصنع معاها الحب الحلو ..

==
أسعد وسلوى أخت زوجة صديقه رأفت وأنا
تزوج حديثاً صاحبي السكندري, رأفت ضريبي في السن ويعمل مشرف توزيع في شركة مستحضرات تجميلية و حضرت أنا, أنور 27 سنة محاسب, حفل زفافه. ثم التقيته بعد ثلاثة أشهر من زواجه وكان برفقته صديقنا المشترك أسعد 27 سنة أيضا ومحاسب مثلي، وكان مقيما طوال الاشهر الثلاثة معرأفت وزوجته وأختها فحكيا لي عما صدمني و أثارني أيما إثارة! قال لي: " عارف يا يا أسعد أخت مراتي سلوى طلعت منها حاجات غريبة خالص! سألته و أنا ألتفت إليه: أزاي يعني...! قال لي و هو ينفث دخان نرجيلته و نحن في شقتي أنا أنور الأعزب المقيم بمنطقة الفلكي بالإسكندرية: يعني طلعت عينها من صاحبنا أسعد ده وعاوزة تتناك منه ...كنت مدخل بيتي موزة عفية شرموطة مفتوحة قحبة يا أنور وأسعد يحكيلك ع اللي حصل بينه وبينها...
تعجبت جداً منه؛ فلم أكن معتاداً على هكذا بذاءة من رأفت فنهرته: أنت أيه حكايتك الليلة دي! الظاهر انت تقلت العيار حبتين! أيه الكلام ده..مش فاهم؟! قال لي: بص أنا هقلك...من بعد ما أنا أتجوزت بشهرين وكان أسعد قاعد عندي فترة كده لمشاكل ف السكن وجات عندي أخت مراتي سلوى اللي عندها 22 سنة دلوقتي... جات عندي و أختها اللي هي مراتي كلمتني وقالت: حبيبي يا رأفت ..سلوى هتقعد عندنا شوية...ماشي! أنا استغربت و قلتلها: حبيبتي ..اهلك دول على عيني و دماغي من فوق ...بس أنا حاسس أنا فيه حاجة مش مظبوطة! التفتت مراتي لأختها اللي كانت في المطبخ وبعدين قربت مني وهمست: بص يا حبيبي ...انا هحكيلك...يمكن تساعدنا في المصيبة اللي واقعين فيها دي لأني واثقة فيك أنك راجل وتقدر... بس اللي هقوله يفضل بينا سر....قلتلها باهتمام: قولي يا روحي ..وغوشتيني ..في أيه..اكلمي على طول... قربت مراتي مني وقالت: اتقدم عريس لسلوى وهي رفضته وبابا ولا ماما مش شايفين فيه عيب...شاب وسيم و موظف و جاهز ..مفهوش غلطة... صمتت فسألتها: طيب ...فين المشكلة؟! قالتلي وهي بتزم شفايفها: بصراحة...ده تالت عريس ترفضه سلوى... مفيش مبرر لرفضها غير انها مستنية شاب كانت بتحبها في الجامعة.... بدأت أنا أخمن المشكلة فهزيت دماغي فمراتي كملت: عارف... المشكلة أن سلوى وثقت في الكلب زميلها ده...وبعدين حصل اللي حصل...وهو دلوقتي مسافر بقاله 8 شهور....كلب...أشاحت مراتي بوشها و أنا فهمت فسألت: يعني قصدك...سلوى..غلطت معاه؟!! هزت مراتي بتأثر جامد دماغها فزبي وقف على طول فسالتها عشان أتأكد: يعني قصدك...سلوى مش بنت... مراتي قربت على العياط وهي بتقول: دبرنا يا رأفت...عشان كدا هي قاعدة شوية لحد ما بابا يهدا... وتشوف حل مع زميلها الندل اللي عمل عملته وطفش....

انتابتني دهشة من حديث رأفت مع زوجته ومن صراحة الأخيرة معه بخصوص شرف أختها فسألت أسعد باهتمام: طيب و انت عملت أيه يا أسعد...أوعى تكون؟!! ضحك رأفت متهكماً ومطً شفتيه بسحابة دخان قد فارقت أنفه و فمه فتلوت كالثعابين في جو الصالون وقال أسعد: هو كده...الواد كان عنده حق...اخت مراتي أه لو شفتها يا ابني..موزة عفية...شرموطة مفتوحة....وكمان قحبة عاوزة تتناك و كانت تعبانة وهي عندي أنا ورأفت في الشقة...عارف اكتر حاجة جنتني هي طيزها المقببة ...بقيت أنيكها في طيزها لما شبعت....
ازدادت حرارتي أنا أيضاً و شب قضيبي فتلعثمت وسالت اسعد: بجد...وهي سابتك تعمل معاها كده.... ؟! سكت رأفت ورمقني أسعد ساخراً وقال: يا ابني انت متعرفهاش....دي أخت مرات رأفت و أنا أدرى بيها...دي كانت تعبانة و حيحانة مووووت..وأنا كمان كنت تعبان وحيحان مووووت زي القط والقطة اللي بيكونوا عاوزين يتجوزوا في موسم التزواج...تفضل تملمص في الدكر اللي هو انا و تبرقله ويبرقلها و تتحرش بيه ويتحرش بيها لحد ما يركبها و يعشرها!! خفق قلبي بشدة وسألته: طيب و أختها اللي هي مرات رافت؟! حدجني رأفت بنظرة استغباء و التفت إلى : أنت مجنون يا ابني؟! أكيد مراتي متعرفش بحاجة.... وهز اسعد راسه يمنة ويسرة ونظر لي بانتشاء: بس أخت مرات رأفت مكنة....و انت عارف كنت لسة مش متجوز عمري ما لمست ستات....اختها أوووف عليها...سخنة أوي....كنت أنيمها في طيزها و كانت بتعصرني عصر بنت القحبة....عارف من بعد ما اختها قالت لجوزها رافت ورافت قالي ..كنت أنا بابصلها و ابتسم ..بصة شهوانية أوي..جسمها العفي وهي ببنطلونها الترينج اللي ماسك على طيزها و بزازها الكبيرة و كان الواد حبيبها وجب معها فخلاها أحلوت أوي و وشها نور من لبنه....كنت لما بقعد و أفتح رجلي ألقيها مركزة على منطقة زبي.. وبصراحة من اول ما عرفت بقيت هايج عليها أوي و انا باكلم معاها....في مرة الصبح كان رافت بيلعب هو و أختها وكنت براقبهم فحسيت حد يراقبهم معايا... لمحتها وهي قريبة مني ورا باب اوضتها بتراقب معايا اختها وجوزها رافت... عارف رافت كمان لاحظها ولاحظني وكان برده هو عاوز يولعها! بقى يداعب اختها و ايديه بتروح لمناطق حساسة و أختها كمان عملت معاه نفس الشيء...يومها وريتها زبي الكبير و أنا عامل نفسي أني مش واخد بالي أنها موجودة! ورافت خلا أختها مصتله جامد لحد ما انتشوا... خلص مع أختها فدخلت تاخد دش فحسيت اخت مراتي قفلت باب أوضتها! على طرطيف صوابعي بصيت من فتحة المفتاح لقيت قدامي موزة عفية ايديها على بزها بتدعكه و التانية مدخلاها تحت البنطلون و بتدعك كسها!!...يتبع....

واستمر اسعد وكمل اسعد الحكاية وقال: كانت سلوى تعبانة أوي و أنا اتخبلت من طيزها المقببة العريضة!! طيزها دي مشفتهاش على بنت ولا مرة قبل كدا! ماكانش رافت ينفع يقول لمراته أنه يعاشرها من ورا...بس أنا بقيت أنيك أختها من طيزها في غيابها اشطر من رافت مع مراته...عارف زبي وقف تاني من عمايلها و صورتها مبقتش تفارق خيالي خالص....في بيت رافت صاحبي ومراته موزة عفية شرموطة مفتوحة قحبة زي أخت مراته سلوى و مش عارف أجيبها سكة! ازاي؟! في اليوم ده رجعت من شغلي و أنا بأفكر فيها و في طيزها المدورة الجامدة دي. هي برده نفسها كانت هاجية عاوزة تتناك..رجعت على الساعة خمسة و كانت أخت مرات رافت قاعدة مع اختها! كان رافت بيحك في مراته و هوه خارج و هوه داخل و يحسس عليها في أماكن حساسة و انا وأختها سلوى بنشوف رافت بيعمل كده...مراته كانت بتلومه بس كان رافت بيعمل عبده الأهبل و أنه مش واخد باله!
كنت بأنام فوق سريري و باتخيل سلوى في حضني و أني بانيكها في طيزها المفلقسة الكبيرة...كنت لما رافت بيعمل واحد مع أختها اللي هي مراته وانا واختها بنسمع كلامها الوسخ ومراحل النيك بينهم وكنت باسمع اهات سلوى وهي بتلعب ف كسها وبزها على صوتهم وكانت اختها بتصرخ منه جامد!! لما كنت بعدي من باب أو مكان ضيق كنت بشوف رافت وهو بيحك في مراته و زبي كان دايماً مطبوع على بنطلوني التيرنج. كنت بألمح أحلى موزة عفية شرموطة أخت مرات رافت بتبص لزبي و تبرقله جامد و كأنها بتحسد أختها على صاحبي وعلى وجود زبر احتياطي كمان ف البيت وكنت بتحرش بمرات رافت اختها احيانا بس عشان اهيج سلوى واثير غيرتها ان اتنين رجالة بيتحرشوا باختها ومحدش معبرها هيه! هي كمان لاحظت أني قفشتها متلبسة بتشتهي زبي فابتسمت ابتسامة معناها: عارفك تعبانة و عاوزة تتناك...عارفك حيحانة و بتبصي لزبي... كنت لما أبتسملها وشها يحمر و تخجل و تبتسم..:كنت بعمل نفسي مش واخد بالي و برمي أيدي على زبي وأفركه...وكنت ببص عليها أعرفها أني نفسي فيها! المهم أنها عرفت أني عاوزها و أنها عاوزاني و تفاهمنا بالنظرات و البسمات...لقتيها بتستجيب ليا جامد...فكانت تتعمد تتزنق في الأماكن الضيقة اللي في شقتي عشان أحك فيها...أنا كمان كنت بأعاملها زي ما رافت بيعامل مراته اللي هي أختها!! مرة من المرات لصقتني أحلى شرموطة مفتوحة قحبة عاوزة تتناك في الحيط فسهمت ليها و أنا بابتسم و أغمز: اتفضلي يا سالي ههه...كنت بادلعها!
أخت مرات رافت أديتني ضهرها و طيزها لأن المسافة كانت ضيقة و عدت فطيزها لصقت في جسمي... ولعتني بنت الشرموطة الهايجة.. انا كمان لقيتها فرصة ولصقت فيها جامد...جامد أوي لحد ما لامست طيزها وسطي...وزبي اللي كان شادد غرس ما بين فلقتين طيزها المربربة... بسرعة جريت أخت مرات رافت و سابتني بناري! كانت هايجة و انا كنت هايج اكتر...هي عرفت أني عرفت انها مفتوحة و اني زميلها فتحها...إحساسها بكدة كان بيخليها تتحرج و وشها يحمر...كانت بتزيد إغراء ليا...بدات أضيق عليها لخناق...ابوها طردها وملهاش غير أختها و بيت صاحبي رافت...و كمان هي معدتش بكر...فمفيش خوف لو أنيكها في طيزها او كسها ...كدا كدا هي مرة....بس أيه مزة عفية شرموطة أوي....كنت باحسسها اني عاوزها بأني ألصق باختها مرات رافت قدام عينيها و أبصلها و ابتسم ..وساعات أتعمد اغمز...وما كنش على رافت ومراته حرج لانهم كانوا عرايس هو و أختها و من حقي ادلع العروسة انا كمان ونفسي اتفتحت للجواز من عمايل رافت مع مراته و ألاعبها ف وجوده وغيابه وهو كان سايبني اتحرش بمراته عشان اوصل لاختها زي ما اتفقت انا وهو ومراته دلوعة اصلا ومش بتمنع ايديا عنها لانها عروسة جديدة وهايجة زيها زي رافت وحركاتي بتهيجهم على بعض اكتر ويطلعوا هيجانهم على بعض بصوت اعلى ونيك اكتر يهيجنا انا واختها سلوى! حسيت أن سلوى اختها هايجة أوي بس مكسوفة ومش قادرة تتكلم... نظرات عينيها بتقول انها تعبانة وشرقانة نيك!! ففي ليلة حضن رافت مراته من ضهرها و كانت السهرة خلاص على وشك أنها تنفض..حضنها وقرب من ودنها فلقيت مراته بتقوله بصوت عالي سمعته انا اسعد واختها سلوى: عيب ..أختي تشوفنا....و فعلاً شافتهم وانا شفتهم فكانت مرات رافت تبعده فكان بيسيبها فضحكت وسألتها أختها: عاوزة حاجة يا حبيبتي..... شكرتها و أنا من ورا أختها غمزت ليها ورافت لف دراعه على وسط مراته و بقى يحسس على طيزها ورميت سلوى بنظرة لو كانت مرة تحبل منها حبلت هي منها!! كنت باقلها رافت داخل ينيك ويفشخ أختك....تحبي انيكك وافشخك زيهم يا قحبة يا شرموطة يا موزة انتي ! أحمر وش سلوى أخت مراتي اوي و بقى طماطم..دخلت وفي الليلة دي برده عملت اللي معملهوش رافت مع مراته!! ورافت فشخ مراته نيك ورزع لدرجة كانت بتصوت...كنت مبسوط انه بيتعمد كده عشان أختها تسمعها من برة! وكله لصالحي حسب الاتفاق .. تالت يوم صحيت الصبح رحت الشغل و رجعت في ميعادي انا ورافت فلقيت سلوى طلعت من أوضة الضيوف اللي هي مقيمة فيها و قعدت على كنبة الأنتريه بعد ما سلمت عليا. مرات رافت قعدت جنبه و بقينا نتفرج على التليفزيون..حسيت أنها متوترة جداً و هايجة أوي و كانها سمعت صريخ أختها وهي تحت رافت صاحبي أمبارح!كانت بتبصلي بزاوية عينها..بتبص لمنطقة زبي و أنا لمحت ده وبقيت أبرقلها جامد و كنت بأقلها : آه منك يا شرموطة....انتي قحبة عاوزة تتناك....هانيكك في طيزك و أولعك.... هنيكك هنيكك."..هي كمان نظراتها كانت حيحانة كانها بتقول: نفسي في زبك...نفسي تنيكني زي ما رافت صاحبك بينيك أختي.... عاوزاه في طيزي ..او كسي او الاتنين...مش فارقة بس نيكني...." كنت احس أنها بتخجل من نظراتي الجريئة. قامت تحضر الغدا مع اختها فأختها مكنتش عاوزة تتعبها فقامت لوحدها وقام رافت وبقيت أنا و اختها سلوى! بقيت أبصلها أتفحص جسمها من فوق لتحت ...كان وشها السكسي بيغريني أوي...أيدي نزلت على زبي أحسس عليه..زاد أرتباكها لما شافتني بعمل كده..زبي وقف وهي لمحته فوشها احمر لدرجة أختها ضحكت معاها فقالت مالك يا سوسو...وشك احمر ليه كدا...! قومي يالا هاتي الأطباق معايا"....يتبع....


قامت سلوى أخت مرات رافت صاحبي وصاحبك يا انور أحلى موزة عفية شرموطة مفتوحة وهي خجلانة مرتبكة أوي للمطبخ عشان تساعد أختها! راحت المطبخ و أختها في ايديها طبقين. مرات رافت قعدت و رافت جنبها وانا جمبها من الناحية التانية نستنى سلوى لحد ما تيجي. طولت جوا المطبخ و أنا و حسيت أنها كانت هايجة ودايخة ع الآخر! أختها نادتها و قالتلها أننا منتظرها و مش هناكل من غيرها فلقيتها خارجة بطبقين و بزازها بتترجرج قدامها بطريقة مستفزة أوي! عيني رشقت في بزازها طوالي و بقيت متابعهم بعيني. حسيت أن أخت مرات رافت صاحبي تعبانة ومش عارفة تتلم على نفسها! كانت هتتكعبل بالطبقين و تقع لولا أني قمت و مسكتها من ورا و تقريباً حضنتها! مسكتها بحجة اني ألحقها مقعش بس في الحقيقة كان زبي المشدود راشق ما بين فلقتين طيزها المثيرة! كنت عارف أنها هايجة قحبة عاوزة تتناك مني بس مش عارف تلاقي طريق!
زبي الصلب انغرس في لحم طيزها فرحت عشان مرات رافت صاحبي متشكش قعدتها بهدوء في كرسيها و حسيت أن سلوى هاجت أوي بعدها! أختها قلقت عليها فسألتها: روحي أنتي في حاجة تعباكي؟! هزت أخت مرات رافت صاحبي دماغها و نفت بصوت مبحوح كله شهوة: لا أبداً ...دا بس شوية صداع...بصيت لسلوى و حبيت أداعبها وقلت: أنا عارف اللي تاعب سلوى أيه؟! عارف ... ساعتها وش سلوى أتقلب فراولة!! البت خجلت و كأنها خافت اقول حاجة قدام اختها!! برقتلي و أختها قالت: طب قول عشان نريحها.! عنين سلوى اتعلقت بيا فقلت بضحكة : أيوة يا ستي..هي خلاص زهقت مننننا و عاوزة تسيبنا..." اتنهدت سلوى و ابتسمت ورمتني بنظرة عتاب جامدة أوي و أنا بمموووت على نفسي من الضحك المكتوم! أختها بصتلها بابتسامة وقالت: لا لا..هي تنسى تسيبنا دلوقتي خالص!!.. ضحكنا و ابتدينا ناكل و انا ببصلها بنظرات خاطفة من غير ما مرات رافت صاحبك وصاحبي تلاحظ بس رافت ملاحظ! كنت باكل بزازها اللي في البودي. خلصنا اكل و راحت سلوى و مرات رافت يشيلوا الاطباق من على السفرة فرن موبايل مرات رافت ولقيت انها جارتها اللي في العمارة اللي في وشنا عايزاها في موضوع. تقريباُ عشان تعملها نوع حلويات معينة! مرات رافت استأذنت مننا هي ورافت و انا لقيت فرصتي جاهزة أني أنفرد في بيت صاحبي رافت بموزة عفية زي سلوى اخت مراتي! ولانها شرموطة مفتوحة قحبة عايزة تتناك الطريق كان ممهد قدامي!
المهم ان رافت ومراته خرجوا و أنا قفلت وراها الباب وكانت سالي بتساعدني على السفرة انضفها و أشيل الأطباق و فعلاً روحت ورا أهيج موزة عفية شرموطة قحبة عايزة تتناك المطبخ! كانت بتغسل لوحدها فداعبتها: لا لا أنتي ضيفة....أنا هاشيل معاكي و هغسل كمان...لقيتها ضحكت ومشيت تتقصع القحبة و بقينا مع بعض هناك في المطبخ. كانت هي تغسل الأطباق و أنا أنضفهم و أرفعهم ولفيت جيبت وراها وزبي شادد!! قربت فلصقت بضهرها السخن و أنا كأني بعمل شاي! زبي اللي كان شديد الانتصاب رشق ما بين فلقتين طيزها وحسيت أنها ساكتة مخدرة! أيديها بطلت تغسل و حسيت أنها اترعشت! بهدوء بقيت أدعك زبي في طيزها ولفيت ايديا أداعب بزازها فلقيت حلماتها منتصبة هايجة! حسست على بزازها المليانة الطرية وهي ساكتة ولقيتها رخت راسها على صدري و مسكت أيدي فوق بزازها وبقيت أسخن موزة عفية شرموطة مفتوحة تتأوه و تأن: آآآه...آآآآه امممم يا اسعد عيب صاحبك واختي هيرجعوا... وهي بتدعك ايديا في بزازها جامد و كمان تحرك طيزها و تدعك زبي وهي مغمضة عيونها و سايحة مني على لآخر!! نزلت بايديا لبطنها احسس عليها ورحت رافع البودي و صعدت بكفوفي لبزازها!! كانت من غير ستيان الشرموطة!! بزازها كانت فايرة مولعة!! أنا هجت اوي ورحت اعصرهم و أقفش فيهم جامد لقيتها بتتأوه وبتهمس: نكني...حرام عليك يا اسعد..كفاية بقى....كانت هتقع من هيجانها و جسمها اللي سابت مفاصله ولولا أني مسكتها بين درعاتي ولصقتها في حوض المطبخ. ايدي زحفت تحت بنطلونها الرقيق ولمست كيلوتها و نزلته على طيزها ورحت احسس على طيزها العريضة المفلقسة! بصباعي الوسطاني دست صباعي في خرم طيزها لقيتها شبت لقدام وقالت: آآآآآآه طويلة عالية اتبعتها ب أأأأأأأأأح.....مثيرة شرموطة قحبة زيها! حسيت أنها داخت أوي لما كمان عصرت زنوبر كسها!! ارتعشت و بقيت تهمهم بكلمات منها : مش قادرة يا اسعد...خلاص بقا....متع...ذب..نيييييش...وأنا بصوابعي ببعبصها في كسها الفرن و خرم طيزها!! وكان زبي كان بيدعك كسها!! نكتها في كسها وحسيت بمتعة رهيبة ولحم كسها بيبلع زبي!! كنت حاسس أني طاير و أنا بأنيك أخت مراتي وفي بيتي كمان!! طلعت زبي من كسها ورحت داسه في طيزها!! صرخت سلوى و عرفت أنها قحبة بتتناك من طيزها و زميلها كان بينيكها لان خرمها كان واسع!! رحت أنيكها في طيزها و ايدي بتدعك بزازها و ايدي الشمال شايلة ساقها الشمال و زبي راشق عمال ينيكها في طيزها وهي في عالم تاني من الآهات و الأنات و التأففات! ساحت ما بين ايديا وأنا ضربات زبي بتتسارع وهي بتدعك كسها وهي مفلقسة و تان لحد ما لقيتها قمطت بظيها على زبي بنت القحبة!! أنا بقى اللي صرخت وهي بتترعش فرعشتني معاها و نزلتهم في طيزها!! جاتها هزة الجماع و انا كمان وحسيت أن طيزها القحبة بتاكل زبي وهي بتعصره. من وقتها و انا بانيك اخت مرات رافت صاحبي وصاحبك يا انور في طيزها وكأنها مراتي ومش قادر ابطل!

==

صفاء السوهاجية فى كلية الفنون الجميلة جامعة اسيوط

هذه قصة فتاة مصرية مع اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة خارج مدينة سوهاج لفتاة اسمها صفاء وهي ذات وقائع حقيقة ليس فيها من تغيير سوى الأسماء منعاً للتعرف على حقيقة شخصياتها. صفاء فتاة صعيدية من محافظة سوهاج مدينة ومركز سوهاج. نشأت جميلة بعيون ملونة تميل الى زرقة البحر و بوجه ابيض يشع بياضاً رائقاً يروق الناظرين! وشعرها اسود حالك ناعم طويل كانت تشبه ميجان فوكس. كبرت و التف جسدها و اكتنز عجزها و نفرت بزازها و ثقل واستدار فخذاها في إهاب أملس ناعم طري لين كالحرير! ترعرعت صفاء في بيئة ريفيه صعيديه, داخل مدينة سوهاج , مغلقه كأغلب صعيد مصر بحيث تأبى على الفتاة أن تتحرر في لبسها أو تواكب الموضة في الملبس أو تتحدث إلى شاب خارج البيت ! غير أن أهلها كانوا منفتحين من حيث التعليم فلا يمانعون في الاختلاط إذا كان ذلك في جامعة أو مدارس؛ فالضرورة تقدر بقدرها!
كبرت صفاء وراحت العيون تتطلع إليها و إلى حسنها. هي كذلك بدأت تضيق بقيود الصعيد وسوهاج الريفية المحدودة و تطلعت إلى حياة المدينة الابعد عن اهلها وقيودهم نوعا اسيوط حيث انكسار القيود و اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة خارج القرية التي لا تروق لها. كانت تحلم بالحرية و سعت إليها في مكر الضعف الأنثوي و الحيلة المتأصلة في بنات حواء! منذ صغرها , و لأنها اكبر أخواتها, كانت صفاء تذهب إلى مدرستها الابتدائية التي تبعد عن بيتها برفقة جارها أيمن الذي يكبرها بثلاث سنوات كما طلبت منه أمها. كانت ترافقه رواحاً و إياباً و لجمالها و عيونها الملونة لفتت جارها وشهوته الكامنة فأثارتها! كانا لا يقصدان بيتهما رأساً فور خروجهما من المدرسة بل يقصدان حقول القرية فيدلفان إلى داخل حقول القصب أو الذرة بأعوادها المتطاولة المتشابكة و يخلو واحدهما باﻵخر! كانا يلعبان لعبة عريس و عروسة أو طبيب و مريضة لتتطور الأمور بينهما و تخلع صفاء كيلوتها الصغير و الفتى جارها لباسه و يحاول أن يلامس زبه كسها من الخارج! كانا يضحكان ولم تكن الشهوة دبت في جسديهما الصغيرين فلم يحصلا على متعة و إنما زاد ذلك من جرأة صفاء الفتاة الصعيدية السوهاجية الريفية وهو ما سيلقي بظلاله عليها في مدينتها الجامعية بجامعة اسيوط لاحقاً خارج مدينة سوهاج وقيود اسرتها قيود القرية الصعيدية الريفية! تطور الأمر بينهما حتى فعل مثل ذلك في البيت! لم يسلما تلك المرة بل عاقبتهما ام صفاء فأشبعتها شتماً وتهديداً بالنار إن فعلتها مجدداً! كذلك جارها أيمن نال شتائم وتوبيخا شديدا من امه ولم يخلص الجارين الصغيرين من ايدي الأمين إلا الجدة الكبرى وتحججت أنهما ما زالا صغار يلعبان!! تفرق الفتى ايمن عن أسخن فتاة مصرية حتى مرت السنوات و انتقل ايمن إلى الثانوي الزراعي.
كبرت صفاء و التف قوامها و صارت فتاة مصرية آنسة مغرية تلفت الأنظار في الإعدادية! كانت مراهقة آنذاك و كان جسمها فاير كما يقال! كانت في الرابعة عشرة و كانها ابنة العشرين!! تبدت أنوثة صفاء باكراً وكانت مشاهد الذكر و الأنثى و الحب فقي التلفاز تثيرها بشدة. كان الجنس اﻵخر و اكتشاف الشهوة يشاغل بالها بشدة وتفكر في معالم أنوثتها و نضجها السريع حيث نفرت بزازها و برزت طيزها باستعراض للوراء و أتتها الدورة الشهرية!! كانت صفاء فتاة مصرية سوهاجية تتخايل بجمالها و تخلو كثيراً بنفسها و تقف أمام المرآة شبه عارية! كانت تحدق في حسنها و تمشي براحتيها فوق بزازها النافرة و بطنها اللطيفة و عجيزتها المكتنزة المرتجة في سيرها فتشعر بالفخر! ثم تنثني يديها بانثناء خصرها إلى ما بين فخذيها حيث يسيل دمها كل شهر!! ما السر! ما ذاك العذاب و تقلصات اسفل البطن التي تعتريها و تقبضات كسها! كانت تداعب كسها المنتفخ المشافر و تحلم بالجنس كثيراً و تتمنى لو أن تتناك!! نعم. كانت تحلم ان يخترقها ذكر و تذوق لذة المعاشرة الجنسية وتكتشف الجنس اﻵخر و الشهوة! كانت تهيج شهوتها إبان دورتها و يأكلها كسها و تود لو تبعبص نفسها بقوة!! كيف لها أن تحظى باكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر؟! هر تريد أن تكتشف جسدها الأنثوي الفائر المهتاج عن طريق الجنس اﻵخر! كيف لها ذلك و قيود طباع القرية لدى اهلها تمنعها. هي تحب ان تصاحب و تحب أن تحب و تحب أن يحبها غيرها من الجنس الخشن! لم يكن هنالك مفر سوى أن تسيل شهوتها بيدها حتى اقترب منها ايمن بعد أن تفرقا! راح يذكرها بأيام طفولتهما و لعبهما البريء مع بعضهما!! دق قلب فتاة سوهاج الحسناء و خافت أن تطاوع نفسها! كانت تريده بشدة و تخاف بشدة كذلك! قيود الصعيد تجعلها تتردد. كانت بين إقدام من نار شهوتها التي تأكلها و تعتمل بجسها الفائر لذي يطلب الجنس اﻵخر و اكتشاف الشهوة من خلاله و بين إحجام من خشيتها أهلها! إلا أن عوامل الإقدام غلبت عوامل الإحجام وكانت لمتطلبات شهوتها و الشرمطة خارج القرية اليد العليا فتساهلت مع ايمن رفيقها القديم!....يتبع...


استجابت صفاء لرغبة رفيقها القديم ايمن وتلاقيا أول ما تلاقيا في المنظرة حيث لا أحد هناك. خلا بها فضمها بشوق إليه! ثم قبلها قبلة محمومة غير مدربة مع اكتشاف الشهوة الأول و الجنس اﻵخر و الشرمطة بينهما! كان جسد صفاء البض يرتعد خوفاً و شوقاُ و قلبها ينبض بشدة كانه يؤذن بان يفارق صدرها! احتضنها و تلاصقا جسداً لجسد و شفاة لشفاة وأرخى رفيقها ايمن يديه فتسللت إلى طيزها النافرة ليدعكها بتشهي شديد! كانت صفاء فتاة مصرية مشتعلة الشهوة تتلذذ كفي ايمن وها تعبثان بطيزها و سائر جسدها المستسلم الذي ألقى قياده إليه.
تطور الأمر فأخرج ايمن زبه المتوتر و امسك بكف صفاء وحط بها عليه! ارتعشت صفاء خافة وجلة! طلب منها أن تدعكه لأجله و أن تنزل كيلوتها هي الأخرى. خشيت أن تفقد بكارتها و و طاوعتها أخيراً بان أنزلت صغير كيلوتها فراح ايمن ويضع زبره علي كسها ويفرشه و يبرش راسه المنتفش بشفايفه حتى انتشيا و اندفق لبنه على كسها فرأت صفاء لأول مرة لبن الرجال الأبيض الغليظ الساخن يسيل أسفل فخذيها و فوق مشافرها! و انطلقت أولى آهات اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر من شفايف كليهما و سريعاً ما مسح لبنه من فوقها! تواعدا أن يفعلاها كلما أحبا دون أن تفقد صفاء بكارتها. أحبت فتاة مصرية سوهاجية هائجة مرهقة فائرة الجسد و الرغبة كصفاء ايمن الشاب و طلبت غليه أن يخطبها إن أراد أن يستمتع واحدهما باﻵخر! غير أنها كانت صغيرة و الشاب صغير فتعلل بذلك و تواعدا بالزواج في المستقبل القريب! أرادا بذلك أن يخدرا ضميرهما بان مصيرهما إلى حب مشروع و زواج. كانت صفاء فتاة مصرية سوهاجية تدري أزمة علاقتها بايمن إلا أنها كانت تشتاق إليه, تشتاق إلى الجنس اﻵخر و اكتشاف الشهوة و المزيد منها.
ذات يوم طلب ايمن إلى صفاء أن يمارس الجنس كاملاً معها فهما سيتزوجان و يصير واحدهما للآخر! إلا أن صفاء فتاة مصرية كانت إلى الحين فيها بقية من حياء أهل الأرياف والصعيد فرفضت. خشيت على عذريتها أن تهتك فيقتلها اهلها! . لما تمنعت أراد أن يأتيها من دبرها الساخنة المقلوظة فوافقت على خوف منها! رغم انها كانت بكرا إلا أنها فلقست له طيزها البيضاء الحمراء وراح يخترقها!! و كب لبنه الساخن فيها لتنتفض صفاء في ثاني اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة و نيك الطيز مع جارها القديم. تعودت صفاء على نيك الطيز فأصبح ايمن ينيكها خلفيا كثيراً! مع دعك زنبورها وشفاه كسها المورقة المتهدلة الغليظة العريضة فتحصل ايضا على متعة الكس خلال نيك الطيز . وسط كل ذلك كانت صفاء بعد أن تفرغ شهوتها المتأججة تختلي بنفسها فتقرعها عل تهتكها!! كانت تؤنب نفسها و تتعهد ألا تعاودها و إلا تعرف من الجنس اﻵخر طيف أحد. إلا ان نار الشهوة كانت تذهلها عن عقلها في أحايين كثيرة فتعود و تمار الجنس و الشرمطة مع ايمن. إلا أن جارها القديم ايمن تركها مضطراً ليقضي خدمته العسكرية فانبت وانقطع ما كان موصولاً بينهما تماماً و نسيها فحمدت صفاء للأقدار أنها ما زالت بكرا لم تفقد عذريتها! كانت الايام تمر على صفاء و كانها دهور وهي قد فقدت رفيقها الأول و صاحبها الأول وحبيبها الاول ايمن الذي اكتشفت على يديه الشهوة و الجنس اﻵخر وعرفت نفسها! كانت تشتاقه بشدة فكانت تدلف إلى حجرتها و تغلق بابها وترتمي فوق سريرها و قد دست كفها في كسها تستمني ! كانت تتقلب على الجمر تطلب الجنس اﻵخر فلا تجده! كان يطلبها الكثيرون و يعاكسها من أبناء مدينة سوهاج غير انها لم تكن لتثق في احدهم كما وثقت في ايمن الذي باعها! كانت تشتاق الى حياة البندر المدينة الابعد عن سلطة اهلها اسيوط حيث التحرر من اهلها وقيودهم قيود القرية الريفية التي يعرف الناس فيها بعضهم البعض! ظلت صفاء على هكذا حال وقد صار جسدها صارخ الفتنة ملتفاً بضا أبيضاً طرياً فأضحت شابة في ثانويتها العامة يطلب يدها الجميع من أهلها! انتهت صفاء من مرحلتها الثانوية و التحقت بكلية الفنون الجميلة في غير مدينتها! كانت الوجهة مدينة أسيوط!! و لأنها فتاة مصرية ميسورة الحال اشتركت مع أثنتين من زميلاتها في استئجار شقة قريبة من الكلية فتقصد منزلها نهاية كل أسبوع وباقي أيامها في كلية الفنون و الشقة. كانت ولاء فتاة من منفلوط , فتاة مصرية جريئة أجرأ من الفتاة الأخرى ميرنا ومن صفاء نفسها! كانت منفتحة تتحدث عن الجنس اﻵخر و الشهوة بحرية و بألفاظ جريئة إباحية دونما خجل! كانت ميرنا قريبة من صفاء التي تبدو للآخرين ملاكا جميلا عفيفة! غير أن صفاء ليست الاولى الذي يكذب مخبرها مظهرها؛ فهي كانت تتحلى بالتحرر و الشرمطة! ذات ليلة كانت الشهوة قد استبدت بصفاء فراحت, وهي بقميص نومها و كيلوتها, تلعب بكسها من تحت الغطاء! أنتشت و تنهدت فلاحظت ذلك ولاء فمالت عليها فوق السرير وهمست قرب أذنها" خلاص ارتحتي يا بيضة! استضحكتا فهمست صفاء : عارفة...نفسي أجوز...مش قادرة خلاص...ضحكت هند وهمست: جواز ايه دلوقتي يا عبيطة...تقضيها بطبطة... وغمزت لها!...يتبع...

حافظت صفاء على نفسها حتى نهاية الفرقة الأولى. غير أن الشهوة الحبيسة ألحت عليها فراحت تلين لشاب وسيم حليق الوجه يشبه ايمن جدا بصوته وطباعه وملامحه والكثير الكثير هو نادر زميلها قد تعرفت عليه بالصدفة خارج أسوار الكلية! ذات مرة لحق بها و استوقفها و سألها إن كانت تحتاج إلى شيء؟! شكرته صفاء بابتسامة إلا أنه أصر أن يتقرب إليها و منها فوجدت صفاء نفسها مشدودة إليه و تمشي إلى جواره على شط كورنيش نيل اسيوط تارة والترعة الابراهيمية تارة. ثم استوقفها مجدداً و ذهب غير بعيد و عاد بعلب الكنز و سندوتشات السي فودز وراحا يأكلان سوياً وقد افترشا مصدات مياه النيل من الصخور. مضى الوقت مع نادر سريعاً فأخبرته برقة أنها تأخرت و وعدته بلقاء آخر فالتقت العيون و تفاهمت النظرات. وبالفعل تكررت لقاءات صفاء لتبدأ قصة فتاة مصرية مع اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة خارج سوهاج اكتشافاً كاملاً!
تطورت علاقة صفاء بنادر سريعاً و استحالت من الإعجاب بالوسامة و القسامة و الطول الفارع الذي يحظى به إلى حب! كان صاحبها نادر جريئاً لا يضيع فرصة أو وقتاً فصارحها بحبه لها! احمر وجهها و لم ينطلق لسانها و استشعرت بشيء غريب في داخلها؛ كان هو الحب ما تبحث عنه. طارت فرحاً و بدا ذلك على مُحياها و رجعت سكنها والفرحة تغمرها؛ فهي قد وجدت يرضي متطلبات جسدها الهائج! نعم صفاء كانت فتاة مصرية سوهاجية هائجة لا تمل من اكتشاف الشهوة و مكوناتها مع الجنس اﻵخر! كان جسدها الفائر العفي من جسد ممتلئ بض و بشرة بيضاء ناصعة و وجنتين ورديتين و بزاز ممتلئة منتفخة متضامة بشكر مثير و منسق و جميل وحلمات بارزة بلون فاتح وردي و أرداف كبيرة بارزة وطريه وناعمة , يطالبها بأن تمتعه, بأن تعطيه حقه من التحسيس و التقبيل و الشرمطة مع الجنس اﻵخر!
سرعان ما راح نادر يلمح لها عن الحب والجنس و متطلبات ذلك! لم يكن يدري أن صفاء فتاة مصرية سوهاجية تلتاع شهوةً إليه! تطورت علاقتهما إلى أحضان وقبلات أنتهت إلى لقاء كامل! كان نادر وحيد أبيه و أمه فهو مدللهما. كانت الأم تعمل مدرسة والأب طبيب وكانت الشقة تخلو إلى قرب الثالثة عصراً! بعد جذب وشد و إقدام من جانبها و إحجام, أقبلت صفاء مع نادر إلى بيته! لم تكد تصل إلى باب شقته حتى ضمها نادر إلى حضنه كالمجنون وراح يقبلها في كل سنتيمتر في جسدها البض فيدعك طيزها الملآنة و بزازها المنتفخة لترتمي منه فوق كنبة الأنتريه وهو خلفها فيحتضنها من جديد فيبوسها و تتحرش يده بكسها و حاولت صفاء ان تدفعه إلا انها كانت تريده من داخلها! دفعته دفع من يستزيده! كانت خائفة مترددة! تريده و لا تريده! حتى أسلمت له جسدها وتركته يفعل فيها ما يشاء فوضع يده علي كسها المشعر الجميل ذي الشفاه المورقة المتهدلة الغليظة العريضة مثل اجنحة الفراشة وبتلات الوردة وبدا يدعكه بهدوء ثم اخرج زبه فرأته فاقشعر بدنها وهي ترتعد من الخوف ومن حجم زبه. أسكرها منظره فحطت بكفها عليه فارتعشت! أوسع نادر ما بين فخذيها وراح يضع لسانه فوق كسها يلحسها من خارج كيلوتها! تشرمطت معه ذلك اليوم! خرجت من عنده وقد تواعدا في يوم آخر! تجهزت ذلك اليوم و وضعت من برفانها و خرجا من الكلية باكراً في حوالي العاشرة و النصف بعد المحاضرة الأول إلى شقة نادر. تجرد نادر من كامل ثيابه إلا من الفانلة الحمالات و الشورت و جرد صفاء من سائر ملابسها. ثم احتضنها و رفعها إلى سريره. طلبت منه بشرمطة أن يفعل ما يشاء إلا أن يفتحها فضحك و همس: اعتبريني جوزك و انتى مراتي بويفريندك وانتي جيرلفريندي مساكنك وانتي مساكنتي ....ثم ركبها ووضع ايديه علي وسطها وجذبها إليه فاحتضنها وراح يهمس : عاوز انيكك ..فقالت صفاء بلبونة: نيكنى بس...خلي بالك...طمانها انه لن يفتحها وراح كالمجنون يقبلها في كل مكان ويمصص بزازها وكسها ويلحس طيزها و ساقيها حتى ساحت صفاء و تخدر جسدها! أثبتها بيديه فضغط فوق كتفيها الرقيقين وزبه المتشنج على بوابة كسها!! ضغطة ثم الثانية ثم الثالثة فصرخت صفاء و تألمت و كزت على أسنانها تقطع شفتها السفلى! أدخل زبه و فتحها نادر وفض بكارتها وانزل دم عذريتها فتأوهت: آآآآآح أرجوك ارحمني حرام عليك هموت.... ثم أدخله بكامله فتألمت صفاء ألماً لذيذاً وهي في كمال اكتشاف للشهوة والجنس اﻵخر! أولجه بكامله أحست بحرقان في أسفل بطنها و سوتها فصاحت: أرجوك كفاية طلعه بقا طلعه ... مش قادره... وراح نادر دون أن يسمع لها يدفع بزبه حتى كادت تفقد وعيها. ثم راح ينهمر عليها بقبلات لاهثاً: معلش يا حبيبتى انتى حبببتي و مراتي متخافيش.....كان ذلك أول لقاء مع اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر اكتشافاً كاملاً! باتت صفاء مفتوحة فراحت تطرق أبواب الحب والجنس والتواصل الروحي والفكري والثقافي والعقلي والقلبي والرومانسي والجنسي خارج سوهاج في اسيوط مع حبيبها وبويفريندها نادر حتى اﻵن المتمسك بها والمحترم لها والمؤله لها والمولع بها. ما زالت قصتهما قائمة و ما زالت في الفرقة الثالثة ...

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 18 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ورق دشت - السلسلة الرابعةWhere stories live. Discover now