episode 10.

410 15 13
                                    

Part 10/بـدأت اُحـبـه

Part 10/بـدأت اُحـبـه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

~~~~~~

شارده الذهن انظر له وخافقي مضطرب بسببه

"ڤيولا أتسمعيني؟؟! "

سألني يجعلني افيق من شرودي كان يلوح امام وجهي حتى انتبه له

"عذرًا ماذا كنت تقول شردت قليلًا"

اعتدلت بجلستي ارد عليه فجوابي جعله يتنهد بضيق

"كنت أسألكِ لما تخافين الظلام؟!"

ارتجف جسدي بخفه اثر سؤاله

ذكرى قديمه مؤلمه بسببها ظللت بالمشفى سنه غيبوبه

ابتعدت فيها عن حياتي وكم تمنيت اني لا اسيقظ منها

تنهدت اخرج كل هذا الحِمل من على صدري

هل واخيرًا سأتشارك مع أحد شيء يؤلمني!

عندما طال صمتي ظن انني لا اريد التحدث وكان سيتحدث لكنني قاطعته اسرد له ما حدث

فأصبح ينظر لي بأهتمام

"حسنًا الأمر عندما كنت فى العاشره من عمري أى منذ احدى عشر سنه.. انا فتاه نشأت دون اب لكن عمى تكفل بأهتمامي والذى اكتشفته انه كان مهووس بأمي لهذا كان يهتم لي لكنه مهووس شهوه ورغبه جسديه فقط دومًا ما كان يتودد لها لكنها ترفضه وتبعده عنها حتى جاء اليوم المشؤوم كان ثمل لدرجه قويه يلفظ بأسم امي

'اريدكِ سانا'

هذا فقط ما كان يقوله وفى ذلك الوقت كنت الوحيده المستيقظه فى منزلنا الصغير امي نائمه لا تشعر به دخل غرفه امي والذى كنت انا بها فى هذا الوقت والغرفه مظلمه لا يوجد ضوء خافت حتى اقترب من الفراش حيث ننام انا وامي اقترب من امي يتلمسها بقذاره لم اكن اعلم بذلك الوقت عما يفعله لكن فزع امي وصراخها تحاول الدفاع عن نفسها

حاولت ابعاده عنها لكن بالتأكيد قوه جسده تفوقني ثلاث اضعاف حاولت شد شعره ابعده عنها وانا اصرخ به بأن يبتعد عنها حتى مسك شعري بقوه ينزع حزام سرواله..

Damn YouWhere stories live. Discover now