هَل تُؤْمِن بالخرافة أَيُّهَا الْقَارِئ؟
لَا!
إذَا مَاذَا عَن الْأَسَاطِير أتحبها؟
أَتُحِبّ مجريات أَحْداثِها و تسلسلها؟
أَتُحِبّ شخصياتها و إبْطَالِهَا بِمُخْتَلِف مخلوقاتها؟
إِذْ كُنْتَ تُحِبُّ ذَلِك دَعني أَسْرُد و أَرْوِي لكَ عَن خُرافةٌ تَتَحَدّث أَثْنَاء كُسُوفِ الشَّمْسِ
لكن أولا جَمِيعِنَا نُدْرِك تَمَامًا مَا يَعْنِيهِ كُسُوفِ الشَّمْسِ و كَيْف يُحَدِّث عِلْمِيًّا ، لنترك الْمَنْطِق قَلِيلًا و نطلق أَعِنْه مخيلتنا الْوَاسِع و نبحر فِي قِصَّةِ عَشِق و حُبّ عَظِيمٌ يَجْهَلُهَا الْكَثِير و قَدْ غَفَلَ عَنْهَا العَدِيدِ مِنَ الأَجْيَال
أنت تقرأ
THE MOONLIGHT TRIBE ||ÂĪИØR||
Fantasyيقودني إليك شوقاً لا ينتهي ، و يردني عنك جرحاً أنت صاحبهُ