الجزء ( 8 )

740 24 1
                                    

عندما أستيقظ الأشقر ألتف لكن لم يرى جنكوك أستقام حتى يذهب و يغسل وجه نزل وهو يصرخ

تاي بصراخ : جنكوك..... كوكي.. اين انت

لكن سكت عندما رأى السيدة جيون تبتسم لة وضع يدة في فمه بأحراج تسأل تاي عن كوك

السيدة جيون : لاتقلق حبيبك ذهب ليشتري حليب و سوف يعود

تاي بأحراج وتعلثم : لا سي.. دة... جيون... انه... لي.. س حبيبي

( لا سيدة جيون انه ليس حبيبي )

دخل عليهم السيد جيون وقال

السيد جيون : اوه تاي صباح الخير

تاي بأحراج : صباح الخير

كان تاي محرج لان السيد و السيدة جيون لم يتوقفو من تقبيل بعضهم حتى قاطعهم جنكوك
وهو يصرخ

جنكوك : أما أبا كيف يمكنكم تقبيل بعضكم هكذا امام ملاكي الصغير

أبتسمت السيدة جيون و ودعت زوجها ذهب جنكوك تجاه تاي

جنكوك : هل انت مستعد ؟

تاي بأستغراب : مستعد لماذا ؟

جنكوك : حتى نذهب إلى مدينة الملاهي هل نسيت ؟

تاي : اوه صحيح لكن هل يمكنك أن نذهب إلى منزلي حتى اغير ملابسي ؟

جنكوك : بالطبع هيا بنا

خرج التايكوك و أنصدم تاي من جمال سيارة جنكوك

تاي بصدمة : مهلاً ان كانت لديك سيارة لماذا تذهب للمدرسة مشياً ؟

جنكوك بأحراج : حتى أمشي معك

تاي بخجل : اوه حسنا

بعد أن ذهب جنكوك إلى منزل تاي نزل تاي و قد عاد و هو بأحسن إطلالة كان يلبس قميص احمر مع سروال جينز أسود مع اقراط تتدلى من اذنه
ركب تاي إلى السيارة وهو محرج

جنكوك بشرود : تاي بدأت اغار منك

تاي بصدمة : ماذا لماذا؟؟!!

جنكوك دون وعي : لانك أجمل مني أشعر كأنك ملاك سقط من السماء

الكاتبة : واو جنكوك صار رومنسي 😁

تاي بخجل : اوه شكرا

       ---- بعد ساعتين في مدينة الملاهي ----

تاي بحماس : كوكي اريد الفشار ارجوك

جنكوك : تاي هل تعتمد ان تكون لطيف او ترديني ان أكلك ؟

تاي بخوف لطيف : لا ارجوك لا تأكلني

بدأ تايكوك يركضون ورا بعضهم لكن توقفو عندما رأى جنكوك أكثر شخص يريد قتلة

سيون بصراخ : اوه تاي يا فراولتي 🍓

تاي مبتسم : اوه اهلا سيون ماذا تفعل هنا ؟

سيون بتصنع : لا أعرف ربما انه القدر يا فراولتي العزيزة

لكن قاطعة جنكوك بلكمة جعلتة يسقط على الأرض و سحب تاي من يدة و ركبو السيارة كان جنكوك يقود بسرعة

تاي بخوف : كوك... كوكي.... ارجوك توقف

لم يسمع رد

تاي بصراخ : جيون جنكوك توقف الان

توقف وهو ينظر لتاي و عيونة حمراء لكن عاد يقود ببطئ هذه المرة حتى وصلو لفندق

تاي بتسأل : جنكوك ماذا نفعل هنا ؟

لم يسمع رد

ولم يكن لتاي خيار غير ان يلحقة بعد أن حجز جنكوك غرفة لهم بسريرين

دخل تاي خلف جنكوك ورى ان جنكوك رمى نفسة في السرير و فعل نفسة

لكن ما لم يكن في الحسبان..................










                  اتمنى عجبكم البارت
     لا تنسو التعليق على القصة عشان أستمر
                     🌷💐🌺🌸

صديق الطفوله - taekookحيث تعيش القصص. اكتشف الآن