ليسا بوف.
إنها العطلة الصيفية وقررت مفاجأة أعز صديقاتي ورفيقتي في الغرفة جيني بالعودة إلى المنزل قبل شهر من الموعد المحدد.أغلقت الباب الأمامي بهدوء ورائي وتسلقت الدرج وفتحت بابها.
أرى جيني مستلقية على السرير في لباسها الصغير وحيد القرن ترضع زجاجتها؛ مشهد عادي جدا بالنسبة لي.
"مرحبًا، نيني"
أقولها بهدوء بينما أنتقل إلى حيث يمكنها رؤيتي.
تقفز جيني وتسقط زجاجتها على الأرض، وتبدأ بالبكاء. تصرخ وتركل ساقيها."لا بأس، هذا هو باباك"
أمسكت بالزجاجة بسرعة وركعت بجوار السرير، وأدخلت الحلمة بين شفتيها المنفصلتين.
تتحول صراخها وتنهداتها إلى شهقات وهي تلف شفتيها حول الحلمة وترضعها جائعة.
ابتسمت ورفعتها بلطف، واحتضنتها بين ذراعي بينما أجلس على السرير.
تسترخي جيني في حضني وتنظر إلي وهي تنهي زجاجتها.
"هل انتهى كل شيء يا صغيرتي؟"
سألتها وابتسمت لها، وأضع الزجاجة جانبًا.
نظرت إلي بفضول ثم رفعت قميصي لتكشف عن ثديي العاري."ماذا تفعلين؟"
أسأل وأضحك بهدوء.
تمسك جيني بثدي الأيمن بكلتا يديها وتلتصق بحلمتي وترضع بقوة.
فاجأني التنفس وحاول بلطف أن اسحبها بعيدًا.
تصرخ جيني وتعض على حلمتي وتضغط على ثديي.
"حبيبتي، أنا لا أصنع الحليب"
أقولها بهدوء وأفرك ظهرها، محاوله تهدئتها.
تنتحب جيني وتبدأ في التأرجح بين ذراعي، وتنظر إليّ بفارغ الصبر.
أعانقها بقوة وأربت على مؤخرتها بلطف، وأهزها ببطء.
تستمر جيني في البكاء وأشعر أن حفاضتها تمتلئ.
أضع باسي في فمها وأخلع ملابسها بالكامل عندما أنتهي، ابحث عن الحفاضات.
التفت إلى الوراء عندما سمعت ضحكتها، ورأيتها تتسلق من السرير وتزحف إلى الردهة.
أمسكت بالمناديل والحفاضات وتبعتها بسرعة، للتأكد من أنها لن تنزل على الدرج.
"نيني، علي أن البسك حفاضه جديده"
أقولها وأجلس أمام الدرج وأشير أمامي.
تتنهد جيني لكنها تزحف نحوي، وتسمح لي بتنظيفها وارتداء حفاضتها وملابسها الداخلية.
"فتاة جيدة"
ابتسمت ورفعت جيني ووضعتها على فخذي.
قبل أن نعود إلى غرفة النوم، قامت بسحب قميصي إلى أعلى.
"نيني، لا"
أقول بحزم ولطف، واصفع يدها، وسحب قميصي إلى أسفل.
صرخت جيني وبدأت في البكاء وربت على ثديي.
أحملها إلى الطابق السفلي وإلى المطبخ، وأدندنها بهدوء لتهدئتها.
تستمر نيني في خدش ثديي والبكاء، ولا تتوقف عن الصراخ.
أسكب الحليب في زجاجة وأضعه في الميكروويف لتدفئته.
أختبره على معصمي ثم أضع الحلمة على شفتي نيني.
تفتح فمها وتتقبل الزجاجة، وتهدأ أثناء الرضاعة.
ابتسمت بهدوء واستمرت في الامتصاص، وحملتها إلى غرفتها.
أجلس على السرير وأهز نيني ببطء بينما ترضع.
...
بابا = زجاجة الحليب