أنِيو تِكرز لِييز خاصتِي
ﭬـوت وَ ڪومـنِت للـتشجيِع .
ويلاَ نمنممم.
...
" س. سيّديَ هَذا يُدغدَغ ، اههَ "
يرَتجَف تاَيهيونُغ ويّشعُر بنَغزاتْ بِأسفْل بطُنه وذاَك الشعُور غريّب علِيه .
" أنَا أخَزن رائَحة عِطركْ الرِقيقْ داخِلي لِكي أجَلب مُنه لِنفسيّ فيّما بعَد "
تركَه مُبعثر وصعَد بدَاخل السيّارة السُوداءَ الأنِيقةَ وأشاَر لُه بالصعُود أيضاً كِي لا يتَأخر الوَقْت أكَثر .
صعد تايهيونغ بِجوارهْ وضعَ حقيبتهُ بِجانبهُ ومدَ يدُه لكيّ يغلقْ حزامَ الأمانَ لكنُه عالقْ
حاولَ مراتَ عدَه ومازَل عالقْ كمَأ كانَ رسَم عُبوس بسيّط على شفتَاه التِي كانَ جونغكوك يراقَب كُل تحركاتهَا وأقسَم على تذوقَها الليلةَ
بدَأ جونغكوك بالقيّادةَ وأخيراً بعد ما لمحَ فخذي تايهيونغ المكشوفينَ بِجواره يجَب عليّه ألا يصُب أهتمامهٌ عليهُم فذالِك سوف يُسبب بِإنتصابهُ وفعَل أشياء قد يندمَ عليها لاحقاً .
قَد لاحظَ تايهيونغ الذِي يتْخبطت فِي مقعُده نسبةَ للطِريق الوعِر
" أعطِنيّ يُدك "
نبس مِن غيرَ أن ينظُر ناحِية تايهيونغ الذي لا يفهمْ مقصَد جُونغكَوك هُو باتَ يتَصرف بغَرابةْ حُلَوة .
" آه لِما ؟ "
جونغكوك بالتأكِيد لمَ يستمِع لِما يفٌوله تايهيونغ أمسكَ بيدهُ الناعمَة وشدهَأ ناحِية المِقودَ وأصبحَ يحتُويها داخَل يدُه فكلمَا يأتِي مطبَ يشُد على يدَ تايهيونغ أكثرَ .
إبتسم تايهيونغ بخجَل وأشاح براسُه نحو النافَذة يمُثل أنهُ ينظُر من خلالهاَ ويعضَ على شفتهُ السفلى .
...
" سيدِي!! "
قال تايهيونغ بخِفوت وخُمول لقَد شعر بالِملل جدَاً .
" نعَم ماذا تِريد كِيم "
وقفَ جونغكوك بسيارتُه بجَانب الطِريقْ والتَف صوبُه
" أنَا أريدَ النوَم "
فرَك عَينُه اليُسرى بلُطف مَبالغُ
" يُمكنك النُوم ، ولكَن ليّس عَلى الَكُرسِي "
فَك جونغكوك حزَامهُ ودنَى ناحِية تايِهيونغُ الِذي تراَجع مِنهُ إِلى الخَلف حتَى إصَتدم ظهُره بحَافةْ الباَب الخَاص بِالسيّارةْ .
سحَب جونغكوك يدُه و أحاط بِها خِصر تايهِيونغ ويُده الثَانِيةَ حطَت تحَت مُؤخرتُه المُنتفخةْ .
" سْ، .."
" هِشش تَايهِيونغ "
حمَلهُ ووضعَ جسُد الصغِير فوقَ فخَذاه تماماً وجعَل رأس تايهيونغ يستَقر فوق صدِرهُ .
أنت تقرأ
𝐕𝐋𝐎𝐆 ᵀᴷ ✓
Science Fictionمغُني شهِير واقِع بحُب فتَى صغِير لايفُهم بالحُب ولو القلِيل هَمههُ حسَابه بمَنصةَ التويتَر وحسَب فماذَا لو انشئ حساب وهَمي كِي يتقَرب منهُ . ★ الغِلاف صُنع بواسَطةْ ɢᴇɴᴇsᴇ ☆ᴊᴋ ᴛᴏᴘ
