part ﴾2﴿

83 7 7
                                    

بـــســـم الـــلـه الـــرحمـــن الـــرحـــيـــم

|
|
|

أستيقضت بالصباح على صوت العصافير أستقمت من علىٰ السرير ذهبت لأستحم بعد نصف ساعه

من الأستحمام خرجت سرحت شعري خرجت من غرفتي متوجه للمطبخ رأيت ذلك الضخم.

يعد الفطور وااو

"رائحة الفطار جميله جداً"

"هذا لايعني أنني سأعد الطعام كل يوم"

قلبت أعيني بضجر وأنضر له كيف يعد الفطور إنه بارع بالطبخ.

"ساعديني بحمل الطعام بدل الوقوف كل تمثال"

زفرت بالهواء وذهبت لأساعده بحمل الطعام كان الطعام عباره عن خبز محمص والمربى مع عصير البرتقال الطبيعي.

كم أتضور جوعًا جلسنا وبدأنا نأكل الطعام أنضر له وهو ينضر لي.

تحمحمت لأتكلم معه بشيء

"جيون جونغكوك أنا لن أتي اليوم للمنزل"

رف؏ حاجبه وبدأ بالنضر لي

"ومادخلي بكِ"

شعرت بالأحراج الشديد ساذج حقير وغد أستقمت من علىَ المائده.

وذهبت لغرفتي آخذ حقيبتي وأخرج من المنزلــ أتصلت بصديقتي.

"مرحبا كيف حالك لقد أشتقت لك"

"مرححبا ياصديقتي العزيزه مر وقت طويل ولم تتصلِ أنا بخير بعدما أتصلتي بي.

" نتقابل بالمقهى المعتاد"

"فورًا أنا أتيَ"

"إلى القاء أحبببك" 

أغلقت الخط عندما قلت لها أحبك وتوجهت للمقهى المعتاد.

الرياح الهادءَ تجعلني أشعر بالأمان.

وصلت للمقهى ورأيت صديقتي تجلس على أحدى المقاعد.

لوحت لي بأناملها ولوحت لها ومن ثم حضنتها بقوه كم أشتقت لها ولأيامنا معًا.

بدأت بالبكاء وهي تمسح دموعي.

" كم أشتقت لكِ ياغبيه"

"تشش أنا غبيه"

"أمزح مابكِ هيا دعينا نجلس"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 13 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رفيق السكن 🕸🕷حيث تعيش القصص. اكتشف الآن