تّوقعتُ نَهايتيِ بينَ احضانكَ لا بينَ ذكرياتكَ..
رسمتُ حياتيِ معَ ميِنهو بصورةٍ مثالية
أنا وهو..يصنع حواجز بيننا
يُبعدنيِ عَنهُ بشتى الطرقحَتى مع توسليِ به بالبقاء مُخبرا إياي اني لاَ احبه
و حُبي له كذبه..الا يرى ؟ حتى الغريب يحسدهُ على هيامي بَه
..
تَقدم راميا ثَقلهُ على ظهريِ بعناق مُحكم
أحسستُ بأنفاسه المُثقله على رقبتيِ
هو ليسَ بثملٍ بَل بكاملِ وعيهُ
أمسكتُ يدهُ بهدوء
احتضانهُ الطويل لَيِ اهدأ ضجيجَ
الحنين داخل فؤادي
متناسيا ما قدمهُ ميِنهو لي مِنَ الآلم
كأنهُ أصلح أشلاء حكايتيِ المُمزقة..مينهو لم يحبك ولا يحبك
فقط التفت أليِ أنا مَن أحبك
أنا مَن انتظرك
ليس هو.أم يهوى فؤادكِ لمن عَذبهُ وَ هَجرهُ ؟؟
خذ وقتكِ فأنت لا تَختلف عَنيِ بشيء
كلاناَ يُحب شخصًا لاَ يباليِدونِ وعيً منيِ ألتفتُ ناحيته دامجاً شفاتهُ معَ خاصتي أفرغ ما املكُ من حزنً بتقبيلهُ
لم يتردد قام َ بمبادرتي فورًا
يمررُ لسانهُ داخلَ جَوفي مستكشفًا أيهاُ برغبه عارمهاصوتِ القُبلات الَدبقه
حرب الالسنه الذي انتهى بفوز هيون فهوَ المُسيطر بالنهاية.
حَملني دونَ فصلِ القُبله
يَضع جسدي على السرير برفق شديد ..
يُعاملني بَرقة مُقدساً كُلِ تَفاصيليِ يُمررُ أناملهُ على جسدي العاري يَنظرُ اليِ بعيونً تائهًا فيِ مجرتيِ كأننيِ شيئًا نادر
يُعاملني كأنني الواحدُ الوحيدُ فيِ العالم
كَما كُنت اتمنى أن يعاملنيِ مينهولَم يَحتملَ أكثر مَن ذلكَ
بالفعل خَلعَ أخر ما يَسترُ بَدنهُ
مُكملاً مجزة القُبل بلهفه
أنتصابهُ الواضح أعد تفكيري الى شيء لا اريدُ التفكيرَ به