الأوُل.

6 2 0
                                    








       "اكرهه ما عَلي..أنَ الفتاه تبكي سريعًا مون.."

 
      "أوقفيَ هذا الصَراخ ! لا أحَد قادَم ينُقذك..!"

           "اللّهي أهذَه رائحة الجَنه أوَ ماذاَ..؟"

      أُقسم بروحُي العَزيزه بأنَي..لن أفلتَك ولن ترحَلي      

                         ما دُمت حيًِا أُرزقَ"

                       
                          

                  "مُون عودَي هُنا والانَ.!"

         
          "أتريدين.. يّسلخ جُلدَك الدَب ويفترسك.."






________________________




يُتساقَط المَطر على جَسد تُلك الفتّاه..التَي تجاهد أن تبّقى واعِيه ولا تسَقط وتستَلم للُموت أنفّاس ضِحلة
عِيون غايِره تَمشي كَثيرًا ..وتتعمَق فيّ الغابه.

تَلمَح..كوخ دافئ ..يتصَاعِد..منه الدَخان دافئ وتذَهب له بتعبَ..وتطرق بَابه..تطَرق وتطرقَ..لا مُجيب ..لذلك قررت الدَخول دخَلت وكَل ما أستنشَقته رائحة الحَطب ووقود النَار رائحة مهدئه وَتشعر بالأمِان..

رّكضت لأقرَب شيء وأستلقت على الاريِكه الجلديِه بتعب وغَفت جفِونها..بهدوء..نامت كَثيرًا..رِبما عشَر ساعّات..؟

______

يِدخَل كُوخه منهِك وعَلى أكتافه صيدّته الغَزالَ ..يًضعها على الأرضَ..لكّنه..يُشم رائحُة غريبَه..رائحة أنَثوية أنثَى ما..تجرأتَ ودَخلت كوخَه.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 14 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"LOST"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن