تجلس أمامي بشعرها الحريري المنسدل على كتفيها الذي لم ابخل على صد رغبتي و ادخلت اصابعي لسكون ما ابتغيته..
لكني ابتعدت خشية قلق مقابلتي لكن هناك شيء بداخلي يأمرني بتفحصه،و لكن ما خشيته حصل،
و استدارت لي..!
رمقتني بتوتر لا أدري لم،كانت بندقياتها هادئة تظهر تأنيبها لكنها كانت متوترة بحق،اؤمن بإنما العيون نواطق فهل أنا السبب في توترها الجلي هذا..؟
حالما عادت لوجهتها الامامية ابعدت يداي مقسما بعدم لمسها مجددا،ثم اقتربت رويدا و نطقت ب"آسف" فأومئت لي
و قد كان هذا أعظم انتصاراتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
—🌟—
أبق النجمة مضيئة كي لا يصيب أحد الدجى..!
محدثتكم و محبوبتكم إيروسيا☆..
أنت تقرأ
نَجمــةٌ
Short Story"ماذا إن كان اللّيل مظلما..؟" "و النّهار حارقا..؟" "الأمس أقذر من أن يروى،و الغد أبشع من أن يرى..؟" "اللون بلا إسم،و النّغمة من دوزنة الشياطين..؟!" ------------------ إيــسْــلاَ دُونــافَــان جُيــون جُونغكُــوك •نَجْمَــــــةٌ•
