5

97 5 24
                                    

.
.

كانت إيما تجلس وحدها في منزلها القديم المعزول في الغابة، حيث تسود الظلام التام. كانت تستمع إلى صوت المطر المترافق مع صرير الأشجار خارج النافذة.

فجأة، بدأت الكهرباء تتقطع، وأصبح الضوء يتلاشى ويعود بشكل مفاجئ. بينما كانت تحاول إيما إشعال الشمعة، سمعت خطوات خفيفة تقترب منها من الظلام.

هل كانت مجرد خيالات؟ أم هناك شيء مرعب يتربص في الظلام؟

دون أن تستطيع رؤية أي شيء، بدأت إيما تشعر بالرعب يتسلل إلى قلبها، وصوت خفيف يتردد في أذنيها كلمات مرعبة: "أنا هنا... أريدك..."

.
.
.
.

يوم من ايام..العادية جدا، نشوف بوضوح حد فاتح بث، مبسوط مافيه شي

فجأة يرسل له احد رابط احد الفلاتر..الغريب في الحساب لي ارسله الفلتر...ان مافي معلومات...ولا حتى اسم ولا صورة، الصورة سوداء و الاسم نقطة بس..

الرجال لي كان مسوي بث ما قصر ما شاء الله دخل على طول فالرابط عشان التفاعل لي في
البث يضل و ما يفكروه خواف

فكرة الفلتر بسيطة..الفلتر بس راح يحاول يحزر عمرك و جنسك و إذا انت حزين ولا سعيد و بلا بلا

الرجال ما قصر و حطه على طول ..الفلتر طلع صح يشتغل...و جد عمره كان 23 و ولد و كان سعيد

الرجال انبسط لما شاف التفاعل لي زاد فالبث

فجأة..الباب لي وراه بدأ يفتح..وكان لساته حاط الفلتر

الباب كان ينفتح بشويييييش

المتابعين شافو الباب و حذروه...طبعا الرجال توسوس و ناظر بسرعة للوراء بس ما لقا شي و الباب رجع مكانه

بس يوم رجع الرجال طالع فالشاشة.. .و الفلتر كان لساته شغال..

فجأة إختفى الفلتر من وجه الرجال...و انتقل لقدام الباب و كان الفلتر مركب على الباب المفتوح بس ما كان في حد هناك..

و كانت الصدمة فالمعلومات لي كانت تحت الفلتر

الجنس : امرأة
العمر : 534 - 540
الحالة : مبتسم
.
.
.
.
.
.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 15 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

My horror?Where stories live. Discover now