أّمًيِّر أّلَأّسِـطِبًلَ أّلَمًلَکْيِّ ♕6

177 21 17
                                    

🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤❤
🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤❤❤
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼❤❤❤
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼❤❤❤❤
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼❤❤❤
💚💚💚💚💚💚💚💚💚❤❤
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚❤
﴾Free Palestine﴿

Welcome to a new chapter of my
simple novel. Enjoy

Comment and vote please, not an order


✦✦✦♛✦✦✦

ʚدقات القلب و خفقاته
تخفق واحدة تلوى الاخرى تتسابق مع انفاسه ولا حتى هو علم لمن منهم الغلبة رجفة مهلكة و وهن حل به واودى بقلبه غريقا
فات الاوان ايها العنقاء اسرتك فاتنة الغرب ɞ

اغلق روايته المفضلة بهدوء العنقاء
وهو يبتسم بوهن ايا جمال شعور الحب حتى ولو اودى بك مغفلا حتى واذا اخفى عيوب محبوبتك عن انظارك

هل من الطبيعي ارتفاع دقات لقلب لمجرد حضور طيف شخصك المفضل

هذا مافكر فيه امير ايطاليا الشاب محاولا تفسير حالته منذ تلك اليلة

"الزمرد في حجر الخاتم لم يظاهي بريقه بريق عينيها"

تكلم بهيام

"أظن ان جوسون بلد حظي حقا "
أردف ببتسامة

✧✧♕✧✧
<3

"جونغكوك ركز"
أردف بحزم ينظر نحو ابنه

"حاضر ياأبي "

"مرة اخرى أعد
واحد اثنان
صوب "

اردف يرفع يده بالهواء

"هل انت بخير اخطأت خمس مرات على التوالي ليس من عادتك"

"انا فقط مثعب يا أبثي"

"جونغكوك تعرف انك لاتستطيع الكذب علي لان لدغتك تعود عندما تكذب ولم تضع تعبك مبررا لخطأك يوما جونغكوك هل هناك ما يأرقك"

"كم اكره هذه الدغة، ليس حقا فقط انا مشتت لنغير الموضوع"

"بإمكانك ان تخبرني بأي شيئ انت تعلم سأقف معك دائما؟ " 
اردف يمسح على ظهر ابنه بهدوء

عندما كان صغيرا كان له لدغة في حرف الثاء وعنى معه كثيرا لنزعها لكنها تعود عندما يكذب على شخص يحبه او يعني له  لشدة توتره كانت هذه العادة الوحيدة التي تجعله يفكر ان جونغكوك لايزال طفله الذي يحب ان يقاتل الاشجار بسيفه الخشبي الصغير

كونه رباه دون أم كان من الصعب ان يعطيه الحنان

هو قادر على ان يوفر له ايا ما يطلبه لاكنه يبقى يشعر بتقصير اتجاهه فلم يكن بمقدوره تعويضه عن حنان الأم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 29, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أمًيَر آلَأسِطِبًلَ آلَمًلَکْيَ♕ jk حيث تعيش القصص. اكتشف الآن