استغلال ( woosan 🔞 )

في وضح النهار

الرجل: سيدي ليس هناك شيئاً هنا القبر فارغاً

تونغ: ماذا تقول

الرجل: تعال و أنظر سيدي

ابتسم وويونغ و عانق دو نا بقوة و استدار سان و نظر إلى تونغ

سان: لن تجد شيئاً هنا

قام سان في دفع تونغ إلى داخل القبر و أخذ المجرفة عن الأرض

تونغ: أيها الأحمق ماذا تفعل

سان: هل رأيت من قبل جريمة قتل في وضح النهار

اعتلت ضحكات وويونغ و أقترب من سان

وويونغ: سان اقسم عليك بطفلتنا أن تجعلني اقتله في يداي هاتين

أخرج سان السلاح و قام في إعطاؤه إلى وويونغ الذي أخذ السلاح و هو يبتسم

وويونغ: يجب أن تموت لقد جعلتني اتعذب كثيراً و أبكي كثيراً و أخذت مني أكثر من احبه و أردت قتل طفلتي

سان: صغيري أطلق النار على ساقه و ساق الرجل الذي خلفه

أطلق وويونغ النار من دون تردد و بكت دو نا من الخوف

وويونغ: لا تخافي يا صغيرتي بعد الأن لن نخاف والدكِ هنا لقد عاد إلينا

وضع سان المجرفة على عنق تونغ

سان: جعلتني اتعذب أنا و زوجي و طفلتنا

ابتسم وويونغ و نظر سان إليه

سان: أجل زوجي أنا

أومأ وويونغ برأسه و ضغط سان في كل قوته على المجرفة حتى قام في قطع رأس تونغ

وويونغ: أجل عزيزي قتلته

ضحك وويونغ و صرخ الرجل و قام سان في قتله أيضاً

وويونغ: القبر لم يعد خالياً أيها اللعين

صرخ وويونغ في سعادة و قام سان في دفنهم معاً و نظر إلى وويونغ و أخذ وويونغ يضع القبلات على أيِدي سان

وويونغ: أنا لا أصدق هذا أنا لا أزال لا أصدق ساني

اعتلى صوت بكاء وويونغ و عانقه سان

سان: قم في مسامحتي أنا أسف

وويونغ: احبك كثيراً

سان: احبك أيها الوغد الصغير

ضحك وويونغ و أخذ سان دو نا و وضع القبلات على وجهها و كتفيها و هي تضحك و عانقها و عانق كتف

وويونغ و خرجوا من المقبرة معاً و صعدوا إلى السيارة و نظر وويونغ إلى وجه سان و لمس وجهه

سان: بعد أن قاموا في تشويه وجهي خضعت إلى عملية جراحية أنا أعلم أنني قد تغيرت كثيراً

وويونغ: كيفما كنت لا يهمني ما يهمني أنك قد عدت إلي

أومأ سان برأسه و وضع جبهته على جبهة وويونغ الذي اعتلى صوت بكائه

سان: دعنا نذهب إلى منزل أخي و زوجه

وويونغ: خذني إلى أين ما تريد فقط لا تتركني مجدداً

سان: لن نفترق مجدداً

صفقت دو نا و نظروا إليها

وويونغ: تعالي إلي

أخذ وويونغ دو نا

دو نا: أبي

وويونغ: أجل إنه والدكِ

عانقت دو نا وويونغ و قاد سان إلى منزل سونغهوا و هونغ جونغ و وويونغ لا يكف عن النظر إلى سان

         يتبع في النهاية....