ذهب ايزاوا الى نيزو واجبره بكل شئ قاله له باكوغونيزو : امم لقد سمعت عن هذا الحادث تحطم منزل لاكن. لم يبلغ احد عن فتى مفقود
ايزاوا بغضب : كيف لي ان لا اعلم بشئ كهذا واين كان البطال عندما تعرض طفل لمثل هذا
نيزو : اهدء ايزاوا لا داعي للانفعال لقد حدث ما حدث وانت كنت في مهمة خارج البلد . لقد كان هناك شبوهات حول هيساشي لكن لم نكن نعلم بامر ابنه ابدا لقد كانو يبدو عائلة سعيدا
ايزاوا : كيف لا داعي للانفعال ان الفتى تعرض للتعتيف على اشد انواعه وقد كان ممكن ان يموت . لما لم تحققو بامره ايذن
نيزو : لقد كان هناك ممول له ...لكن انظر لقد مات لم يعد هناك داعي للقلق بشأنه علينا القلق حيال امر اول مايت
ايزاوا : سوف تنحدث لاحقا عنه .اما اول مايت لم نقل انه مات بعد لاننا لا نعلم واغبرنا الصحافة انه بالمشفى. والمدنين لقد سيطر عليهم في الوقت الحالي
نيزو : امم ان الوضع يسوء لكن يجب تدارك الامر بسرعى ..اما عن ميدوريا كيف حاله الان .
ايزاوا : انه ليس بخير هذا ما قالله الطبيب واتضح ان لديه امراض مزمنى وخطيرة جدا انه في حالة نفسية سيئة جدا
نيزو : حسنا اذهب الان وبقى بجانبه وانا سوف اتولى باقي الامور
ايزاوا : حسنا الى القاء " سوف احاول ان اجعلهم يدخلوني واتحدث معه لعلي اخفف عنه "
عند ميدوريا
الطبيب : انظر يبدو انك بخير سوف تخرج قريبا لكن بشأن مرض قلبك من متى معك
ايزوكو ببرود وهو ينظر الى النافذة : منذ الخامسة من عمري
الطبيب : امم والدواء الذي تاخذه
ايزوكو : مهدئ
الطبيب : ماذا نوعه
ايزوكو بانزعاج : من انت لاجيبك ان هذا ليس شأنك اريد ان اخرج لقد سأمت الجلوس بلا حراك
الطبيب ئ "علي الخروج ان تغير مذاجه هاذا ليس جيد " حسنا كما تريد سوف اخرج
خرج الطبيب من عند خرفة ايزوكو ليتركه وحده لعله يهدء
ايزوكو بانزعاج :" من يظن نفسه ليمنعني من الخروج سوف اخرج رغم عنه لقد سأمت كل هذا "
عند ايزاوا
وصل ايزاوا الى المشفى ليتجه الى غرفة الطبيب لعله يسمح له بالدخول لعند الشاب
ايزاوا : مساء الخير
الطبيب : اهلا اريزر ه تفضل بالجلوس
ايزاوا : شكرا لك ... هل يمكنني ان اراه الان لقد مضى اسبوع على استيقاظه
أنت تقرأ
الهارب
Mystery / Thrillerبعد موت اول مايت ماذا سوف يحدث لميدوريا لم يعد كالسابق ابعد الجميع عنه وايزاوا الذي تتغير معاملته له لماذا ما السبب وهل معه حق في هذا واين ذهب ميدوريا بعد الضغط الشديد عليه من قبل الجميع لقد فقد الامل تماما ولم بعد يريد احد مطلقا وهذا ما جعله ي...