ليلة عابرة مع زعيم مافيا انتقاما لخيانة حبيبها و
لكن ماذا لو وقع لها زعيم المافيا فأشتهها قلبه مرة اخرى
لتعلم انها حامل منه هل يا ترى ستتغير حياتها
الابطال
كيم تايهيونغ
ميا ويليامز
جالسة في حضنه مستندة على صدره و بيدها علبة الشوكولا و الاخر يمسد على بطنها التي برزت قليلا بعد زواجهم بثلاثة اشهر اقام لها اضخم حفل زفاف و عرفها على امه وكم فرحت بها و بحملها ا غرقتها بالهدايا و العبارات الحلوة و الجميلة احست انها امها التي لم تدق الحنان منها كما و حدثت الكثير من الاحداث ا المشوقة تعرف جونغكوك على ميشيل و الام هما حبيبين مرا ببعض المشاكل لكن هنا تخطياها نعود الى الزوجين ميا :حبيبي غدا مودعنا عن ميشيل لنرى جنس طفلنا تاي :جميل في رايك ماذا قد يكون فتى او فتاة ميا :لا اعلم المهم ان يكون بخير و ماذا عنك تاي :غير مهم المهم اذا كانت فتاة اريدها ان تكون مثلك بجمالك ميا :وان كان فتى سيكون وسيما مثلك حبيبي تاي :لكن هل س تحبينني انا او هو(هي) ساغار حينها ميا :اكيد احبك انت فانت من اهديتي اياه تاي بخبث: جيد انك تعرفين انني انا من ساهمت في قدومه ميا:يااا انت تتعمد اخجالي هلا توقفت تاي: احب رؤية تلك الفراولة التي تتشكل على خديك انهى كلامه مقبل وجنتيها بنعومة تليها شفتيها المنتفخة استدارت اليه لتجذبه اليها اكثر تشد على شعره ابتسم وسط قبلة هرموناتها تجعلها منحرفة و جامحة خصوصا عند اقترابها منه ابتعدت قليلا تغرس وجهها داخل عنقه تمتص عدة مناطق منه تطبع علامات ملكيتها ابتعدت قليلا وهي تلهث تناظره بعيون نعسة تاي:الا ترين انك صرت عنيفة في التقبيل انضري الى علاماتك هذه لن تذهب والان لقد اضفت اخرى ميا :جيد هذا كي يعرفوا انك ملكي واحب رؤية علاماتي عليك ابتسم بخفة :حسنا اذا انا ملك لك افعلي ما شئتي ابتسمت هي لتعاود تقبيله بلطف هذه المرة لتفصلها و استلقت على السرير تحضنه بقوة لتسرقها ضبابة النعاس منه بقي الآخر يتأملها ويقبلها إلا أن لحقها هو الآخر نائما .
.
.
.
.
في صباح اليوم التالي نائمة في حضنه وصوت المطر الخفيف يضرب زجاج النافذة لتفتح عينيها ليقابلها منضر تايهيونغ النائم بهدوء اقتربت لتقبله بخفة وتنهض إلى الحمام كي تستحم خرجت بعد دقائق لتذهب الى غرفة الملابس تلبس فستانا اسود طويل بحملات رفيعة به شق لساقها و بلوزة بيضاء يبرز شكل بطنها المنتفخة اللطيفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتجهت إلى تاي الذي لا زال نائما بعمق استندت على حافة السرير تتلمس وجهه تداعب خصلات شعره مرورا بوجنتيه لتصل إلى شفتيه تتحسس نسيجه الناعم اقتربت لتطبع قبلة لطيفة عليهما أرادت الابتعاد لكنه باغتها بمسكها من مؤخرة رأسها يعمق القبلة تاي:هكذا تكون القبلة الحقيقية الذ قبلة من كرزيتيك خجلت من كلامه كثيرا لتبعد رأسها تحاول الهروب لكنه امسكها ليجرها على السرير معتليها تاي بخبث :الى اين و لما الخجل همهم الست انت من طبع علاماته البارحة الست انت ميا :تاي رجاءا انت تحجلني ثم إنها هرموناتي ماذا افعل هيا من فضلك انهض عني أنا جائعة تاي :حسنا حبي هيا بنا
