لقاء الثاني

124 11 4
                                    

Pov Dragon:

شكرت اولوفيا على مساعدتي و لكن فجأة و من دون سابق انذار هجمت علينا البحريه كنت ارى الناس يهربون و يصرخون تمسك البعض في سفينتي كأمل
النجاه الوحيد

اخذو كتبهم و رمو أخرى كان بعض العالمين قد ضحو بحياتهم
انحنت اولوفيا و قبلت ابنتها و قالت لي ابنتي امانتك و تجهت نحو البحريه
لتسمح لنا بهروب كانت روبين تبكي بشدة حولت تهدئتها اعطيتها لاحد الذين
دخلو سفينتي

و تجهت لانقاذ امها كنا في مناء الخلفي عندما وصلت للمدينه

وجدت البحريه و علماء يقتلون على يدهم نظر الي اكاينو بستحقار ادركت اني
على صواب و ان عقل ساكزوكي قد تم غسله

كانت اولوفيا قد سلمت نفسها
و اشارت لي بان اذهب

وقعت انظاري على والدي وجهه شاحب و يبدو مكتأب
نظرت اليه بشفقه و عدت الى سفينتي مع علماء حركت السفينه

كنت انظر اليهم و هم ينتظرون

ان اقوم بطردهم سألت هل تريدون ان نقيم حربا ضد الحكومة هزو رؤسهم
بموافقه لكن بدت بعض تعليقات

ك اجل لكن كيف انت تعرف قوتهم أو نحتاج الى خطه أو عددنا لا يكفي أو
يجب ان نكون جيشا يمكنه ان يبارز التناين السماوية و يسقط المهم
او نحتاج الى مقر لكي نتجهز به

وقفت و قد اطمأنتهم ابتسامتي و قلت

انا سأكون جيشا يدعى جيش الحريه و سأقوم بوضع القاده و يسرني ان
تكونو اول الأعضاء في جيشي و لا داعي للقلق فلدي مقر و اولا سنتوجه لتحرير
العبيد في المريجوا

بدا الجميع بتهامس و صدمه من كلامي تلقيت الكثير من تشجيع و المدح
و وافقو على انضمام الي كان عددهم يفوق الميئه زاد حماسي و تجهنا نحو المريجوا

عندما وصلنا افتعلنا حريقا يخرج الحراس من الزنزانه و سرقنا المفاتيح اردتينا لبسا اخضر موحد لتخفي

و فتحنا للعبيد كان الجميع يخرج و يرتمي السفن التي سرقنها

كنت اتجول في احد الزانز عندما ندى علي ايفانكوف

دراغون دراغون اهلا بك قال في حماس اقتربت منه و كسرت حديد زنزانته اهلا ايفا من هذه سألت عن الفتاه المغمى عليها انها اختي لكن لما كسرت الزنزانه حكايه طويله
خذ اختك و اهرب من هنا كان مصدوما من كلامي حمل اخته و هرب

  كنت اقتل كل من في طريقي فجأة

سمعت تحركا خفيفا التفت لاجد كوما كسرت اقفاصه امسكت بكتفيو صرخت في وجهه أهرب من هنا اتجه لسفينتي فوراً حرك رأسه و هرب بسرعة

اكملت مشي فجأة سمعت اهات انثى شعرت بقشعريره في جسدي اتجهت نحو الصوت كانت فتاتي شعلت ثورتي

رأتني بنظرت فاخر و قالت بنبرتها انثويه
انا فخوره لان كلماتي ايقظت ماعز اقترب منها لاكسر الحلق الذي كان يمنعها من

الهروب كان في رقبتها مما جعل المشهد منحطا للغايه كان رأسي فوق صدرها احاول خلع السلسله بأسناني

ازداد انينها انثوي قدرت على انقذها رفعت رأسي كنا نتبادل النظارت فجأة ارتمت في حضني و بكت اريد ان اخرج من هنا قالت بصوت متقطع
هذا ما سيحصل حملتها و بأدت بركض الى خارج

يتبع

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Mar 24 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

امسك الجوهره ام تمسكنيOù les histoires vivent. Découvrez maintenant