ᵖᵃʳᵗ11

21 2 0
                                    

HYUNJIN POV:

كنت أنتظر قدوم ليا أردت أن أسألها إذا كانت تريد تذهب معي إلى مدينة الملاهي.
أعلم أنه يمكنني أن أسأل في المنزل
ولكني أفتقد ها
متى ستكون فتاتي؟!!

طرق شخص ما على الباب، أنا افترضت انها ليالذا أخبرتها بان الباب مفتوحا

فُتح الباب ليكشف عن هالي أصبح تعبيري باردًا سألت على الفور

"ماذا تفعلي؟" ببرود

"هيونجيني أفتقدك"
قالت مع ابتسامته على وجهها

"لقد انفصلنا، تذكري لقد انفصلت أنت و أنا  ضعي ذلك في رأسك"

قلت وهي تتجهم

" هيونجين أعلم أنك تحبني"

قالت تقترب لقد دعمت الحائط وهي اصبحت أقرب

"مهما كنت تفعلي، من فضلك توقفي"

قال ببرود "هيونجين"

صرخت "ماذا؟"

أنا لا أريد حتى أن أنظر إليها "أنا أحبك"

قالت وشفتيها تعلق على الألغام لفت ذراعيها حولي رقبة أمسكت بخصرها لأدفعها لكنها فقط لن تتحرك!

سمعت صرخات مكتومة
من فضلك لا تكن ليا

عند الباب واللعنة كنت على حق هي ليا ولكن لماذا تبكي؟
أخذت كل قوتي لدفع هالي بعيدا مني،

سقطت على الأرض "آه! هيونجين ما اللعنة؟!"
هي صرخت، رأيت بوضوح الغضب يتصاعد فيها "هل أنت مجنون؟!

"لا أريد أي شيء لفعله معك  أكثر من ذلك! أنا أحب ليا!"

صرخ قالت: "كنت أعرف ذلك".

نهضت وتركتني وحدي في مزاج غاضب "قرف!"

صرخت وأنا أفسدت شعري أخذت نفسا عميقا "أحتاج إلى العثور على ليا"

قلت
بحثت عنها في جميع أنحاء المدرسة، ولكن لا أستطيع العثور عليها
حتى أنني ذهبت وراء المدرسة ولكن لا يوجد مكان يمكن العثور عليه
رأيت باباً يؤدي إلى السطح، ربما هي هناك؟
أصعد الدرج ببطء وأصل الى الأعلى
خارج الباب رأيت شخصا
أجلس على مقعد وأنا أنظر إليها عن قرب كانت ليا وهي تبكي "لماذا سقطت حتى لشخص مثله؟!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 13 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

FALLING IN lOVE WITH MY TEACHER |Translatedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن